المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
إضافة رد |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | ||||
|
||||
|
أطلقت طيران الإمارات، التي تحقق التواصل بين الناس والثقافات عبر العالم، خدمتها اليومية بين دبي وبوسطن، التي أصبحت اعتباراً من اليوم المحطة الثامنة لها في الولايات المتحدة الأميركية والمحطة رقم 142 ضمن شبكة المحطات التي تخدمها الناقلة في قارات العالم الست. وأقلعت الرحلة الافتتاحية "ئي كيه 237" من مطار دبي الدولي صباح اليوم (الاثنين) وعلى متنها عدد من المسؤولين على رأسهم تيم كلارك رئيس طيران الإمارات، وعادل الرضا النائب التنفيذي لرئيس طيران الإمارات الرئيس التنفيذي للعمليات، وهربرت فراخ نائب رئيس أول طيران الإمارات لدائرة العامليات التجارية، وهيران بيريرا نائب رئيس أول طيران الإمارات لتخطيط عمليات الشحن. وضم الوفد من المدعوين كلاً من سعادة عبد الرحمن سيف الغرير رئيس غرفة تجارة وصناعة دبي، وسعادة محمد خميس بن حارب المهيري مدير عام المجلس الوطني للسياحة والآثار، بالإضافة إلى عدد من ممثلي وسائل الإعلام المحلية والإقليمية. وتشغل طيران الإمارات لخدمة رحلاتها الجديدة إلى بوسطن طائرة بوينج 777-200LR مقسمة إلى ثلاث درجات: 8 أجنحة خاصة في الدرجة الأولى، و42 مقعداً يتحول إلى سرير مستو في درجة رجال الأعمال و216 مقعداً مريحاً في الدرجة السياحية. وتوجه السير تيم كلارك رئيس طيران الإمارات بالشكر إلى سلطات بوسطن وولاية ماساشوستس على تسهيل انطلاق الخدمة الجديدة. وقال: "نحن في غاية السرور، فمنذ اللحظة التي أعلنا عن خططنا لتشغيل رحلات من دون توقف بين دبي وبوسطن، تلقينا ترحيباً حاراً من عملائنا في دولة الإمارات والمنطقة والولايات المتحدة ومختلف محطاتنا عبر العالم. وتحمل رحلة اليوم ركاباً من دولة الإمارات و39 محطة أخرى، ما يبرز اتساع شبكة خطوطنا، وما تحمله الخدمة الجديدة من آفاق لتعزيز التجارة والسياحة". وسوف تستخدم "الإمارات للشحن الجوي، ذراع الشحن التابعة لطيران الإمارات، الطاقة المتوفرة في عنابر الشحن على الطائرة، التي تصل إلى 15 طناً، لنقل مختلف البضائع من وإلى بوسطن، مثل الإلكترونيات والمعدات الطبية والمستحضرات والوازن الصيدلانية وقطع الغيار والمنتجات الجلدية والسلع الاستهلاكية، بالإضافة إلى أجود أنواع الكركند من منطقة نيوإنجلاند. من جانبه، قال ديفال باتريك، حاكم ولاية ماساشوستس: "يتعاظم دور ومكانة ماساشوستس في قطاعي التجارة والاقتصاد، وسوف تساعدنا خدمة طيران الإمارات الجديدة على تعزيز مكانتنا على الساحة العالمية". ويعمل في دولة الإمارات العربية المتحدة أكثر من 50 شركة تتخذ من بوسطن مقار رئيسة لها، بالإضافة إلى 150 شركة تدير عمليات في مناطق آسيا الوسطى. وتضم منطقة بوسطن، التي تعد مركزاً أكاديمياً وبحثياً رئيساً، أكثر من 270 جامعة وكلية، ويزيد عدد الطلبة الأجانب الملتحقين بهذه المعاهد عن 44 ألفاً، حيث يسافر هؤلاء سنوياً بين ماساشوستس