[(AirArabia)]

مخالفات لقانون الطيران المدني تمارس علناً وتوازي «الأعطال الفنية» خطورة

كوارث «الكويتية».. مزدوجة: مناصب حساسة لغير المؤهلين.. تهدد قطاع السلامة والتدريب

2012/08/11 08:24 م

مخالفات لقانون الطيران المدني تمارس علناً وتوازي «الأعطال الفنية» خطورة

كوارث «الكويتية».. مزدوجة: مناصب حساسة لغير المؤهلين.. تهدد قطاع السلامة والتدريب.

إذا سيطرت «الواسطة» على تدريب الطيارين.. فسيكون السؤال: «متى السقوط؟»

تعيينات في قطاع التدريب وسلامة الطائرات تقلل من كفاءة الطيارين وخبراتهم

كفاءة قائد الطائرة ومهاراته التدريبية تقلل خطر نقص كفاءتها الآلية

تعيين مدير عمليات لم يستوف الشروط اللازمة من حيث ساعات الطيران ودرجة التقييم قبل موافقة «الطيران المدني» على الرغم من أن القانون نص على ذلك!

المؤسسة تطلب من «الطيران المدني» مخالفة القانون واستثناء مدير العمليات من شروط القانون بعد تعيينه.. والرئيس بالإنابة يوافق!

في يوم استثناء مدير العمليات يصدر قرار بتعيين سبعة مديرين.. ستة منهم غير مستوفي الشروط



كتب محرر الشؤون المحلية:
حذرت مصادر في مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية وادارة الطيران المدني من تفاقم محتمل يجب تفاديه لحوادث ومشاكل طائرات المؤسسة في الفترات المقبلة بعد ان كشفت تلك المصادر عن تعيينات مخالفة لقانون الطيران المدني في مناصب حساسة ذات مسؤولية عن السلامة والتدريب تزيد من سوء الوضع الحالي المتأثر أصلا بالاشكالات الفنية للطائرات وقطع الغيار.
واشارت المصادر الى تعيينات مخالفة تمت منذ نحو عام في ادارة العمليات في الخطوط الجوية الكويتية لأشخاص غير مؤهلين لمناصبهم الحساسة والدقيقة بما يتطلبه قانون الطيران المدني اذ تبين تلك الوثائق كيف ان المؤسسة تعمدت تلك التعيينات واصرت عليها طالبة الاستثناء لأولئك الموظفين من الشروط اللازمة لتولي تلك الاعمال وهي شروط تتعلق بكفاءة التدريب.
الى ذلك تكشف الوثائق نفسها عن تخطي المؤسسة لادارة الطيران المدني في تلك التعيينات التي يفرض قانون الطيران المدني عدم التعيين بها الا بعد موافقة الادارة العامة للطيران المدني على المرشحين والتاكد من تأهيلهم فنيا وعلميا.
ولفتت المصادر الى ان تدريب الطيارين يوازي في اهميته كفاءة الطائرة التي تتأثر رحلتها بعنصري الكفاءة الآلية والكفاءة البشرية غير ان جانب التدريب في الكويتية اخذ في التأثر السلبي منذ فترة مضت على اعقاب تعيينات.







«الكويتية» تخالف قانون الطيران وتصر على تعيينات خطيرة!

تعيينات في قطاع التدريب وسلامة الطائرات تقلل من كفاءة الطيارين وخبراتهم

كفاءة قائد الطائرة ومهاراته التدريبية تقلل خطر نقص كفاءتها الآلية

تعيين مدير عمليات لم يستوف الشروط اللازمة من حيث ساعات الطيران ودرجة التقييم قبل موافقة «الطيران المدني» على الرغم من أن القانون نص على ذلك!

المؤسسة تطلب من «الطيران المدني» مخالفة القانون واستثناء مدير العمليات من شروط القانون بعد تعيينه.. والرئيس بالإنابة يوافق!

في يوم استثناء مدير العمليات يصدر قرار بتعيين سبعة مديرين.. ستة منهم غير مستوفي الشروط

«الطيران المدني» يرفض تعيينات المسؤولين الستة غير المؤهلين و«الكويتية» تواصل قرارهم لأشهر

بعد 8 أشهر من عملهم في مواقع حساسة تتعلق بالسلامة والتدريب تتراجع «الطيران المدني» عن رفضها وتستثنيهم!

