[لا جديد]

السلام عليكم
انا دورت مكان اكتب فيه الموضوع فـ لقيت احسن مكان هنا
انا صار لي اسبوع ادور كتاب اسمه " اسرار الطيران " وما لقيته
فـ ياليت الي عنده الكتاب اخذ منه نسخه او اشتريه باي قيمه

شششكرا

[محمد الشيخي]

اخوي لقيت لك هذا ان شاء الله يفيدك..

نشأة الطيران بدأ الطيران بمحاكاة الإنسان للطيور والتي ولدت لديه إحساسا بأنه مقيد على سطح الأرض، مما دعا بعض المغامرين في العصور الإسلامية أمثال عباس بن فرناس بالقفز من أعلى الجبال مستعين في ذلك بأجنحة ثبتت حول ساعديه، معتقدين أن أجنحة الطيور هي سبب رفعها في الهواء فقط. وبالرغم من الحوادث المؤسفة التي انتهت بها تلك المحاولات إلا أنها كانت خطوة في طريق التقدم في مجال الطيران

حتى نهاية القرن الثامن عشر لم يكن قد تحقق أي تقدم يذكر في فن الطيران سوى الجهد الذي قام به ليوناردو دافينشي حيث صمم نوعا من الباراشوت عبارة عن خيمة من الكتان على شكل هرم مدعيا أن في مقدور الإنسان أن يهبط بها من أي إرتفاع شاهق دون أن يصاب بأذى

تمت أولى التجارب الناجحة في 18 أغسطس عام 1709م على نموذج للبالون كوسيلة للطيران، حيث قام مارتولو ميودي جوسماد بعرض بالون مملوء بالهواء الحار الذي يسخن بواسطة مادة شمعية تشتعل في صفيحة معلقة في البالون وارتفع البالون إلى اثنى عشر قدما

صنع كايلي طائرته الأولى عام 1804م التي كانت نموذج منزلقا مثل الطائرة الشراعية اعتبرها كثير من المؤرخين الطائرة الأولى في التاريخ، أثبتت تجارب الطيران قدرتها على الطيران مما دفع كايلي إلى بناء طائرة كبيرة الحجم لا تحمل إنسانا مساحة أجنحتها حوال عشرين مترا مربعا، وحاول كايلي إضافة محرك لطائرته الشراعية إلا أن المحرك البخاري الذي كان شائع الإستخدام في ذلك الوقت كان ثقيلا جدا لا يمكن استخدامه في الطيران
حاول هينسون أحد كبار المعجبين بكايلي تصميم مركبة هوائية بخارية ضخمة ولكن واجهته ذات العقبة التي واجهت كايلي من قبل ألا وهي وزن المحرك البخاري
وعاود المحاولة واستعان بمهندس يدعى جون وبنى الرجلان نموذجا طوله ستة أمتار للمركبة البخارية وزواداه بمحرك بخاري صغير خفيف الوزن نسبيا وطار النموذج بشكل أو بآخر في أحد الإختبارات عام 1848م فكان هذا الإختبار أول محاولة لإستخدام الدفع الميكانيكي في الطائرة

أخرج الفونس بينو رائد الطيران التالي لهينسون أول تصميم لطائرة لها استقرار ذاتي وطارت طائرته المسماة بلانوفور البالغ طولها نصف متر التي استمدت القدرة من شريط من المطاط يدير مروحة في ذيلها بنجاح أمام المشاهدين عام 1871م