وبلادهم. وتعد بوسطن أيضاً واحدة من أقدم المدن الأميركية، ووجهة رئيسة للسياح، حيث تضم الكثير من المعالم الثقافية والتاريخية. ورحب جون باروس، رئيس هيئة التطوير الاقتصادي لمدينة بوسطن، بخدمة طيران الإمارات الجديدة قائلاً: "تعد بوسطن واحدة من الوجهات الرئيسة للسياح من داخل وخارج الولايات المتحدة، حيث تستقبل سنويأً ما يزيد على 12 مليون زائر. واليوم فإننا سعداء باستقبال طيران الإمارات هنا". واعتباراً من اليوم (10 مارس/ آذار 2014)، تقلع رحلة طيران الإمارات "ئي كيه 237" من مطار دبي الدولي الساعة 9:45 صباح كل يوم لتصل إلى مطار بوسطن الساعة 3:15 عصراً. أما رحلة العودة "ئي كيه 238" فتغادر بوسطن الساعة 11:55 ليلاً لتحط في دبي الساعة 7:10 مساء اليوم التالي. وكانت طيران الإمارات قد أطلقت أول خدمة جوية لها إلى الولايات المتحدة في يونيو (حزيران) من عام 2004، حيث بدأت تشغيل رحلات يومية إلى مطار جيه إف كيه في نيويورك. وهي تخدم الآن برحلات يومية من دون توقف كلاً من واشنطن العاصمة وهيوستن ودالاس وسياتل وسان فرانسيسكو ولوس أنجلوس. وسوف تطلق خدمة يومية إلى شيكاغو اعتباراً من 5 أغسطس (آب) المقبل. |
|||
5 أعضاء قالوا شكراً لـ !.:الإمارات:.! على المشاركة المفيدة: | Emarati (10-03-2014), mohammad alajmi (11-03-2014), عاشق A380 (11-03-2014), إنسان ذوق (10-03-2014), طيران راق (11-03-2014) |
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
بالتوفيق لطيران الإمارات ، شركة رائدة في مجال الطيران تنقل صورة طيبة عن التقدم والتطور في الإمارات .
|
|||
مشاركة [ 3 ] | ||||
|
||||
|
ألف مبروك الرحلة الجديدة عقبال ما نجربها
|
|||
مشاركة [ 4 ] | ||||
|
||||
|
على بركة الله
و ان شاء الله تيجي الفرصة لـ تجريب هذا الخط |
|||
مشاركة [ 5 ] | ||||
|
||||
|
السلام عليكم
بوسطن ليست من الولايات المفضله للسياح و هي من أغلى الولايات الأمريكيه حسب ما قالتلي عمتي أغلب المسافرين سيكونون من مسافرين الأعمال و الطلبه و الذاهبين للعلاج بأمريكا من جهة الشرق و الذين يقصدون وجهات سياحيه في شرق الكرة الأرضيه و ذوي الأصول الشرقيه من جهة الغرب (المقيمين في بوسطن) أعتقد ان الخط سيكون ناجح بناء على المعطيات أعلاه لأن هناك مقومات نجاح قويه للخط سواء اهمية الوجهة لقطاع كبير أو القدرة الشرائيه للركاب |
|||
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مواطن كويتي على المشاركة المفيدة: | عاشق A380 (11-03-2014) |
مشاركة [ 6 ] | ||||
|
||||
|
|
|||
مشاركة [ 7 ] | ||||
|
||||
|
الف مبروك لطيران الإمارات إفتتاح الوجهه
والحقيقه لاحظت أمر غريب العادة يتم الإعلان عن الوجهه قبلها بفترة طويلة إلا هذه الوجهه لم يتم الإعلان عن تشغيلها الا الآن !! هل من الممكن أن الحصول على الموافقه بتشغيل الخط جاء متأخراً أم أنا مخطأ ؟ |
|||
مشاركة [ 8 ] | ||||
|
||||
|