موافقة «الطيران المدني» باستثناء المسؤولين غير المؤهلين تصدر بعد تغييرات في بعض إدارتها الرافضة من قبل!

مع هذه المخالفات طائرات «الكويتية» تنتظر حوادث تحدق بطياريها وركابها لضعف جوانب التدريب

كتب محرر الشؤون المحلية:
ما تتعرض له طائرات مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية من حالات طوارئ وهبوط اضطراري نتيجة اعطال من فترة لاخرى تؤكد مصادر مطلعة في الادارة العامة ومؤسسة الخطوط الجوية الكويتية ان اسبابها لاتعود فقط الى عوامل تتعلق بالصيانة وقدم الطائرات بل الى اسباب اخرى تتعلق بقطاع التدريب في المؤسسة الذي تكشف المصادر بالوثائق وقوع المؤسسة فيه بمخالفات جسيمة لقوانين الطيران المدني من شأنها ان تخلف اثارا سلبية على المؤسسة في القادم من الايام.
وهنا تشير المصادر الى ان سلامة الطائرت وكما يعرف ذلك كل عامل في مجال الطيران ترتكز الى عاملين مهمين هما كفاءة الطائرة واجهزتها وكذلك كفاءة الطيارين من حيث تلقين التدريب الكافي للتعامل مع بعض الحوادث وهو عنصر يعمل على التقليل من اثر نقص كفاءة الطائرة او بعض اجهزتها خلال الرحلة.
المصادر تؤكد من خلال عرض تلك الوثائق ان مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية وما آلت اليه احوالها من ترد انما كانت قد دخلت في اتون الصراع السياسي الذي تشهده الساحة الكويتية حتى صارت التعيينات في بعض المناصب الحساسة بالذات منها ما يتعلق مباشرة بسلامة الطائرات والركاب تتم بتأثير الضغوطات سواء من مجاميع سياسية من تيارات سياسية فاعلة تسعى للسيطرة على بعض المؤسسات الحيوية في الدولة.
وتتناول المصادر من ذلك وفي قطاع السلامة والتدريب تعيينات تمت بشكل مخالف لقانون الطيران المدني ومنها ماتم بعيدا عن الادارة العامة للطيران المدني وهي الجهة الرقابية على الشركات المشغلة للطيران في الكويت اذ كشفت تلك المصادر عن مكاتبات تؤكد امعان مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية في مخالفة قوانين الطيران المدني والخروج عن مظلة الطيران المدني كما تكشف بعض الوثائق انسياق مسؤولين في ادارة الطيران المدني مع توجهات مخالفة في المؤسسة في بعض تلك التعيينات التي استوجبت استبعاد بعض الكفاءات العاملة في المؤسسة.

تعيين مخالف

في التفاصيل تكشف المصادر عن قيام المؤسسة بانهاء تكليف مدير ادارة العمليات السابق الكابتن جاسم العنجري والاكتفاء بالتنويه الى المصلحة العامة سببا لهذا القرار دون ذكر اسباب تؤدي الى اتخاذ مثل هذا القرار فيما تم في التاريخ نفسه تكليف زميل اخر له بتولي هذا المنصب الحساس الذي يشمل تحت مسؤوليته مسؤوليات سلامة الطائرات والتدريب.
المفاجأة في هذا القرار الذي صدر بتاريخ 11 اغسطس من العام 2011 ان الكابتن المعين في هذا المنصب انه كان قرارا مخالفا لقوانين الطيران المدني في الكويت من جانبين.
الجانب الاول تقول المصادر ان القرار صدر دون الرجوع الى الادارة العامة للطيران المدني التي يشدد الجزء 25 من قانون الطيران المدني على عدم التعيين في بعض الوظائف منها هذا المنصب بالذات الا بعد الترشيح لادارة الطيران المدني والمخولة بالموافقة على التعيين من عدمه وفقا لمعايير فنية يحددها القانون.
اما المخالفة الثانية فتقع ايضا في مخالفة نفس الجزء 25 من القانون الذي يتطلب استيفاء الشخص المرشح شروطا فنية لم تتوافر في الشخص المعين دون الرجوع للادارة العامة للطيران المدني.
ويدلل المصدر على المخالفتين ذلك بكتاب بعثت به الخطوط الجوية الكويتية الى رئيس الطيران المدني بتاريخ 14 اغسطس من العام 2001 نفسه اي بعد 3 ايام من قرار التعيين الذي تم تعميمه على العاملين في المؤسسة تطلب فيه استثناء الشخص المعين من استيفاء الشروط اللازمة بنص القانون للتعيين في هذا المنصب ضمن مناصب اخرى نص عليها الجزء 25 من قانون الطيران المدني في الكويت.