وأهتم بينو بعد ذلك بالطائرات الحاملة للبشر فصمم طائرة برمائية من طراز بالغ التقدم لها كثير من صفات الطائرات الحديثة مثل المروحة التي في المقدمة وإرتفاع الجناحين إلى الأعلى وموجه واحد للتحكم في عملية الطيران كلها وقدر بينو سرعة طائرته بمائة كيلومتر في الساعة لو أنه حصل على الدعم المالي لكنه لم يحصل عليه ولم تصنع الطائرة
لم يعلم بينو عند مماته بأنه أسهم إسهاما غير مباشر في مستقبل الطيران، فقد أشترى شخص يدعى ميلتون رايت أحد نماذج بينو التي تستمد قدرتها من شريط المطاط وأعطاه لولديه ولبور وأورفيل
ومن هذه اللعبة الصغيرة التي دارت في مخيلة الغلامين بدأ التفكير في نماذج أكبر حيث صمم الأخوان رايت محركا خاصا بهما يزن 82 كيلوجرام ويولد 13 حصانا وبنيت أول طائرة مزودة بمحرك في صيف 1903م وكانت مزدوجة الأجنحة طول باعها 12 مترا وبلغ وزنها 275 كيلوجرام وكانت مروحتها تدور بواسطة عجلات مسننة من النوع المستعمل في الدراجات وتتصل بمحور المحرك بواسطة سلاسل حديدية وكانت تتكىء عند إطلاقها على مركبة صغيرة ذات عجلات
وقام ولبور في 14 ديسمبر 1903م بالمحاولة الأولى وتحركت الطائرة على قضبان الإنطلاق وأرتفعت فترة قصيرة ثم انخفضت سرعتها عن سرعة الطيران وسقطت على الشاطىء الرملي، وأعترف ولبور الذي لم يصب بأذى بأنه هو الملوم وليست الطائرة، ولم تصب الطائرة سوى بأضرار طفيفة وكانت معده لتجربة طيران أخرى بعد ذلك بثلاثة أيام وكان هذا دور أورفيل حيث تركت الطائرة المركبة التي تستند إليها بعد أن جرت مسافة قصيرة على القضبان وترنحت مسافة 36.5 مترا فوق الرمال وقال أورفيل أن هذا الطيران لم يدم سوى 12 ثانية، إلا انه كان على الرغم من ذلك أول طيران في تاريخ العالم رفعت فيه طائرة تحمل رجلا نفسها في الهواء معتمدة على قدرتها الذاتية
ولقد مرت الطائرات بتطورات كبيرة وكثيرة في السنين التي تلت التجارب واستطاعت طائرة الأخوان رايت أن تصل سرعتها إلى 50 كيلومتر في الساعة بينما تزيد سرعة الطائرات الحربية عن 3200 كم في الساعة والطائرات التجارية عن 1000 كم في الساعة والكونكورد تتجاوز الألفين كم في الساعة في وقتنا الحاضر

من كتاب أسرار الطيران للمؤلف إحسان قطب

::::::::::::::::::::::::::::::::::::
بالتوفيق إن شاء الله

[محمد الشيخي]

وكمان هذا,,

من كتاب (أسرار الطيران) للكابتن إحسان قطب - جزاه الله خير
أولا- مطارات غير متحكم بها :

وهي مطارات قليلة الحركة لا توجد بها أبراج مراقبة ، وعند الهبوط على أحد هذه المطارات يجب على الطيار أن يعتمد على نفسه اعتمادا كليا بالقيام بمايلي :

1. <LI style="COLOR: #660033">
   يتحدث الطيار من خلال الجهاز اللاسلكي على الرقم الخاص بمحطة المطار المطلوب النزول فيه فور الدخول بمجاله على بعد عشرة أميال على الأقل وذلك للإشعار بقدومه، ثم يكرر التحدث عند تحديد المدرج وعند الاستعداد للهبوط النهائي ، ( عبارة عن نشرات يستمع إليها قائدو الطائرات الأخرى إذا وجدوا بالمنطقة نفسها وعلى نفس رقم محطة المطار لتسهيل حركة المرور الجوية وتفاديا للوقوع في حوداث جوية ) .
   <LI style="COLOR: #660033">
   وفقا لاتجاه الرياح يحدد قائد الطائرة المدرج الذي يريد الهبوط عليه ، حيث إنه يفضل الإقلاع والهبوط في الاتجاه المضاد للرياح ، ( يختار الطيار المدرج الذي تكون الرياح فيه قادمة من أمام الطائرة ، ويتعرف الطيار على اتجاه الرياح في هذه المطارات عن طريق العلامات الموجودة في داخل كل مطار ) .
2. يتبع قائد الطائرة حركة المرور الجوية للدخول إلى المدرج المقرر الهبوط فيه ، أما عند الإقلاع من أحد هذه المطارات فيجب على الطيار أن يتبع الآتي :

• • <LI style="COLOR: #660033">
    يذيع الطيار من خلال جهاز اللاسلكي عن رغبته في التحرك عبر الممرات الارضيه الموصله إلى المدرج .
    <LI style="COLOR: #660033">
    يختار الطيار المدرج المناسب ( حسب اتجاه الرياح ) .
  • يذيع الطيار من خلال جهاز اللاسلكي عن رغبته في الإقلاع من المدرج المختار.

ثانيا - مطارات متحكم بها .

وهي مطارات كثيرة الحركة تتصف بمجال جوي محدد لايمكن الدخول فيه والخروج منه إلا عن طرق برج المراقبة والرادار.