الف مبروك لطيران الإمارات إفتتاح الوجهه والحقيقه لاحظت أمر غريب العادة يتم الإعلان عن الوجهه قبلها بفترة طويلة إلا هذه الوجهه لم يتم الإعلان عن تشغيلها الا الآن !! هل من الممكن أن الحصول على الموافقه بتشغيل الخط جاء متأخراً أم أنا مخطأ ؟ تم الاعلان عن الوجهة في سبتمبر 2013 «طيران الإمارات» إلى بوسطن في مارس 2014 |
|||
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Emarati على المشاركة المفيدة: | Dreamliner_787 (11-03-2014) |
مشاركة [ 9 ] | ||||
|
||||
|
يبدو أني قرأت الإعلان منذ مدة لكني نسيت ذلك
وجل ّمن لا ينسى شكراً لك أخي الكريم ... |
|||
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Dreamliner_787 على المشاركة المفيدة: | Emarati (11-03-2014) |
مشاركة [ 10 ] | ||||
|
||||
|
يبدو أني قرأت الإعلان منذ مدة لكني نسيت ذلك
وجل ّمن لا ينسى شكراً لك أخي الكريم ... العفو |
|||
مشاركة [ 11 ] | ||||
|
||||
|
أكد تيم كلارك رئيس طيران الإمارات أن تسيير رحلات لولاية ماساشوستس يعد إضافة نوعية جديدة لعمليات الشركة في السوق الأميركية، وذلك بالنظر للجاذبية التي تتمتع بها الولاية على الصعيد العالمي، وهو الأمر الذي يعكسه مستوى الإشغال على الرحلة الأولى، التي سجلت إشغالاً بنسبة 100% مع سفر 264 راكباً على متن الطائرة، قدموا من 39 وجهة أخرى للسفر عبر مطار دبي وعلى متن الناقلة إلى بوسطن. وكشف كلارك خلال المؤتمر الصحفي الذي أعقب وصول رحلة طيران الإمارات الأولى إلى مطار بوسطن أمس الأول، عن دراسة الشركة لعدد من الوجهات الجديدة في الولايات المتحدة، التي اعتبرها من الأسواق القوية لحركة السفر. ولفت إلى أن اتفاقية الأجواء المفتوحة الموقعة بين دولة الإمارات والولايات المتحدة تخول الشركة للوصول إلى جميع النقاط في أميركا، وكذلك الطيران منها إلى نقاط أخرى خارجها مع الاحتفاظ بكامل حقوق النقل، وهو الأمر المتاح كذلك للناقلات الأميركية الراغبة في التشغيل لمطاري أبوظبي ودبي. وأطلقت طيران الإمارات صباح الاثنين 10 مارس خدمتها اليومية بين دبي وبوسطن، التي أصبحت المحطة الثامنة للناقلة في الولايات المتحدة الأميركية والمحطة رقم 142 ضمن شبكة المحطات التي تخدمها الناقلة في قارات العالم الست. ولاقت رحلة الرحلة الافتتاحية “ئي كيه 237” ترحيباً رسمياً فور هبوطها على مدرج مطار بوسطن، بداية من تحية الطائرة بعبورها أقواس مرشات المياه التقليدية لدى الهبوط، ومن ثم استقبال كبار المسؤولين في ولاية ماساشوستس، الذين تصدره حاكم الولاية ديفال باتريك، فضلا عن عدد كبير من ممثلي وسائل الإعلام الأميركية. وتوقع كلارك نموا كبيرا في السفر إلى بوسطن عبر مطار دبي خلال فترة قصيرة خاصة مع حلول الصيف، الأمر الذي يستدعي تشغيل طائرات أكبر حجما مثل «بوينج 777-300 إي آر» التي تستوعب 354 راكباً. وقال «إن الخط الجديد إلى بوسطن يأتي في إطار خطة طيران الإمارات للتوسع في السوق الأميركية ضمن اتفاقية الأجواء المفتوحة بين الولايات المتحدة الأميركية ودولة الإمارات في عام 1999، التي تخولنا الوصول