اقرار المخالفة

وتزيد المصادر وبالوثائق فتعرض وثيقة ثالثة هي عبارة عن كتاب صادر بتاريخ 18 اغسطس من العام 2011 عن رئيس الطيران المدني بالانابة وقتها يقضي بالموافقة على الاستثناء المطلوب مايعني اقرار ادارة الطيران المدني مخالفة المؤسسة في هذا التعيين.
وعن الشروط التي تم الاستثناء منها بين المصدر بنفس الوثائق ان القانون يشترط لشغل هذا المنصب ان يكون من يشغله حاصلا على درجة A في مجال تدريب الطيران فيما ان المعين في هذا المنصب كان حاصلاً فقط على تقدير C وهو تقدير اقل بدرجتين من التقدير المطلوب وفقا لنص قانون الطيران المدني وهو ماتم استثناؤه اضافة الى عدم توافر عدد الساعات المحددة في القانون من الطيران!.

تعيينات مسبقة

وعلاوة على هذه المخالفة تكشف المصادر في وثائق اخرى ان تلك المخالفة تنطوي على مخالفات اخرى ارتكبت بالتبعية بعد ذلك التعيين بأيام ما قد يشير الى تعيينات مسبق الاتفاق عليها لاشخاص في مواقع مسؤولية تتبع ادارة العمليات في الخطوط الكويتية كلها تستوجب وفقا لانظمة الطيران المدني وفي نفس الجزء 25 من القانون المنظم والمعول به لم يستوفوا الشروط اللازمة لشغل تلك المناصب عدا واحدا منهم وعددهم سبعة مسؤولين.
في اليوم الذي صدرت فيه موافقة الطيران المدني على استثناء مدير العمليات من الشروط اللازمة 18 اغسطس 2011 كان المدير المعين قد اصدر قرارا وعممه على العاملين في المؤسسة بتعيين سبعة مسؤولين في مناصب مديري اساطيل وتدريب في ادارة العمليات واحد فقط منهم المستوفي للشروط المطلوب توافرها وفق ما حدده قانون الطيران المدني.
ايضا تشير المصادر وبالوثائق الى ان تلك المناصب من المناصب المشولة بضرورة الموافقة المسبقة من ادارة الطيران المدني على التعيين فيها بعد التأكد من استيفاء الشروط للمرشحين لها غير ان تلك الأسماء لم ترشح للطيران المدني قبل اصدار قرار بتعيينها في تلك المناصب الحساسة ذات الاثر المباشر في سلامة وامن الطائرات وتدريب الطيارين.
وتدلل المصادر على ذلك بكتاب صادر بتاريخ 29 سبتمبر من العام 2011 اي بعد قرار تعيين المسؤولين السبعة ومنهم ستة غير مستوفين للشروط بشهر واحد عشر يوما مارسوا خلالها مهام عملهم الموكلة لهم من مواقع مسؤولياتهم كمديري اساطيل وتدريب حيث تطلب المؤسسة بعد عدم موافقة الادارة العامة للطيران المدني على تلك التعيينات اختزال تلك المناصب السبعة في شخصين فقط هما نائبان لمدير التدريب المستثنى هو بدوره من الشروط اللازمة حيث ان النائبين مستوفيين لتلك الشروط بحيث يستمر تعيين المدراء السبعة في عملهم.
وفي كتاب صادر عن ادارة الطيران المدني صدر بتاريخ 13 اكتوبر من العام 2011 اي بعد نصف شهر يعرضه المصدر يرفض رئيس الطيران المدني ذلك الطلب مؤكدا على ضرورة تطبيق الانظمة المعمول بها والتي يقررها القانون في الجزء 25 منه.
وفي غضون أيام من ذلك الرفض تعاود «الكويتية» نفس الطلب من ادارة الطيران المدني في اصرار على تلك التعيينات على الرغم من رفض الادارة السابق لياتي رد رئيس الطيران المدني هذه المرة رافضا بلهجة تحذيرية تضمنها كتابه الصادر بتاريخ 31 اكتوبر حيث حذر رئيس الطيران المدني من تطبيق القانون على المؤسسة في حال مخالفتها القانون في هذا الشأن وما يقضي به على حامل رخصة التشغيل في حال مخالفة الشروط الواجب توافرها في مثل هذه التعيينات.
ويشير المصدر هنا الى ذهاب القانون الى العقوبة بسحب الرخصة من المشغل في مثل هذه المخالفات ما يؤكد على خطورتها في عمل الطيران بما يفترضه من دقة في الكفاءات البشرية العاملة فيه.
ومع كل هذا الرفض من قبل ادارة الطيران المدني تواصل مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية العمل بقرار تعيين المسؤولين انفسهم حتى تاريخ ابريل الماضي الذي يقول المصدر انه شهد تغييرات في بعض ادارة الطيران المدني بالذات منها ذات العلاقة بالرقابة على الشروط اللازمة للتعيين في المناصب الحساسة ذات العلاقة بالتدريب وسلامة الطائرات اذ لم تحرك ادارة الطيران المدني ساكنا طيلة مدة تناهز 8 اشهر منذ صدور قرار التعيين في تلك المناصب مخالفا لقواعد وشروط قانون الطيران المدني.
فبعد تلك التغييرات في ادارة الطيران المدني يكشف المصدر عن بلوغ مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية مرادها في الحصول على استثناء قرار تعيين المسؤولين السبعة من شروط التعيين في تلك المناصب التي لا تتوافر في ستة منهم.