برج المراقبة.

يتوافر في كل مطار( كثير الحركة ) برج مراقبه مهمته تبدأ من الغرف المتعددة النوافذ الموجودة في أعلى البرج والتي تمكن العاملين من رؤية المطار بوضوح دون الاستعانة بالرادار الأرضي إلا عندما تسوء أحوال الطقس.

أ - المراقبة الأرضية .

يقوم فريق من العاملين بتنظيم ومراقبة كل طائرة ( بالعين المجردة من الغرف المتعددة النوافذ الموجودة في أعلى برج المراقبة ) ، من بوابة دخول المسافرين وتوجيه سيرها على الأرض حتى الوصول إلى المدرج ، وكذلك بتوجيه كل طائرة قادمة بعد هبوطها وخروجها من المدرج إلى بوابة خروج المسافرين .

ب - مراقبة الرحيل .

إن مراقبة الرحيل تتم عن طريق الرادار ، والرادار هو عبارة عن شاشة تلفزيونية ترى فيها جميع الطائرات الموجودة في المجال الجوي المحدد له ، ونظرا لكثرة الطائرات وضمانا لعدم وقوع الالتباس بينهم يعطي العاملون بالرادار أرقاما مختلفة لكل طائرة داخل المجال الجوي ، بحيث تعرف كل طائرة على حدة في شاشة الرادار ، وإن عمل الرادار هو مراقبة وتنظيم خط السير الجوي لكل قائد طائرة للدخول بسلام في المجال الجوي كثير الحركة والوصول إلى المطار المحدد ، وخروج كل قائد طائرة من المطار والمجال الجوي الكثير الحركة وإتمام الرحلة بسلام ويجب على قائد الطائرة ( قبل أن يحرك الطائرة من بوابة دخول المسافرين في المطارات المتحكم بها ) أن يضع رقم محطة المراقبة الأرضية في الجهاز اللاسلكي ويطلب السماح بالتحرك ، ومن ثم يعطى الإذن بالتحرك ، وعند الوصول إلى المنطقة المحددة للإقلاع على المدرج يحول رقم الجهاز اللاسلكي إلى رقم محطة مراقبة الإقلاع والهبوط ويطلب السماح له بالدخول للمدرج والإقلاع منه ، وبعد أن يعطى الإذن بالإقلاع ويتم الإقلاع يحول الجهاز اللاسلكي إلى رقم محطة مراقبة الرحيل .

ثالثاً - مدرجات الطيران

1- أرقام مدرجات الطيران :

إن الأرقام المكتوبه عند بداية كل مدرج هي عبارة عن الاتجاه المغناطيسي لكل مدرج .

2 - تعدد الاتجاهات للمدرجات :

نظرا لاختلاف اتجاه هبوب الرياح على المطار أوجدت فكرة تعدد اتجاهات المدرجات في المطار الواحد ، حيث أنه تكون الرياح قادمة من جهة الشمال يكون الإقلاع والهبوط على بداية المدرج لكي يكون الإقلاع والهبوط في الاتجاه المضاد للرياح ( يفضل الإقلاع والهبوط دائما في اتجاه الرياح ) وعندما يتغير اتجاه الرياح وتصبح قادمة من جهة الغرب يكون الإقلاع والهبوط على بداية المدرج لكي يتم الإقلاع والهبوط في مواجهة الرياح .

3- المدرجات المتوازية:

نظرا للاستعمال المكثف للمدرجات من قبل الطائرات وجدت فكرة المدرجات المتوازية في المطار الواحد ، حيث يتم توزيع الطائرات الهابطة والمقلعة في وقت واحد ،و تتصف هذه المدرجات باتحاد اتجاهاتها المغناطيسية واختلاف حروفها الموزعة عليها حتى يتميز كل مدرج عن الأخر لدى قائد الطائرة .

رابعاً - أنوار المطارات :

1 -المنارات الدائرية :

توجد في كل مطار أنوار دائرية ذات إضاءة قوية تساعد كل قائد الطائرة على معرفة ورؤية المطار المستخدم لها أثناء الليل فإذا وجد ضوء أبيض ثم يليه ضوء أخضر ويتكرر بالطريقة نفسها ، فإن ذلك يدل على أنه مطار مدني ، أما إذا وجد ضوء أبيض ثم ضوء أخضر فإنه يدل على أنه مطار حربي ، كما أن إضاءة الأنوار الدائرية أثناء ساعات النهار تدل على أن الرؤية الأرضية في منطقة المطار أقل من الحد المطلوب للطيران بالاستعانة برؤية الطيار الخارجية

( الطيران المرئي ) .

