المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
موضوع مغلق |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | ||||
|
||||
|
دبلوماسي فرنسي: أهم ما في زيارة فيون لدمشق عقد الطائرات
يبدأ رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا فيون اليوم زيارة رسمية إلى سورية على رأس وفد رفيع يلتقي خلالها بالرئيس السوري بشار الأسد وعدد من كبار المسؤولين السوريين تهدف لتطوير العلاقات الاقتصادية بين البلدين. ووفقاً لفرانك موروا، المستشار في السفارة الفرنسية في دمشق، فإن فيون سيستهل زيارته لدمشق بمحادثات مع الرئيس الأسد، يلبي بعدها دعوة عشاء له وللوفد المرافق يقيمها الأسد على شرفه مساء اليوم، وصباح السبت تفتتح وزيرة الاقتصاد كريتسين لاغارد التي زارت سورية نهاية العام الماضي (ملتقى رجال الأعمال السوري ـ الفرنسي) الذي ينظمه مجلس الأعمال المشترك للبلدين إلى جانب نائب رئيس الوزراء عبد الله الدردري. كما سيجري محادثات مع نظيره السوري محمد ناجي عطري، يليها توقيع عدة اتفاقيات بين البلدين في المجالات الاقتصادية والثقافية، قبل أن يغادر فيون والوفد المرافق إلى الأردن، ثاني جولاته الشرق أوسطية وأكّد موروا على أهمية زيارة رئيس الوزراء الفرنسي لسورية، وما يمكن أن تحققه من دفع للعلاقات الاقتصادية والثقافية بين البلدين، وقال في تعليق لوكالة (آكي) الإيطالية للأنباء "خلال زيارة فيون لدمشق سيبحث مع القيادة السورية تطوير العلاقات الثنائية، ويتبادل معها وجهات النظر حول عدد من القضايا الإقليمية من بينها عملية السلام في الشرق الأوسط، والوضع على الساحة الفلسطينية والعربية والوضع في العراق"، وأضاف "كما سيتم التوقيع غداً على عدة اتفاقيات اقتصادية وثقافية، معظمها اتفاقيات بسيطة، إلا أن أهم ما فيها هو التوقيع على اتفاق لبيع سورية طائرات صغيرة ومتوسطة" وفق تأكيده. ومن المتوقع أن يتم ابرام اتفاق بين شركة (أي تي آر) الفرنسية ـ الإيطالية لتزويد سورية بطائرتين صغيرتين من طراز 72 تتسع كل منها لـ 66 راكباً، وهو حل بديل غير كاف في ظل تعثر صفقة بيع طائرات إيرباص لسورية بسبب العقوبات الأمريكية على سورية، والصفقة لا تخضع لحظر البيع الأمريكي كون أقل من عشرة بالمائة من مكوناتها أمريكي. وكانت سورية وقعت مذكرة تفاهم مع شركة إيرباص الفرنسية بداية العام الماضي تتضمن شراء 14 طائرة يتم تسلمها خلال ثمان سنوات، و36 طائرة أخرى خلال العشر سنوات التي تليها، لكن العقوبات الأمريكية على سورية حالت دون ذلك. وتأمل سورية أن تخفف هذه الصفقة من الضغط على الأسطول السوري الذي لم يعد فيه سوى طائرتين عاملتين بحالة جيدة، والباقي متوقف أو شبه متوقف ويزور فيون سورية برفقة وفد رفيع المستوى يضم في عضويته وزيرة الاقتصاد كريستين لاغارد والثقافة والاتصالات فريديريك ميتران، ووزير العلاقات مع البرلمان هنري دورينكور، ومدير الوكالة الفرنسية للتنمية جان ميشال سيفرينو، ورئيس معهد العالم العربي دومينيك بوديس، ورئيس متحف اللوفر هنري لواريت، وخمسة نواب فرنسيين، وعدد كبير من رجال الأعمال، ومن المقرر أن يتم التوقيع على عدد من اتفاقيات التعاون بين البلدين في المجال الاقتصادي وعلى صعيد التعاون التعليمي وخاصة الجامعي. وبعد دمشق يزور فيون الأردن مساء السبت في زيارة تستمر يومين أيضاً. وتأتي زيارة فيون إلى سورية بعد أيام من زيارة مبعوث الرئيس الفرنسي الخاص لسورية فيليب ماريني الذي التقى الرئيس الأسد واطلع على الاتفاقيات المتوقع توقيعها بين سورية وفرنسا خلال زيارة رئيس الوزراء الفرنسي. LebanonFiles.com |
|||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
سورية تتفق مع فرنسا لبيعها طائرتي ETR72
