[EK-A380]

54 سنة تنقل محور حركة السفر العالمية إلى دبي

نجح مطار دبي الدولي خلال 54 عاماً في التحول من مهبط صغير يعمل بشكل أساسي كمحطة للتزود بالوقود لقلة من شركات الطيران ليصبح بوابة دولية لنحو 145 شركة خطوط جوية تخدم أكثر من 260 وجهة حول العالم وعلى رأس المحاور العالمية للمسافرين الدوليين .
وحقق مطار دبي الدولي منذ افتتاحه في عام 1960 معدل نمو وسطياً وصل إلى 15% سنوياً . وعلى مدار العقد الماضي سجلت أعداد المسافرين ارتفاعاً نسبته أربعة أضعاف تقريباً من 1 .18 مليون في عام 2003 لتصل إلى 47 .70 مليون مسافر في عام 2014 متجاوزا مطار هيثرو بفارق 5 .2 مليون مسافر، وعلى امتداد تاريخه، حرص المطار على تعزيز طاقاته الاستيعابية بطريقة عصرية ووفقاً لأعلى المعايير بما في ذلك افتتاح "المبنى 3" في عام 2008 ومبنى "الكونكورس A " الذي يعد أول منشأة في العالم مصممة خصيصاً لاستيعاب طائرات "إيه A380 في عام ،2013 أما اليوم فيحتل مطار دبي الدولي المرتبة الأولى عالمياً من حيث أعداد المسافرين الدوليين وحركة الشحن .
وخلال العام الماضي ارتفعت أعداد المسافرين عبر المطار إلى نحو 71 مليون مسافر دولي، ومن المرتقب أن يتجاوز عددهم 100 مليون مسافر بحلول نهاية العقد الجاري .
يعود الفضل في هذا التقدم الهائل إلى الرؤية الطموحة للمغفور له بإذن الله الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم حاكم دبي آنذاك الذي أدرك الفرص المذهلة التي ينطوي عليها قطاع الطيران، فبادر إلى بناء المطار والترويج لسياسة الأجواء المفتوحة . وكانت تلك الرؤية هي نفسها التي حمل لواءها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، "رعاه الله" والتي أثمرت عن ترسيخ مكانة دبي في صدارة قطاع الطيران العالمي .
وعلى امتداد تاريخها العريق في مجال الطيران، نجحت دبي في التفوق على كافة التوقعات وحققت نمواً مضاعفاً على صعيد الحركة والخدمة ذات المستوى العالمي . وبوصفه بوابة الدخول الأولى لأكثر من 95% من إجمالي زوار الإمارة، لعب مطار دبي الدولي وعشرات آلاف الموظفين العاملين فيه، دوراً محورياً بتركهم انطباعاً إيجابياً طويل الأمد لدى ملايين المسافرين الذين مروا عبر بواباته .

مبنى رقم 1

يعتبر مبنى 1 أو مبنى الشيخ راشد ثاني أكبر مباني المطار بعد مبنى رقم ،3 تبلغ قدرته الاستيعابية نحو 40 مليون مسافر سنوياً، وتستخدمه أكثر من 113 شركة طيران، يحتوي المبنى على 221 كاونتر للسفر والوصول، كما يحتوي على صالة لرجال الأعمال وركاب الدرجة الأولى . إلى جانب ذلك يوفر المبنى لمسافري الترانزيت 78 غرفة فندقية و6 أجنحة إضافة إلى جناحين ملكيين ويلبي تصميم احتياجات رجال الأعمال وذلك بتوفير قاعات خاصة للاجتماعات في مركز رجال الأعمال التابع للمطار ومن ثم متابعة رحلاتهم، ويمكن للمسافرين استخدام التسهيلات والخدمات المتاحة في مركزين لرجال الأعمال داخل مبنى الشيخ راشد .