2 - إضاءة المدرج :

لتوضيح رؤية المدرج ليلا وضعت إضاءة ذات لون أبيض على جانبي المدرج ، وإضاءة ذات لون أحمر عند نهاية كل مدرج وإضاءة ذات لون أخضر عند بداية كل مدرج .

3 - إضاءة الممرات الأرضية .

لتوضيح رؤية الممرات الأرضية المخصصة لسير الطائرات عليها ( التي تربط بين المدرجات بعضها ببعض أو تربط بين المدرجات وصالات الركاب ) أو جدت إضاءة ذات لون أزرق .

أوجدت إضاءة تساعد كل قائد طائرة أثناء الليل على الهبوط وهي إضاءة وضعت بجانب كل مدرج على شكل هندسي تمكن قائد الطائرة من التعرف على الارتفاع الذي هو فيه عند قدومه للهبوط ، حيث يعلم قائد الطائرة أنه قادم بارتفاع أعلى من الارتفاع المطلوب للهبوط عند رؤيته للضوء الأبيض فقط ، ويعلم أنه قادم بارتفاع أقل من الارتفاع المطلوب للهبوط عن رؤيته للضوء الأحمر فقط ،

أما عند رؤيته للضوء الأحمر والأبيض فيعلم أنه قادم بالارتفاع المناسب للهبوط على المدرج .

خامساً- أنوار المطارات :

1 -المنارات الدائرية :

توجد في كل مطار أنوار دائرية ذات إضاءة قوية تساعد كل قائد الطائرة على معرفة ورؤية المطار المستخدم لها أثناء الليل فإذا وجد ضوء أبيض ثم يليه ضوء أخضر ويتكرر بالطريقة نفسها ، فإن ذلك يدل على أنه مطار مدني ، أما إذا وجد ضوء أبيض ثم ضوء أخضر فإنه يدل على أنه مطار حربي ، كما أن إضاءة الأنوار الدائرية أثناء ساعات النهار تدل على أن الرؤية الأرضية في منطقة المطار أقل من الحد المطلوب للطيران بالاستعانة برؤية الطيار الخارجية ( الطيران المرئي ).

2 - إضاءة المدرج :

لتوضيح رؤية المدرج ليلا وضعت إضاءة ذات لون أبيض على جانبي المدرج ، وإضاءة ذات لون أحمر عند نهاية كل مدرج وإضاءة ذات لون أخضر عند بداية كل مدرج .

3- إضاءة الممرات الأرضية .

لتوضيح رؤية الممرات الأرضية المخصصة لسير الطائرات عليها ( التي تربط بين المدرجات بعضها ببعض أو تربط بين المدرجات وصالات الركاب ) أو جدت إضاءة ذات لون أزرق .

أوجدت إضاءة تساعد كل قائد طائرة أثناء الليل على الهبوط وهي إضاءة وضعت بجانب كل مدرج على شكل هندسي تمكن قائد الطائرة من التعرف على الارتفاع الذي هو فيه عند قدومه للهبوط ، حيث يعلم قائد الطائرة أنه قادم بارتفاع أعلى من الارتفاع المطلوب للهبوط عند رؤيته للضوء الأبيض فقط ، ويعلم أنه قادم بارتفاع أقل من الارتفاع المطلوب للهبوط عن رؤيته للضوء الأحمر فقط ،

أما عند رؤيته للضوء الأحمر والأبيض فيعلم أنه قادم بالارتفاع المناسب للهبوط على المدرج .

قوانين تفادي الحوادث

1- ان الطائرة التي في خطر لها الافضلية على كل الطائرات الاخرى في كافة الخدمات.

2- اذا تقابلت طائرتان من نفس النوع فإن الطائرة التي على يمين الطائرة الاخرى لها الافضلية:

- وزعت الافضلية للاجسام حسب بطء حركتها وقسمت كالتالي:

- البالون له الأفضلية على كل الطائرات الاخرى ثم الطائرات التي لا تحمل محركات ثم المناطيد واخيرا الطائرة التي تسحب طائرة آخرى.

3- عندما تلتقي طائرتان وجها لوجه فإن كل طائرة يجب ان تنحرف لليمين.

4- الطائرة القادمة للهبوط لها الافضلية على كل الطائرات التي في الجو او الارض.