وقعت سورية وفرنسا اليوم السبت اتفاقا لشراء طائرتين صغيرتين بسعة 70 راكبا من طراز اى تى ر 72 وتمديد مذكرة التفاهم الموقعة بين الجانبين لبيع مؤسسة الطيران السورية 14 طائرة ايرباص. كما وقع البلدان في ختام زيارة رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا فيون إلى دمشق اتفاقا للتعاون في المجال الثقافي وإعلان نوايا بين وزارة الثقافة ومعهد العالم العربي الفرنسي لعرض آثار سورية وإعلان نوايا آخر بين وزارة السياحة السورية ووزارة الاقتصاد والصناعة والعمل الفرنسية إضافة إلى خطة عمل تنفيذية بين وزارة التعليم العالي السورية و المركز الدولي للدراسات التربوية في فرنسا. كما تم التوقيع على عقد بين وزارة التعليم العالي السورية والمركز الوطني للأعمال الجامعية والمدرسية كنوس في فرنسا لإدارة شؤون الموفدين السوريين إضافة إلى إعلان نوايا بين وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي السورية ووزارة التغذية والزراعة والصيد الفرنسية ومذكرة تفاهم بين هيئة تخطيط الدولة والوكالة الفرنسية للتنمية ومذكرة تفاهم بين الشركة السورية القابضة وشركة سويز الفرنسية. الجدير بالذكر أن صفقة بيع الطيارتين لا تحتاج لموافقة أميركية كما هو الحال بالنسبة لايرباص التي تمنع أمريكا بيعها لسورية، لكون حصة الولايات المتحدة في أسهم "أي تي ار" أقل من10%. وسيسهم شراء الطائرات الصغيرة الحجم في تخفيف الضغط جزئياً عن شركة الخطوط السورية التي تعاني نقصاً حاداً في أسطولها رغم أن الحل يبقى بإتمام صفقة "ايرباص". ويعاني الأسطول الطيران الجوي السوري من صعوبات كبيرة بسبب ما يسمى قانون محاسبة سورية الذي تفرضه الولايات المتحدة على سورية ومنع بيعها قطع تبديل لطائرات الـ"أيرباص" الأمر الذي أدى توقف معظمه، حيث تؤكد مصادر وزارة النقل ان مؤسسة الطيران السورية لم تعد تملك الا بضع طائرات في الخدمة على خطوطها الدولية وهو الأمر الذي أدى الى خسائر مالية فادحة لخزينة الدولة. sns.sy |
|||
مشاركة [ 3 ] | ||||
|
||||
|
وقعت شركة الطيران السورية المملوكة للحكومة عقداً مع فرنسا لشراء طائرتين مدنيتين صغيرتين للمسافات القصيرة وهما معدتان للرحلات المحلية والرحلات للدول المجاورة. والطائرتان من صنع شركة "إيه.تي.آر" الفرنسية الإيطالية لصناعة الطائرات، وتبلغ سعة الطائرة 70 راكباً. وتم التوقيع أثناء زيارة لرئيس وزراء فرنسا إلى سورية، وهي الأولى من نوعها منذ العام 1977. وذلك وفقاً لموقع بي بي سي. وبيع الطائرتين وانضمامهما إلى الأسطول الجوي السوري المتضائل، لا يمثل خرقاً للعقوبات الأمريكية المفوضة على سورية، فالطائرتان بكل معداتهما من صنع فرنسي إيطالي خالص، فيما العقوبات الأمريكية تشمل منع تصدير الطائرات الأمريكية، والطائرات التي فيها معدات أمريكية بنسبة 10 في ال وفي مؤشر على التزام فرنسا بالعقوبات الأمريكية المفروضة على سورية منذ العام 2004، تم تمديد اتفاق عملاق صناعة الطيران الأوربي "إيرباص" مع شركة الطيران السورية لبيع 14 طائرة كبيرة. ووقع الاتفاق في الرابع من نوفمبر/تشرين الثاني 2008 لكن "إيرباص" لم تستطع تنفيذه لأن أكثر من 10 في المائة من معدات طائرات إيرباص أمريكية الصنع. وصرح ممثل شركة إيرباص في الشرق الأوسط فؤاد العطار لبي بي سي بأن "العقوبات الأمريكية ما زالت قائمة وعلينا مراعاتها، وننتظر الحصول على موافقة الولايات المتحدة لتنفيذ عقد بيع الطائرات الموقع مع سورية، ومددنا العقد لأننا نرغب بتنفيذه، مع احترام الإجراءات المطلوبة". وتلقى قطاع الطيران المدني السوري ضربة قوية بسبب العقوبات الأمريكية المفروضة على سورية، والتي تحظر بيع الطائرات وقطع الغيار إلى سورية من أي شركة أمريكية، وأي شركة غير أمريكية تكون عشرة في المائة من معداتها أمريكية الصنع، الأمر الذي أدى إلى تراجع متواصل في حجم