خطورة المخالفات

ويعلق المصدر على ما تتضمنه تلك المكاتبات في سبيل استثناء التعيينات في مناصب حساسة من الشروط اللازمة قانونا وتنطوي عليه من خطورة على سلامة الطائرات التابعة للمؤسسة مؤكدا ان لتلك المخالفات اثرا مباشرا في ما تعرضت له بعض رحلات الخطوط الجوية الكويتية الاخيرة لعدم توفير تدريب كاف للطيارين من خلال دورات تدريبية متقنة جاء تنظيم القانون لبعض التعيينات حازما لما لها من اهمية في تأهيل الطيارين الامر الذي جعل حياة الطيارين ومعهم ركاب الطائرات في عين الخطر عندما يقابلون على الرغم من كفاءاتهم العالية مواقف لم يتم التدريب عليها بشكل كاف.
وعليه يؤكد المصدر انه مالم تستدرك مثل تلك الاوضاع الخاطئة في المؤسسة فان خطرا يحدق بطياريها وطائراتها مع القادم من الايام مسترجعا العلاقة الوثيقة بين العنصرين البشري المدرب والكفاءة المتوافرة للطائرة اذ تستدعي الطائرات القديمة بالذات نوعا خاصا ونوعيا من التدريب ليتمكن قائد الطائرة من التعامل مع ما قد يعتضر الرحلة من ظروف تخرج عن سيطرة الاجهزة وتستدعي تدخلا بشريا ماهرا بخبرة تدريبية تزيد من خبرات الطيار.







كتاب فصل فهد المسلم قد يصدر في أيام

إدارة من ديوانية وسيطرة أطياف عاملة في الحقل السياسي




يتحدث المصدر في سياق كشفه عن تلك المخالفات الجسيمة على حد علمه بالطيران وقوانينه عن ضغوطات تملى على اكثر من جهة ذات علاقة بمثل تلك التعيينات المح الى ان بعضها يصدر عن ديوانية لشخصية دلفت أخيرا الى عالم السياسة واستمرت في العمل بمؤسسة الخطوط الجوية الكويتية.
كما يشير المصدر الى استبعاد مسؤولين سابقين تم في السنوات الاخيرة لا يمكن فهمه الا انها جاء في السياق نفسه مؤكدا ان تحقيقا جادا في القرارات الصادرة في المؤسسة السنوات الاخيرة يمكن ان يكشف عن مثل هذه التدخلات مشيرا الى ان سيطرة بعض الاطياف العاملة في الحقل السياسي صارت لها اليد الطولى في المؤسسة بما ادى الى نتائج مثل ما تعرض له الكابتن فهد المسلم الذي نفذ تعليمات عليا في كسر الاضراب الذي شل المؤسسة فكان مآله اقعاده عن العمل فيما يتوقع ان يصدر فيه كتاب فصل من الخدمة بعد اكثر من 30 عاما قضاها طيارا في المؤسسة.
ظƒظˆط§ط±ط« آ«ط§ظ„ظƒظˆظٹطھظٹط©آ».. ظ…ط²ط¯ظˆط¬ط©: ظ…ظ†ط§طµط¨ ط*ط³ط§ط³ط© ظ„ط؛ظٹط± ط§ظ„ظ…ط¤ظ‡ظ„ظٹظ†.. طھظ‡ط¯ط¯ ظ‚ط·ط§ط¹ ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ…ط© ظˆط§ظ„طھط¯ط±ظٹط¨