مبنى المسافرين 2


افتتح في الأول من مايو/أيار 1998 لتخفيف الازدحام في مبنى المسافرين ،1 ويخدم مبنى المسافرين 2 الرحلات المنتظمة وغير المنتظمة والرحلات الخاصة خلال المناسبات .
وتعمل نحو 50 ناقلة جوية حالياً انطلاقاً من هذا المبنى، الذي تبلغ طاقته الاستيعابية من الركاب القادمين والمغادرين إلى 200 .1 راكب في الساعة خلال ساعات الذروة . وقد ساهمت التوسعات والتجديدات الأخيرة في زيادة الطاقة السنوية لمبنى المسافرين 2 من 3 ملايين مسافر إلى 5 ملايين مسافر . ويشهد المبنى حالياً إنجاز المزيد من التوسعات التي ستضاعف من طاقته الاستيعابية بمجرد إنجازها .

مبنى المسافرين 3

خصص مبنى المسافرين 3 لاستخدام طيران الإمارات وقد ساهم هذا المبنى في زيادة الطاقة الاستيعابية الإجمالية لمطار دبي الدولي بنحو 43 مليون مسافر لتصل إلى 60 مليون مسافر سنوياً عند افتتاحه إلى جانب مرفق الخدمات الجوية المرتبط به والمعروف باسم الكونكورس B في عام 2008 . ويمكن للمسافرين عبر المبنى 3 الوصول إلى الكونكورس A، الذي اقيم خصيصاً لطائرات الإيرباص العملاقة "أيه 380" الذي تم افتتاحه في يناير/كانون الثاني ،2013 من خلال قطار . (للمزيد من المعلومات يرجى مراجعة نشرة المعلومات الخاصة بالكونكورس (A وساهم افتتاح الكونكورس A بزيادة الطاقة الاستيعابية للمطار إلى 75 مليون مسافر سنوياً .

الكونكورس A

تم تدشين الكونكورس A، الذي يعتبر جزءاً من مبنى المسافرين رقم 3 في مطار دبي الدولي، في الثاني من يناير 2013 مع إقلاع رحلة طيران الإمارات "ئي كيه 003" إلى مطار هيثرو في لندن . وقد بات الكونكورس A يعمل بكامل طاقته خلال الشهر الأول من افتتاحه، وتم خلال العام الأول من العمليات فيه مناولة 9 .22 مليون قطعة من الأمتعة نقلت على متن أكثر من 000 .50 رحلة جوية حملت 6 .14 مليون راكب .
وقد صمم الكونكورس A خصيصاً لخدمة رحلات طيران الإمارات، وقد ساهم برفع الطاقة الاستيعابية الإجمالية لمطار دبي الدولي من 60 إلى 75 مليون مسافر سنوياً . كما ويخدم المرفق رحلات طيران كوانتس الأسترالية بعد الإعلان عن ارتباطها مع طيران الإمارات .

خدمة المجلس لكبار الشخصيات

أعادت مؤسسة مطارات دبي تدشين خدمة المجلس لكبار الشخصيات ضمن منشأة فخمة جديدة في مبنى المسافرين رقم 3 بمطار دبي الدولي، في أكتوبر/تشرين الأول 2012 .
ويتمتع المجلس الجديد بموقع أكثر مركزية بحيث يتيح سرعة وسهولة الوصول إلى رحلات الطيران التجارية أو الخاصة فضلاً عن قدرته على استيعاب مجموعات كبيرة على نحو أفضل من خلال ثلاث صالات فسيحة، بالإضافة إلى ست صالات ذات مساحات أصغر تتمتع بأجواء مريحة ومتميزة .