5- عند اقتراب طائرتين للهبوط تكون الافضلية للطائرة الاقل اليمين.

6- لا يسمح لأي طائرة بالإقتراب من الطائرة الاخرى لدرجة خطيرة إلا بعد موافقة كلا الطرفين ( قائدي الطائرتين ).

7- إن الرؤية الليلية اكثر صعوبة من الرؤية اثناء النهار وان ذلك يحدث طبيعيا لكل انسان حيث تصبح رؤيته الليلية اقل بكثير من رؤيته اثناء النهار لذلك وضعت تجهيزات وقواعد ليلية وهي كالتالي :

تجهيزات الطائرة الضوئية :

يبدأ الليل في مفهوم فن الطيران من غروب الشمس حتى شروقها ، وتجهيزات الطائرة الضوئية في الليل تكون كالتالي:

أ- إضاءة المواقع :

ويقصد بها الإضاءة التى يدرك منها قائد الطائرة موقعه من الطائرة الاخرى وترتيبها كالتالي :

• <LI style="COLOR: #660033">
  وجود ضوء أخضر ثابت على الجناح الأيمن لكل طائر ، يدل قائد الطائرة الاخرى انه على يمين الطائرة الحاملة له أثناء الليل.
  <LI style="COLOR: #660033">
  وجود ضوء أحمر ثابت على الجناح الأيسر لكل طائرة ، يدل قائد الطائرة الأخرى انه على يسار الطائرة الحاملة له أثناء الليل.
• وجود ضوء ابيض ثابت في ذيل كل طائرة ، يدل قائد الطائرة الأخرى على انه خلف الطائرة الحاملة له أثناء الليل .

ب- الإضاءة المانعة للحوادث :

نظرا لضعف الرئية الليلية وخوفا من الوقوع في الحوادث أوجدت إضاءة سميت بالإضاءة المانعة للحوادث ، وهي عبارة عن إضاءة تظهر وجود الطائرات الحاملة لها ، ومنها الضوء الأحمر المتقطع ، والبيض الدائري ، وتتوزع هذه الإضاءة على الأجنحة وفوق قمة الذيل ومن تحت الطائرة.

القواعد الليلية :

1- يجب عليك أن تتحاشي الإضاءة اللامعة أو القوية ( على الأقل ) لمدة نصف ساعة قبل القيام برحلة ليلية.

2- أغلق إحدى العينين إذا اضررت للتعرض لإضاءة قوية أو لا معة لتفادي الوقوع في حجب الرؤية المؤقت.

3- افتح عينيك وأغمضهما بسرعة إذا وقعت في حجب الرؤية المؤقت.

4- ابتعد عن التدخين وشرب المسكرات وتناول المخدرات التي تؤدي الى الضرر.

5- حرك عينيك ببطء أكثر من تحريكهما أثناء النهار .

6- لا تلبس نظارات شمسية بعد غياب الشمس .

7- ارغم العينين على الإبتعاد عن رؤية الوسط .

8 -ركز على رؤية الشئ

يمكن لك الحصول على العديد من المعلومات عن العلوم الجوية من هذه الوصلة

https://www.flyingway.com/ar/


ارجو اني افدتك ..

لك مني اجمل تحية..

[لا جديد]

شكرا اخوي محمد بس انا ابي الكتاب كامل يا نسخه الكترونيه كامله " PDF "
او كتاب اصوره واخذ نسخه
شكرا على مجهودك اخوي

[المعتزبالله]

بارك الله فيك اخي الكريم هذا الكتاب غير موجود الان في الاسواق

[لا جديد]

شكرا اخي المعتز بالله
انا ادري الكتاب مو موجود في السوق الان .. بس انا اقول اذا احد عنده الكتاب وشاريه من زمان ومتوفر عنده الكتاب
اذا بالامكان اخذ نسخه منه او اشتريه بـ أي قيمه كانت

[لا جديد]

الزيارات 75

[لا جديد]

230
رقم قياسي
لا جديد

[TRAINING]

اذا كنت من سكان جدة سوف ادلك على الشخص الذي لديه الكتاب

[لا جديد]

ممكن تدلني ع الشخض هذا الي تقول عليه
شاكر لك ومقدر

[لا جديد]

لو سمحت
انا بكره باذن الله السبت الصباح بكون في جده
ممكن ولا عليك امر تدلني على صاحبك الي عنده الكتاب
شكرا

[الشاهـsaheenين]

والله حرام المفروض يكون متوفر بكثرة