إلى أي نقطة في الولايات المتحدة والطيران إلى أي نقطة خارجها مع كامل حقوق الطيران، وهو ما ينطبق كذلك على الناقلات الأميركية». ونوه بالعلاقات القوية والصحية بين البلدين في قطاع النقل الجوي، ليس فقط على صعيد الحركة، بل كذلك على صعيد التشغيل والتصنيع وتطوير الأسطول، ففي نوفمبر من العام الماضي وقعت طيران الإمارات طلبية لشراء 150 طائرة من طراز 777 إكس الجديد، وهي الطلبية التي تعد الأكبر في تاريخ صناعة الطيران. التعاون الاقتصادي من جانبه، قال ديفال باتريك، حاكم ولاية ماساشوستس: إن الخط الجديد لطيران الإمارات إلى بوسطن ستكون له انعكاسات إيجابية على اقتصاد ولاية ماساشوستس وجهود التنمية الاقتصادية بشكل عام، فبينما تعد بوسطن مركزاً أكاديمياً وبحثياً رئيساً، بما تضمه من جامعات ومدارس ومعاهد، فضلا عن ما تشتهر به من سمعة عالمية في مجالات السياحة والرياضة، تضع الولاية خطة مستقبلية للنمو، تزيد خلالها الإنفاق على التعليم والإبداع والابتكار والبنية التحتية، وتعزز في نطاقها علاقات الشراكات مع المدن والبلدان الرائدة في قطاع الابتكار ومنها دبي بالطبع. ونوه حاكم ولاية ماساشوستس باختيار طيران الإمارات لبوسطن لأن تكون النقطة الثامنة لها في الولايات المتحدة الأميركية، لاسيما أنها تعمل في مدينة دبي التي تعد واحدة من أسرع مدن العالم نمواً في عالم الطيران، لافتاً إلى أن حكومة والولاية ستقدم كل التسهيلات المتاحة لدعم نجاح خط طيران الإمارات إلى بوسطن من خلال شراكة أعمال قوية تفيد الطرفين. من جهته، وصف توماس جون الرئيس التنفيذي لمطار بوسطن توماس جون، وصول الرحلة الأولى لطيران الإمارات إلى مطار بوسطن بالحدث الكبير ونجاح لسلطات الولاية في استقطاب أفضل ناقلات العالم، ويعزز من رحلة النجاح التي يحققها مطار بوسطن، الذي يعد بين أفضل 5 مطارات أميركية. وكشف عن استثمار 100 مليون دولار لتطوير مبنى المطار خلال السنوات المقبلة لرفع طاقته التشغيلية، لافتاً إلى أن حركة المسافرين عبر مطار بوسطن زادت خلال العام الماضي على 30 مليون مسافر، فيما نجح المطار خلال سنوات قليلة في تسجيل نمو زاد على 40% واستقطب ناقلات دولية من 11 وجهة جديدة. ويعمل في دولة الإمارات العربية المتحدة أكثر من 50 شركة تتخذ من بوسطن مقار رئيسة لها، بالإضافة إلى 150 شركة تدير عمليات في مناطق آسيا الوسطى. وتضم منطقة بوسطن، التي تعد مركزاً أكاديمياً وبحثياً رئيساً، أكثر من 270 جامعة وكلية، ويزيد عدد الطلبة الأجانب الملتحقين بهذه المعاهد على 44 ألفاً، حيث يسافر هؤلاء سنوياً بين ماساشوستس وبلادهم. وتعد بوسطن أيضاً واحدة من أقدم المدن الأميركية، ووجهة رئيسة للسياح، حيث تضم الكثير من المعالم الثقافية والتاريخية. وكانت طيران الإمارات قد أطلقت أول خدمة جوية لها إلى الولايات المتحدة في يونيو من عام 2004، حيث بدأت تشغيل رحلات يومية إلى مطار جيه إف كيه في نيويورك. وهي تخدم الآن برحلات يومية من دون توقف كل من واشنطن العاصمة وهيوستن ودالاس وسياتل