الشحن والخدمات اللوجستية

تعد دبي مركزاً لواحد من أسرع مراكز الشحن نمواً في العالم بفضل موقعها الاستراتيجي بين الشرق والغرب والتسهيلات المميزة التي تقدمها للمتعاملين .
و بلغ حجم الشحن خلال العام الماضي مليونين و367 ألفاً و574 طناً مقارنة مع مليونين و443 ألفاً و624 طناً في ،2013 مسجلاً انخفاضاً طفيفاً نتيجة نقل عمليات الشحن إلى مطار آل مكتوم وورلد سنترال .
تم تدشين منشأة الشحن في مطار دبي على مساحة 000 .35 متر مربع بتكلفة قدرها 75 مليون دولار أمريكي (نحو 5 .275 مليون درهم) في عام 1991 . وقد كانت طاقة المنشأة في عام 1991 نحو 000 .150 طن .
تم بناء مبنى الشحن العملاق الذي تبلغ طاقته 2 .1 مليون طن بتكلفة تجاوزت 200 مليون دولار أمريكي .
أدى افتتاح مبنى الشحن العملاق في عام 2008 إلى زيادة الطاقة الاستيعابية لعمليات الشحن إلى 5 .2 مليون طن .
يمكن للمبنى الذي يدار طبقاً لأرفع مستويات الكفاءة، إنجاز عمليات الشحن خلال 90 دقيقة فقط، كما يمكن إنجاز كافة عمليات تخليص ونقل حاوية كاملة بين رصيف ميناء جبل علي وإيصالها إلى موقف الطائرة التي ستنقل على متنها في مطار دبي، خلال فترة قصيرة لا تتجاوز ست ساعات .
تخدم مطارات دبي أكثر من 140 شركة طيران تسير رحلات إلى أكثر من 260 وجهة في القارات الست و تمتلك أكثر من 35 من ناقلات الشحن الجوي مكاتب في مطار دبي الدولي ويضم المطار أكثر من 17 موقفاً لطائرات الشحن الجوي ويحتوي مستودع الشحنات على 56 منصة مخصصة لتحميل وتفريغ الشاحنات التي تنقل شحنات الواردات والصادرات والبضائع القابلة للتلف، إلى جانب سبعة منصات مخصصة لحركة الشحن البحري الجوي .
تتضمن منشأة التخزين مستودعات صغيرة (ذات 902 مساحة تخزين) و760 مساحة تخزين للشحنات الصغيرة (ذات مساحة التخزين الفردية)، وكذلك 18 مساحة تخزين للمواد سريعة التلف .
أصبحت مطارات دبي في أكتوبر 1998 أول منشأة لمناولة الشحنات في الشرق الأوسط تحصل على شهادة آيزو 9002 من قبل مؤسسة لويدز ريجستر لضمان الجودة .
وفازت مطارات دبي بأكثر من 30 جائزة منذ عام ،1991 بما في ذلك جائزة "أفضل مطار للشحن الجوي في الشرق الأوسط" من مجلة إير كارجو نيوز في المملكة المتحدة، وأفضل مطار للشحن في الشرق الأوسط لمدة 15 عاماً متتالياً ضمن جوائز الشحن وسلسلة التوريد الآسيوية .

الخطة الاستراتيجية لمطارات دبي 2020

أعلنت مؤسسة مطارات دبي عن برنامج طموح لتوسعة المطار والمجال الجوي بتكلفة قدرها 8 .7 مليار دولار (8 .28 مليار درهم) ستسهم في رفع الطاقة الاستيعابية لمطار دبي الدولي من 75 إلى 100 مليون مسافر سنوياً بحلول عام 2020 .
وقد صمم هذا البرنامج لتوفير بنية أساسية فائقة التطور تدعم استمرار النمو المذهل لقطاع الطيران، وتواصل تحفيز النمو الاقتصادي في دبي، مع استئثار القطاع بما يقرب من 22% من إجمالي العمالة و32% من الناتج المحلي الإجمالي للإمارة بحلول عام 2020 .
وتتماشى الخطة الاستراتيجية لمؤسسة مطارات دبي لعام 2020 مع التوقعات بنمو حركة المسافرين والشحنات في مطار دبي الدولي ومطار آل مكتوم الدولي في دبي ورلد سنترال خلال العشر سنوات المقبلة، التي تشير إلى تسجيل معدل نمو سنوي قدره 2 .7% و7 .6% على التوالي .

ما بعد 2020

تشير معدلات النمو المتوقعة لما بعد عام 2020 بوضوح إلى ضرورة الإسراع في توسعة مطار آل مكتوم الدولي في دبي ورلد سنترال خاصة في ضوء طلبيات الطائرات الجديدة التي تقدمت بها طيران الإمارات وفلاي دبي .
وبحلول عام 2030 تتوقع مطارات دبي لأعداد المستخدمين أن تزيد عن 190 مليون مسافر لتصعد بعد ذلك إلى 260 مليون مسافر بحلول العام 2040 و 309 ملايين مسافر بحلول عام 2050 ولمواصلة دفع عجلة النمو في القطاع، وبالتالي تعزيز استمرارية المساهمات الاقتصادية والاجتماعية التي يقدمها لدبي ودولة الإمارات ينبغي لمطار آل مكتوم الدولي في دبي ورلد سنترال أن يتطور ويتوسع ليصبح المطار الأكبر في العالم، والأهم من ذلك، أن يكون الأكثر تطوراً وتركيزاً على المسافرين .

