موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 06-08-2006, 05:10 PM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية Flying Way
Flying Way Flying Way غير متواجد حالياً
ابو خالد
 
تاريخ التسجيل: 23 - 12 - 2004
الدولة: FLYING WAY
المشاركات: 2,976
شكر غيره: 0
تم شكره 16 مرة في 14 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 1291
Flying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقدير
Flying Way Flying Way غير متواجد حالياً
ابو خالد


الصورة الرمزية Flying Way

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 23 - 12 - 2004
الدولة: FLYING WAY
المشاركات: 2,976
شكر غيره: 0
تم شكره 16 مرة في 14 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 1291
Flying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقدير
Red face الطيران من الاجنحة المرفرفة ... إلى المحركات النفاثة




ظل "الطيران" هاجساً يراود خيال "الإنسان" منذ القدم، وارتبط بوحه "الشعري" بالفضاء، حين يبث نفثاته الوجدانية، معبراً عن شجاعته، كأن الأرض لم تسعه فلم يجد سوى الكواكب والنجوم وعالم الطيور.. يناجيها، ويبثها أحاسيسه الوجدانية!


• فهذا "ابن المعتز" يقول:
مازلت أرعى كل نجم غائر

وكأنَّ جنبي فوق جمر موقد

ورنا إليَّ الفرقدان كما رنت

زرقاء تنظر من نقاب أسود

والنسر قد بسط الجناح فحوما

حتى القيامة طالباً لم يصطد



• كما يثيره البرق حين يلوح لعينيه:
ومما شجاني بارق لاح موهناً

فأكفى إناء الدمع واستلب الغمضا



• ويراقب "البحتري" غيث السماء لينظم وصفاً بديعاً جاء فيه:
غيث أذاب البرق شحمة مزنه

والريح تنظم منه حب الجوهر

وكأنما طارت به ريح الصَّبا

من بعدما انغمست به في العنبر



• ونجد الشاعر المهجري "إلياس فرحات" يستوحي قصائده من خلال مراقبته الفضاء:
فإني سهرت كثيراً وكنت

إلى النيرات أطيل النظر

وإن الكواكب كانت تغيب

وتبقى بقلبي جليل الأثر

فهذي القصائد منها السماك

ومنها الثريا ومنها القمر



• وهذا الشاعر الأصيل (البارودي) يمتعنا بتشبيه (فضائي) رائع عندما يقول:
جسم برته يد الضنى حتى غدا

قفصاً به للقلب طير يصفر

لولا التنفس لا عتلت بي زفرة

فيخالني طيارة من يبصر


• ثم نصل إلى هذا الوصف الجميل للطيارة أو الطائرة للشاعر المصري محمد عبدالمطلب:
إذا ما هزَّمت في الجو خلنا

جبال النجم تنهدم انهداما

وإن زجر الرياح جرت رخاءً

وولت حين يأمرها الزماما




يتبع .....
Flying Way غير متواجد حالياً  
قديم 06-08-2006, 05:13 PM  
  مشاركة [ 2 ]
الصورة الرمزية Flying Way
Flying Way Flying Way غير متواجد حالياً
ابو خالد
 
تاريخ التسجيل: 23 - 12 - 2004
الدولة: FLYING WAY
المشاركات: 2,976
شكر غيره: 0
تم شكره 16 مرة في 14 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 1291
Flying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقدير
Flying Way Flying Way غير متواجد حالياً
ابو خالد


الصورة الرمزية Flying Way

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 23 - 12 - 2004
الدولة: FLYING WAY
المشاركات: 2,976
شكر غيره: 0
تم شكره 16 مرة في 14 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 1291
Flying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقدير
Red face مشاركة الطيران من الاجنحة المرفرفة ... إلى المحركات النفاثة

محاولات الطيران الأولى


وعندما بدأت محاولات الإنسان الأولى للارتفاع والطيران في الجو كانت على مراحل:

• عندما فكر في الارتفاع داخل مركبات تحملها النسور.

• مرحلة "الأجنحة المرفرفة" في العصور الوسطى.

• مرحلة الطيران الشراعي في أواخر القرن التاسع عشر.

• مرحلة المناطيد في أوائل القرن العشرين.

• مرحلة المحركات الميكانيكية والنفاثة.


