المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
][ عــذب الـكــلام ][ تم إيقاف نشر مواضيع جديدة في القسم / يمكن لك عزيز العضو أن تضيف تلك المقالات في المدونة الخاصة بك في المنتدى بالضغط هنـــا |
إضافة رد |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | ||||
|
||||
|
تمر الأيام بنظام ٍ رتيب يقتل روح أحلامي، لا شيء يمكن أن ينتشلني من هذه المرارة التي أتجرعها رغما ً عني، تظل الأماني حبيسة الصدر حتى يأتي اليوم الذي يدق فيه القلب، وأسمع على بابي طرقات غريبٍ يطلب أن يكون رفيق درب، درب ٌ أرى له بداية ولا أستشعر نهايته الوشيكة، ولأني فقدت إيماني بالحب منذ زمن بعيد فقد وجدت أن الزواج التقليدي سيوفر لي ما تمنيته يوما ً من عش ٍ هادئ سعيد لا يعكر صفوه هموم الدنيا وتقلباتها ...
دق هذا الرجل بابي حين كنت في أوج حاجتي لرجل يملأ فراغ حياتي العاطفي ويشاطرني نصف الحياة التي حلمت بها، ولأن ساعتي البيولوجية قد دقت منذ زمن بعيد معلنة ً رغبتي الملحة لإشباع حاجاتي العاطفية من حب ورعاية وأمومة فقد وجدت أن هذا الرجل قد جاء في الوقت المناسب حين كان كل مابي مستعد ٌ لاستقباله، جاءني كالغيث في زمن القحط، وأضاء في حياتي كالقمر في ليلة ظلماء، أو هكذا خيل لي في بادئ الأمر... فتحت له باب قلبي، ومددت له ذراع أحلامي، ظننت أن الحياة قد صالحتني أخيرا ً بعد أن ظلت تعاندني في كل ما تمنيت وأنه هدية الصلح الثمينة التي سأظل أشكر الأيام عليها طويلا ً... وتزوجته.. تزوجته في أقل من أسبوعين!! كيف حدث كل هذا؟؟! كيف لم أتريث؟؟!! لم َ لم أعطي نفسي الفرصة لأعرفه أكثر؟!!!.... كل تلك الأسئلة كانت تتصارع في رأسي منذ يومي الأول معه، كنت دائمة الإقناع لها بأنه القدر، الإحساس بأن ما حدث كان قدر ٌ لا مفر منه ولا خيار فيه لازمني طويلا ً، شعور ٌ بأننا نسير وفق خطة كبرى مرسومة لنا جميعا ً دون أن يكون لنا قرار، وتعود الأسئلة تتزاحم في رأسي، هل نحن مسيرون؟ أم مخيرون؟ لو لم أقل إني موافقة هل كنت سأتزوجه؟ هل ستتغير الخطة الكبرى؟ هل؟؟ وهل؟؟ وهل؟؟؟؟ مئات الأسئلة تملأ رأسي لا أجد منها مفرا ً... لم أختبر يوما ً شعور الفرح الذي لطالما سمعته، لم أستمع لقلبي يتراقص فرحا ً لذلك الزواج المفاجئ، كما لم أختبر وخز الألم الذي يعتري المطلقة حين انفصلت عنه!!! لقد مر هذا الرجل بحياتي كسحابة صيفٍ لم تكن محملة ً يوما ً بالمطر، مر دون أن يضيف لحياتي شيئا ً يذكر، كما لم ينتقص منها شيء، ولهذا لم أفرح لدخوله حياتي، ولم أحزن حين قرر أن يخرج منها... لكنني اختبرت إحساس المرارة مع كل سؤال عن موعد الزفاف، لقد كنت أجرح عميقا ً في كل مرة أكون فيها مضطرة للإجابة، ويعتريني الألم مع كل تهنئة أتلقاها، ولم أجرؤ يوما ً على القول إني مطلقة، بقيت أتلقى تهانيهم رغم انقضاء الفرح منذ زمن بعيد بالنسبة لي... قد كنت أرى المتزوجات حديثا ً يشعنّ نورا ً وبريقا ً غريبا ً مصدره الفرح والرضا، أما أنا فعلى خلاف جميع مظاهر الفرح قد كنت أذوي وأزيد اصفرارا ً حتى أصبح الجميع يسأل عن مرضي... ! لم أكن مريضة لكني كنت أعاني بصمت، أموت ببطء، أتلاشى إلى أبعد حدود الضياع، لقد كنت أعيش الحرمان كما لم أختبره يوما ً في حياتي، حرمان ٌ عاطفي، فلم تكن عبارات الحب شيئا ً يبادلني إياه أبدا ً، كما لم أستشعر يوما ً دفء قربه وحنانه، كان حديثه الذي لا ينتهي عن المال، والمال