وسان فرانسيسكو ولوس أنجلوس، وسوف تطلق خدمة يومية إلى شيكاغو اعتباراً من 5 أغسطس المقبل. زمن الرحلة إلى ذلك، قال مسافرون إن رحلة طيران الإمارات إلى مدينة بوسطن قلصت زمن السفر المستغرق بين وجهات آسيوية والمدينة الأميركية، بما يتراوح بين 6 و10 ساعات. وقالت جوي شي، التي كانت في مهمة عمل في فيتنام والصين، إن ظروف عملها تفرض عليها السفر المتكرر إلى العديد من الوجهات الآسيوية، مشيرة إلى أنها كانت تعاني طول الزمن المستغرق خلال رحلاتها التي تتم عبر مطارات ربط مختلفة مثل كوريا وتورينتو الكندية، في رحلات تستغرق ما يتراوح بين 30 و36 ساعة ما بين طيران وترانزيت. وأشارت جوي إلى سعادتها بافتتاح طيران الإمارات لخط بوسطن، الذي اختصر هذه الرحلة المرهقة إلى 24 ساعة منها 14 ساعة طيران مباشر من مطار دبي إلى مطار بوسطن. وأكدت أنها بمجرد علمها ببدء تشغيل الخدمة قررت على الفور السفر على متن طيران الإمارات، وذلك للمرة الأولى في تجربة اعتبرتها مثالية في عالم السفر والطيران سواء من ناحية الخدمة أو تجربة السفر على متن طائرات الشركة التي تتمتع بسمعة عالمية واسعة. وأضافت أنها خلال زيارة عمل لها إلى فيتنام علمت من خلال شركات الحجز أن طيران الإمارات بصدد تسير رحلة يومية إلى بوسطن، التي تعيش فيها منذ سنوات طويلة، فقررت إلغاء حجزها السابق والسفر مع طيران الإمارات اختصاراً للوقت من جهة والاستفادة من مميزات السفر الأخرى. ولفت إلى أنها خلال توقفها في مطار دبي أثناء فترة الترانزيت تعرفت إلى مدينة دبي في وقت ضيق من خلال التجول في المطار، لهذا قررت أن تأتي لدبي في زيارة خاصة مستقبلاً أو أثناء فترة ترانزيت أطول تمكنها من التعرف على دبي بشكل أكبر. وقال ركاب يحملون الجنسية الأميركية من أصول هندية إنهم سعداء للغاية بهذا الخط كونه سيوفر لها مميزات عديدة أبرزها في المقام الأول اختصار الوقت وتقليل عدد مطارات الربط من ثلاثة أو أربعة مطارات إلى مطارين فقط. ولفتوا إلى أنهم اعتادوا السفر بين الهند وبوسطن لكنها كانت بالنسبة لهم رحلة طويلة وشاقة، حيث يضطرون لاستخدام عدة ناقلات ومطارات للوصول إلى مطار بوسطن، لكن مع تشغيل خط طيران الإمارات اقتصرت الرحلة على مطار واحد وناقلة واحدة فقط هي طيران الإمارات التي تنقلنا من الهند إلى دبي ومن ثم إلى بوسطن في رحلة قد لا تستغرق سوى 20 ساعة. السفير الأميركي: 65 ألف مسافر من الإمارات إلى الولايات المتحدة في 2013 دبي (الاتحاد) - رحب مايكل كوربين السفير الأميركي لدى دولة الإمارات العربية المتحدة بالخط الجديد لـ«طيران الإمارات» إلى مدينة بوسطن الأميركية، مؤكداً أن تشغيل خدمة يومية إلى وجهة جديدة في الولايات المتحدة يعد بمثابة علامة إضافية على قوة العلاقات والشراكة بين البلدين. وأوضح في تصريح لـ «الاتحاد» أن التوسعات المتواصلة التي تقوم بها «طيران الإمارات» في وجهاتها إلى الولايات المتحدة الأميركية، تسهم بشكل مباشر في تعزيز العلاقات التجارية بين البلدين، مشيراً إلى أن الصادرات الأميركية إلى دولة الإمارات العربية المتحدة بلغت خلال العام 2013 أكثر من 26 مليار دولار (95,44 مليار درهم)، فضلاً عن تنشيط الحركة السياحية، حيث بلغ عدد المسافرين من دولة الإمارات العربية المتحدة إلى أميركا خلال العام الماضي أكثر من 65 ألف شخص. وأضاف أن تشغيل الخط الجديد إلى بوسطن من شأنه أن يزيد من قوة نمو الروابط التجارية والسياحية بين البلدين. 