[طيران بوبيان]

موظفين بدون طائرات و بدون رحلات


و معاشاتهم بالهبل


يعني المؤسسة قبل لا يمسها مجلس الامه فيها فساد

[shamlanq8]

ماحصل للخطوط الجوية الكويتية مدروس تجاوزااات بالهبل من قبل العاملين بالموسسة ولاحسيب ولا رقيب وكل مرة نسمع كلمة (بتخصخص) ولا شفنا شيء ربعنا ناطرين طيارة اطيح عشان اتعدل حسبي الله ونعم الوكيل.

[EMAD321]

سبب الفساد مجلس الامة ومن سنوات سابقة لما كان وزير يستجوب كانت الحكومة تفتح للنواب أبواب الخطوط الكويتية لتعيين المحسوبين عليهم حتى لا تطرح الثقة وهذه النتيجة اللي نلاحظها الآن سبب تراكمات الفساد .
التخصيص سوف يقضي على الامراض التي تعاني منها الكويتية وأولها التخلص من العناصر الفاسدة وكذلك من ليس لهم عمل ولا مؤسسة لديها 17 طائرة موظفيها بالآلاف . خير انشاء الله . وين المؤسسة تشوف الربح بهالعدد من الجيش الجرار .
التخصيص سيبقي على الموظفين من له عمل وعلى كفاءة عالية من الخبرة والأداء فقط .

[shamlanq8]

وانت الصاج 5000 موظف على 17 طائرة البوق شلون صاير هذا البوق

[kac 511]

اقتباس:     المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طيران بوبيان  

موظفين بدون طائرات و بدون رحلات


و معاشاتهم بالهبل


يعني المؤسسة قبل لا يمسها مجلس الامه فيها فساد

شلون بدون طائرات و رحلات ؟ أول شي في ناس تشتغل بالكويتية و لا تقولي فساد ما فساد لأن الإدارة تطلب الطيارات لكن شوف من 2007 جم طلب قدمته الكويتية و رفضه مجلس الأمة..

لو ما فيه ناس تشتغل جان ما شفت هالسكاريب ليلحين يطيرون.. و ليش الكل حاسدهم عالمعاشات ؟ ياخي عليهم بالعافية، الطيارين يتعبون و يسافرون و مالهم جدول معين يوم صبح و يوم ليل و الكويتية ماشاء الله أغلب رحلاتها الهند و بنغلاديش، هل تتوقع أن ما يستحق هالمعاش ؟ و للعلم معاش الطيارين هو يعتبر من المعاشات العالية بالمقارنة مع الوظائف الاخرى لكن بالكويت ما نشوف هذا الفرق بسبب الزيادات الأخيرة الي كان فيها ظلم لبعض القطاعات.. و شوف معاشات الخطوط الخليجية و راح تعرف أن المعاشات برا أعلى و عندنا بالكويت معاشات ضعيفة.. و هالشيئ ينطبق على المهندسين أيضا.. و هذا الشيئ راجع للحكومة و ليس لنا بالأول و الأخير..

و أنا شايف أن 5000 موظف ل17 طيارة شي طبيعي.. احسب الطيارين و المضيفين و الإداريين و الأرضيين و مسؤولي الحمولة و محطات الخطوط الكويتية الي خارج الكويت و الموظفين العاملين في بيع التذاكر يعني بلاوي.. هل تتوقع أن 17 طيارة راح يطيرون بهالعدد القليل من الموظفين ؟