أسطول طائرات شركة الطيران العربية السورية القادرة على العمل خاصة للرحلات الطويلة، حتى وصل مؤخراً إلى ثلاث طائرات فقط . وقالت مديرة شركة الطيران السورية غيداء عبد اللطيف لبي بي سي، "لدينا الآن ثلاث طائرات إيرباص عاملة، إضافة إلى طائرتين مستأجرتين، نحن بحاجة لأربع عشرة طائرة جديدة من طرز مختلفة، وقد طلبناها من إيرباص لكن تنفيذ العقد يحتاج لموافقة وزارة التجارة الأمريكية، ونأمل بأن يحصل الجانب الفرنسي على الموافقات اللازمة". ومع ضعف إمكانات شركة الطيران السورية، تملأ الفراغ شركات أجنبية على رأسها شركتا الطيران التركية والمجرية، وتستعد شركات أخرى كشركة الطيران التشيكية لنيل حصتها من السوق السوري. العقوبات الأمريكية على سورية تشمل العقوبات الأمريكية ضد سورية سلسلة كبيرة من السلع والمنتجات الأمريكية والمنتجات والسلع التي تنتجها الدول الأخرى وتدخل فيها مكونات أمريكية تزيد نسبتها فيها عن 10 بالمائة باستثناء المنتجات الغذائية والأدوية. وتراجع عدد طائرات "شركة الطيران السورية" الصالحة للطيران إلى 3 فقط بسبب رفض واشنطن إعطاء شركة "بوينج" تراخيص تصدير قطع تبديل لطائرات البوينج التي تمتلكها سورية. وقد بلغ إجمالي عدد الطائرات التي خرجت عن الخدمة 16 طائرة خلال السنوات الماضية بسبب هذا الحظر. وترفض شركة إيرباص الأوروبية بيع طائرات لسورية لأن نسبة المكونات الأمريكية فيها تزيد على 10 بالمائة. كما تشمل قائمة الحظر قطاع تقنية المعلومات حيث يمنع تصدير أجهزة الكمبيوتر إلى سورية لأن أغلب هذه الأجهزة تشمل معالجات من إنتاج أمريكي. ويقول عبدالغني العطار الذي يستورد أجهزة كومبيوتر "آي.بي.إم"، إن العقوبات أضرت كثيراً بأعماله. ويضيف العطار، إن العقوبات "أثرت على برامج أجهزة الكومبيوتر المحمولة، ومن الناحية الفنية ليس مسموحاً باستيراد هذه المنتجات مباشرة، وعلينا الحصول عليها من طرف ثالث". وقد تأثر قطاع الأعمال بهذا الحظر بشدة مما أجبر المستوردين السوريين إلى الالتفاف على هذه العقوبات واستيراد هذه الأجهزة من مصادر أخرى. كما يحظر على المؤسسات المالية الأمريكية التعامل مع البنوك والمصارف السورية، إذ يمنع تحويل الأموال إلى المصارف السورية، وخاصة المصرف التجاري السوري الذي تمتلكه الدولة. لكن سامي مبيض الذي يرأس تحرير مجلة "فورورد" الصادرة باللغة الإنجليزية والموالية للحكومة، إن هذه العقوبات "فشلت في إرغام الحكومة السورية على تغيير سياساتها لكنها نجحت في تشويه صورة الولايات المتحدة في سورية". وليس من الصعوبة الحصول مثلاً على الهواتف المحمولة في سورية لكن أسعار بعضها تبلغ ثلاثة أضعاف سعرها في الولايات المتحدة لأنها تستورد من دول أخرى غير الولايات المتحدة. ورغم إعلان إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما عن نيتها فتح باب الحوار مع سورية، والتخلي عن سياسة العزل التي اتبعها سلفه جورج بوش لكن العقوبات المفروضة على سورية ما زالت قائمة. ولا يتوقع أن يرفع الكونجرس هذه العقوبات في الظروف الحالية لأنها قوانين أصدرها الكونجرس خلال السنوات الماضية ما لم يتوصل البلدان إلى تفاهم على القضايا الخلافية الكبيرة بينهما وهو ما يبدو مستبعداً حالياً. |
|||
موضوع مغلق |
المقالات الصحفية Rumours &News |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
شرح استخدام الطاقم الارضي في المطار(السلم , سيارة الوقود , سيرات تحمبل الشنط , سيارة الpushback) | دروس وشروحات لبرامج الطيران التشبيهي | |||
رحلة الى ماليزيا شهر عسل وسعر عسل وخدمات عسل لا تضيع الفرصة | اسيا - Asia | |||
أحكام زيارة المسجد النبوي | الملتقى الإســلامـي | |||
علماء واخراعاتهم. | القسم العام | |||
اختبار أول سيارة وقودها الهواء | القسم العام |