43 % نمواً في صادرات الدولة إلى أميركا خلال يناير بوسطن (الاتحاد) - سجلت صادرات دولة الإمارات إلى الولايات المتحدة الأميركية نمواً خلال شهر يناير 2014 قدر 43,7%، بعد أن ارتفعت إلى 956,4 مليون درهم (260,6 مليون دولار)، مقارنة مع 665,2 مليون درهم (184,8 مليون دولار) للشهر ذاته من عام 2013، بحسب بيانات بيانات مركز الإحصاء الأميركي. وبلغت قيمة المبادلات التجارية غير النفطية بين البلدين، خلال شهر يناير الماضي، نحو 7,8 مليار درهم (2,1 مليار دولار)، مقارنة مع 9,3 مليار درهم (2,53 مليار دولار) للشهر ذاته من عام 2013، ليبلغ بذلك العجز في الميزان التجاري مع الولايات المتحدة، خلال هذا الشهر، نحو 5,8 مليار درهم (1,6 مليار دولار). وأظهرت بيانات المركز التابع لوزارة التجارة الأميركية انخفاضاً في واردات الإمارات من الولايات المتحدة في يناير 2014، لتصل إلى 6,7 مليار درهم (1,86 مليار دولار) مقارنة مع واردات بلغت 8,6 مليار درهم (2,355 مليار دولار) في الشهر ذاته من 2013. ونمت المبادلات التجارية السلعية بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأميركية خلال عام 2013، بنحو 8,5%، لتصل إلى 98,7 مليار درهم (26,9 مليار دولار)، مقارنة بـ 91,05 مليار درهم (24,81 مليار دولار) عام 2012. ووفقاً لبيانات المركز، تعد دولة الإمارات أكبر سوق للصادرات الأميركية في المنطقة العربية خلال 2013، باستحواذها على 34,7% بواردات قدرها 90,3 مليار درهم (24,6 مليار دولار)، تلتها المملكة العربية السعودية بنحو 19 مليار دولار، ليشكل البلدان معاً 61,5% من إجمالي الصادرات الأميركية للمنطقة المقدرة بنحو 70,85 مليار دولار (260 مليار درهم). كما أفادت البيانات بأن الإمارات حافظت على موقعها كثاني أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال العام الماضي، بعد المملكة العربية السعودية التي بلغت مبادلاتها التجارية مع أميركا نحو 70,7 مليار دولار. وأظهرت البيانات نمواً قدره 1,7% في صادرات الدولة إلى الولايات المتحدة الأميركية خلال العام الماضي، لتصل إلى 8,4 مليار درهم (2,3 مليار دولار) مقارنة بـ 8,2 مليار درهم (2,24 مليار دولار)، وفاقت في الوقت ذاته إجمالي صادرات الدولة إلى أميركا خلال عام الذروة في 2007 عندما بلغت 4,9 مليار درهم (1,337 مليار دولار). وبلغ إجمالي الواردات الإماراتية من الولايات المتحدة خلال عام 2013 نحو 90,3 مليار درهم (24,6 مليار دولار) مقارنة بواردات عام 2012 قدرها 82,2 مليار درهم (22,56 مليار دولار) بنمو قدره 9,5%. المصدر |
|||