28% مساهمة قطاع الطيران في إجمالي الناتج المحلي لدبي

قدم قطاع الطيران في دبي مساهمات ضخمة على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي بحسب دراسة أجرتها "إكسفورد الاقتصادية" أن قطاع الطيران يدعم 250 ألف وظيفة تشكل 19% من الوظائف في دبي، ويسهم في 22 مليار دولار أو 28% من إجمالي الناتج المحلي للإمارة . وبحلول عام ،2020 يتوقع لهذا الرقم أن يرتفع إلى 32% من إجمالي الناتج المحلي لدبي 4 .45 مليار دولار و22% من إجمالي الوظائف . وتأتي المزايا التفاضلية التي تمتلكها إمارة دبي مثل الاستقرار السياسي والاقتصادي، وموقعها القريب من الاقتصادات الصاعدة الضخمة مثل الهند والصين، وشبكة التجارة الخارجية النشطة، ووسائل الاتصال المتطورة، والبنية التحتية القوية للطيران وصعودها كوجهة عالمية المستوى للسياحة والأعمال، لتواصل دفع عجلة النمو المضاعف الذي تشهده الإمارة .

600 مليون استخدموا المطار منذ تأسيسه

بلغ عدد المسافرين الذين استخدموا مطار دبي منذ هبوط أول طائرة عام 1960 حتى الآن نحو 607 ملايين مسافر وتمكن المطار من تحقيق نسب نمو ثابتة بالرغم من كل الظروف التي حلت بالمنطقة خلال هذه الفترة .
ونجح مطار دبي في غضون سنوات من التحول من مجرد محطة صغيرة يستخدمها عدد قليل من الطائرات ومئات المسافرين يومياً، إلى بوابة عالمية لنحو 145شركة طيران، وبات المطار الأول في العالم من حيث عدد المسافرين الدوليين وحركة الشحن الجوي . وتعكس هذه الأرقام صوابية الاستراتيجيات المعتمدة فيما يتعلق بقطاع الطيران والتوسعات المذهلة التي شهدها هذا القطاع مدعوماً بالأهمية الكبيرة التي تحظى بها دبي كمدينة ذات مميزات خاصة على كل المستويات التجارية والسياحية .

79 مليون مسافر 2015

تشير التوقعات إلى ارتفاع أعداد المسافرين مع نهاية العام الجاري إلى 79 مليون مسافر دولي، بفضل تعاظم دور دبي كمركز اقتصادي وتجاري وسياحي عالمي والخدمات المميزة التي يوفرها المطار للناقلات الجوية والتوسع الكبير في رحلات وأسواق طيران الإمارات وفلاي دبي وبقية الناقلات الأخرى .
ومن المتوقع استمرار النمو والتوسع وإنجاز المزيد من التحديثات في مرافق المطار لضمان الريادة ومن أبرز الإنجازات خلال العام الجاري، افتتاح وتشغيل مبنى "الكونكورس دي" وهذه الخطوة ستؤدي إلى رفع الطاقة الاستيعابية للمطار إلى 90 مليون مسافر سنوياً .


حقائق سريعة

يصنف مطار دبي الدولي أكبر مطار في العالم من حيث حركة الركاب الدوليين وفقاً لأحدث الإحصائيات ويخدم المطار أكثر من 145 ناقلة تسير رحلاتها إلى أكثر من 260 وجهة في القارات الست .
ساهم افتتاح الكونكورس في يناير/كانون الثاني ،2013 في رفع الطاقة الاستيعابية الإجمالية لمباني المسافرين ،1 2 و3 من 60 إلى 75 مليون مسافر سنوياً .
تبلغ المساحة المبنية الإجمالية لمطار دبي الدولي474 .972 .1 متراً مربعاً
تمتلك مطارات دبي منشأة مخصصة للشحن تمتد على مساحة 000 .35 متر مربع في مطار دبي الدولي .