ولكن الخطوة الأولى تحسب للعالم العربي الشهير "عباس بن فرناس" الذي عاش في عصر الخليفة عبدالرحمن الثاني ابن الحكم في الأندلس. وهاكم القصة، كما في كتاب "الحضارة العربية الإسلامية في الأندلس":


(سعت الخلافة في قرطبة إلى جمع المعارف والمعلومات من كل حدب وصوب بغية مواكبة عصرها، وقد قادت تلك السياسة إلى الطفرة العظيمة للأمام في ميدان العلوم في بلاد الأندلس عقب القرن الخامس الهجري (الحادي عشر الميلادي).



كان عباس بن فرناس (ت 274هـ/887م) أحد رواد الطفرة المذكورة، إذ لم يكن شاعراً وعالماً في التنجيم فحسب، بل حاول الطيران أيضاً بالقفز من قصر الرصافة في قرطبة حيث قُلد بمحاولات الطيران اللاحقة للراهب الإنكليزي آيلمر دومالمسبري، ولسوء طالعه لم يع ابن فرناس وظيفة ذنب الطيور لدى هبوطها إلى الأرض وعياً كافياً فأصيب إصابة بليغة، بيد أنه كان رجلاً سباقاً فحوَّر وطوَّر أسلوب حفر زجاج المرور (quartz) الذي عرفه الساسانيون والروم، كما أنشأ في إحدى حجرات داره هيكلاً للأجرام السماوية، واخترع ساعة مائية بمقدورها تحديد أوقات الصلاة بصورة تقريبية. ولعل تلك الماكينة التي يسميها النص العربي (المنقانة) غدت النموذج الأصلي للساعات المائية التي صنعت في القرن الخامس الهجري،وقد أثبت عالم الرياضيات يونان الفونسو (1608-1679م) أن الإنســــان لا يستطيع الطيران على حساب قوة عضلاته المحركة كما يفعل الطير. والإنسان يحتاج في الواقع إلى أجنحــــة لا يقل طولها عن ستة أمتار، والأجنحة بهذا الطول تكون بالطبع ثقيلة يتعذر على عضلات الإنسان تحريكها باستمرار، وبالسرعة الكافية، وتجدر الملاحظة أن العضلات المحركة للأجنحة تزن ثلث وزن الطائر. وأهم ما نعرفه اليوم في عصر العلم أن عضلات الإنسان لا تفي للقيام بمهمة الطيران.



سر جناح الطائر



يقول خبراء الطيران : "يعتقد العديد من الناس أن الطائرة تبقى في الفضاء لأنها تكون محمولة بقوة الهواء الواقعة تحت جناحيها، ولكن هذا ليس صحيحاً، ويرجع السبب الحقيقي إلى التصميم العلمي للجناحين، فنلاحظ أن للجناح حافة أمامية مستديرة هي حافة الاندفاع، وحافة خلفية رقيقة هي حافة الهروب، وبذلك يمر الهواء على ظهر الجناح بسرعة تفوق سرعة الهواء الذي يمر على طول القسم السفلي من الجناح لأنه يجتاز مسافة أطول، وهو بذلك يُكون دوامة هوائية وراء الحافة الخلفية. وهذا الهواء السريع يتخلخل ويمارس ضغطاً أقل من ضغط الهواء الذي يمر تحت الجناح، فيجذب الجناح نحو الأعلى، وتحدث الدوامة الهوائية قوة في الاتجاه ذاته، وهذه القوة تسمى التماسك".

ذلك ماقاله الخبراء في ذلك الوقت،ولكن التقنية الحديثة تتطور على الدوام ولاتتوقف عند هذا التفسير.



مراحل تطور الطيران


وهذه متابعة موجزة وسريعة تروي قصة تطور الطيران استقيتها من "الموسوعة العربية الميسرة":

• في القرن الثالث عشر الميلادي، اقترح روجر بيكن بناء الآلة الطائرة.

• في القرن الخامس عشر، كان "ليوناردو دافنشي" أول من قام بتجارب وبحوث علمية تتعلق بالطيران.

• وفي عام 1783م قام الإيطالي الكونت فرانسيسكوزا مبيكاري بأول رحلة بالمنطاد في إنجلترا.

• في عام 1809م بذلت جهود كثيرة لمعرفة الأسس التي أدت إلى الطيران بآلات يثقل وزنها عن وزن الهواء، فكتب السير جورج كايلي مجموعة مقالات بعنوان التحليل الميكانيكي للطيران.