محطات تاريخية

1960: افتتاح المطار بقدرة على استيعاب طائرات يصل حجمها إلى حجم طائرة "دي سي-3" .
1963: بدء العمل على بناء مدرج إسفلتي تم افتتاحه في عام 1965 إلى جانب العديد من المرافق الأخرى المجددة أو المشيدة حديثاً .
1969: مطار دبي الدولي يستوعب تسع شركات طيران تخدم ما مجموعه 20 وجهة .
1970 : شهدت سبعينات القرن الماضي العديد من التطورات في مختلف أنحاء مطار دبي الدولي بدءاً من بناء مبنى المسافرين الجديد المكون من ثلاثة طوابق وبرج مراقبة جديد، وممرات إضافية، وإطالة المدرج، وتوسيع ساحات المطار، وإضاءة المدارج وأدوات الهبوط .
1980: في 23 ديسمبر/كانون الأوا ،1980 أصبح مطار دبي الدولي عضواً عادياً في "المجلس الدولي للمطارات"، إضافة إلى المنظمة الدولية للطيران المدني "ايكاو" .
1984: في إبريل/نيسان ،1984 افتتاح المدرج الثاني المجهز بأحدث تقنيات الأرصاد الجوية، وإضاءة المدارج وأنظمة الهبوط لمنح المطار تصنيفاً من الفئة الثانية .
1988: ارتفاع أعداد المسافرين عبر المطار إلى 3 .4 مليون وأكثر من الضعف خلال عشر سنوات لتصل إلى 7 .9 ملايين بحلول عام 1998 .
1998: افتتاح المبنى ،2 وزيادة طاقة مطار دبي الدولي الاستيعابية بواقع مليوني مسافر سنوياً .
2000: افتتاح مبنى الشيخ راشد المعروف أيضاً باسم المبنى ،1 إيذاناً ببداية فصل جديد في تاريخ الطيران في دبي .
2002 : حصل مطار دبي الدولي على تصنيف ثاني أسرع مطار نمواً في العالم وفقاً لإحصاءات الحركة الصادرة عن "المجلس الدولي للطيران" .
2007 : إعادة هيكلة "دائرة الطيران المدني" ما أثمر عن تأسيس "مطارات دبي" كجهة مسؤولة عن تطوير وإدارة مطارات دبي، و"هيئة دبي للطيران المدني" كجهة محلية مسؤولة عن تنظيم قطاع الطيران .
2008: قامت مطارات دبي بافتتاح "المبنى 3" في مطار دبي الدولي للاستخدام الحصري من قبل طيران الإمارات، ولم تقتصر أهمية الافتتاح الناجح كلياً لأكبر مبنى مسافرين فردي على مستوى العالم على رفع الطاقة الاستيعابية لمطار دبي الدولي إلى 60 مليون مسافر، بل حظي أيضاً بالكثير من الإشادة من المسافرين وقطاع الطيران حول العالم .
2009: أعداد المسافرين تتجاوز عتبة 40 مليون بوصول معدلات الحركة إلى 9 .40 مليون مسافراً في عام ،2009 ومطار دبي الدولي يصبح المطار الأسرع نمواً على مستوى العالم بين أكبر 50 مطار رئيسي .
2010: مطارات دبي تفتتح المرحلة الأولى من مطار آل مكتوم الدولي في دبي ورلد سنترال لعمليات الشحن في 27 يونيو/حزيران .
2012 : مطار دبي الدولي ينهي العام كثاني أكثر المطارات إشغالاً من حيث أعداد المسافرين الدوليين مسجلاً 7 .57 مليون مسافر . وبدء العمل على "الكونكورسD "، المقر الجديد لأكثر من 100 شركة طيران تخدم دبي .
2013: افتتاح "الكونكورسA "، ورفع الطاقة الاستيعابية لمطار دبي الدولي إلى 75 مليون مسافر . وافتتاح مبنى المسافرين في مطار آل مكتوم .

رابط المصدر
https://www.alkhaleej.ae/economics/pa...1-499d1e7fc6ba