• في عام 1842م، أشار و.س هنس إلى تصميم طائرة وحيدة الجناح. وصمم جون ستر لمجفيلو نموذجاً لطائرة ذات محركات.

• في عام 1866م قدم ف.هـ ونهام دراسة طيبة عن قوانين الطيران، وأدخل تعديلات على طائرة سترنجفيلو.

• في عام 1878م، صمم الفونس بينود- بفرنسا- بالاشتراك مع بول جوشوت طائرة مائية وحيدة الجناح.

• في عام 1890م قام المهندس كليمنت آود برحلة على طائرته التي صممها على شكل خفاش.

• عام 1894م، في إنجلترا، بنى السير هيرام مكسيم طائرة تديرها آلة بخارية مجهزة، بحيث تحمل ثلاثة ملاحين ولوازمهم، وحلق بها في الجو.

• عام 1896م، في أمريكا، استخدم صمويل لانجلي أول طائرة بمحرك بخاري، وفي نفس العام قام أوكتاف شاتوت بتجربة الطائرة المنزلقة..

كما كانت أبحاث أوتوليلينتال عن كيفية استخدام الطائرات الأثقل من الهواء، مما ساعد الأخوين رايت، فكان أورفل رايت أول رجل يطير بطائرة أثقل من الهواء، وذات محرك. وفي نفس اليوم طار ولبررايت على نفس الطائرة (245 متراً في 59 ثانية).

• في عام 1909م، قام لوى يليريو بتصميم أول طائرة عبرت القنال الإنجليزي.

• في عام 1912م، بنى جلين كيرتسى أول طائرة مائية.

• في عام 1919م، صمم أ.س بريد من سلاح الجو الأمريكي طائرة مائية عبرت المحيط الأطلنطي من نيوفوندلند إلى إنجلترا، مع استراحة في الطريق، وطار في نفس العام جون أوكلوك أ. وجراون من نيوفوندلند إلى إيرلندا دون توقف. وكذلك طار روس سميث من لندن إلى أستراليا.

• في عام 1926م طار ريتشار د بيرد، وفلويد بينت من سبتسربرجن إلى القطب الشمالي.

• في 20مايو عام 1927م تمكن تشارلس لندبرج من قهر الأطلنطي عندما طار بطائرته من نيويورك إلى باريس.

كما تمكن هرمان كول، و.ج.س فيتزموريس، و.ج فون هنفيلد من الطيران من إيرلندا إلى نيوفوندلند.

• وفي عام 1931م طار كلايد بانجيورن، هيوهيردون من اليابان إلى واشنطن دون توقف. وفي نفس العام طار ويلي بوست، وهارولد جاني حول العالم.

• في عام 1933م أعاد يوست الرحلة بمفرده.

• في عام 1938م، قام بنفس الرحلة هوارد هيوز.

• في عام 1928م كانت إميليا إيرهارت بوتنام أول سيدة تطير عبر الأطلسي باعتبارها راكبة. وفي عام 1932م عبرت الأطلسي وحيدة في طائرة.

• وقد كانت الطائرات تكاد تعمل فقط على نقل الرسائل حتى عام 1930م، عندما أمكن نقل الركاب.

• وكانت شركة الخطوط الجوية بان أمريكان (الخطـــوط الجـــوية العــالمية بان أمريكان) قد بدأت خدماتها البريدية عام 1934م، ثم أضافت إلى ذلك نقل الركاب من سان فرانسيسكو إلى مانيلا، وإلى هونج كونج عام 1937م.

• عرقلت الحرب العالمية الثانية إلى حدما خدمات الطيران التجارية، ولكن بانتهاء الحرب افتتحت خطـــوط جــــوية كثيرة في أنحاء العالم


المصدر\ اهلا وسهلا
Flying Way غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
المحركات, المرفرفة, الاجنحة, النفاثة, الطيران, هلي
سـاحـة الطائرات Aircraft yard


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:35 AM.
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
حق العلم والمعرفة يعادل حق الحياة للأنسان - لذا نحن كمسؤلين في الشبكة متنازلون عن جميع الحقوق
All trademarks and copyrights held by respective owners. Member comments are owned by the poster.
خط الطيران 2004-2024

 
Copyright FlyingWay © 2020