فقط، ولهذا فقد أحسست بأني أخطئت جدا ً بحق نفسي، ظلمتها ظلما ً عظيما ً حين أقرنتها برجل ٍ لا يشبهها في شيء، رجلٌ لا يعرف المشاعر ولا يقدس العلاقات في حياته، رجل ٌ يجد الحياة قدح شراب وحفنة مال...!! اكتشفت بعد فوات الأوان أن الكثير مما قاله لي وما استمر في قوله مجرد أكاذيب، ومع الهوة العاطفية السحيقة التي اكتسحت مساحات كبيرة من علاقتنا بدأت أكرهه، أكرهه لأنه ليس رجلي الذي تمنيت، أكرهه لأنه أناني يحب نفسه ونفسه فقط، أكرهه لأنه مخادع غشني بكل شيء حتى تدينه الكاذب، أكرهه لأنه كان يقتل أنوثتي الطاغية على مقصلة الإهمال في كل ليلة، كرهته لأنني من أجله اضطررت أن أقف بوجه أهلي وأطلب عدم التدخل في اختياري، أكرهه جدا ً لأنه حاول أن يقنعني أن أطلب من القاضي أن يكون الطلاق خلعا ً رغم إني مطلقة شفويا ً منذ ثلاثة أيام...!! أكرهه لأنه ترك لي بعد رحيله كل الألم والعذاب وخلف الخذلان في داخلي، أكرهه لأنه تسبب في وجع أمي وألم إخوتي ... أكرهه ... نعم أكرهه كما لم أكره أحد من قبل لكني ولطبيعتي المسالمة فوق المعتاد لم أستطع الثأر لنفسي منه، لم أستطع النطق بكلمة ٍ واحدة، لم أستطع أن أصفعه لمرة ٍ واحدة فقط من أجل كرامتي ومشاعري وسمعتي.... لقد رحل هذا الرجل دون مبرر حقيقي بعد شهر واحد فقط.. رحل تاركا ً لي الألم الذي لم يشعر به سواي رغم مرارته، حتى أهلي وأصحابي ظنوا أني تخطيت الأمر وأني لم أعره اهتماما ً... لقد كنت أموت في داخلي دون أن أشعر أحدا ً... الشعور بالرفض والإقصاء لا يحتمله حتى أشرس البشر، لكن من وسط عتمتي وجدت شعاعا ً يتسرب ليضيء حياتي من جديد، إنه الأمل، الأمل بأن هناك آخر سيظل ينتظرني في نهاية الطريق ممسكا ً بالقنديل ليضيء دربي إليه.. الأمل بأن الحياة لا تتوقف عند ذاك بل تستمر... لأن غدا ً من وسط صحراء حياتي القاحلة سينبت برعم ٌ أخضر وستكتسي حياتي بلون زهري جميل، وسأكون عندها ممتنة ٌ لأنه لم يبقَ... اعتدلت فاتن في جلستها، أعادت ترتيب شعرها، والتفتت للطبيب الجالس قربها، ابتسمت وقبل أن ينطق بشيء بادرته بحرارة: شكرا ً يا دكتور، شكرا ً جزيلا ً فقد كنت حقا ً بحاجة للتحدث عما حصل، لمشاركته لآخر، للتنفيس عن مشاعري التي ظلت حبيسة ً مدة أشهر... ثم خرجت من العيادة وهي تحمل في داخلها أنثى مختلفة تماما ً.... |
|||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
سامحينى ظلمتك يا نفسى
نظلم انفسنا بسوء الاختيار لكن منا من يدفع ثمن ذلك لفترة قصيرة ومنا من يظل يدفع الثمن طول عمره هل نخطىء بالاختيار لأننا سذج قليلى الخبرة والتجارب ام لأننا من ذوى البراءة ام ان الآخرين يجيدون الانتحال والتقمس سؤال يحتاج لوقفة مع انفسنا الطامة الكبرى لو كان الزواج خلف وراءه اطفال فاما ان تكونى انانية وتبحثين عن راحتك واما ان تختارى ان تكونى كبش الفداء وهذا هو الغالب عند النساء التضحية من اجل اطفالهن وتناسى كونها امرأة بل كل ما تتذكره كونها أم عامة الطلاق ليس نهاية العالم بل بداية جديدة ولا يشترط تواجد رجل جديد فيه تسلمى على الطرح الجميل تحياتى |
|||
مشاركة [ 3 ] | ||||
|
||||
|
اجمل ايام يعيشها المرء مع احبابه ليس هناك عائق يحول بينه وبين كنفهم...ولا يزال القلب في لهفة الى لقائهم...لكن تاتي لحظات تكشف لنا الكثير وانا بنينا علاقتنا على اسس متهالكة وكانت تحتاج الى التدعيم قبل الصعود في البناء حتى لا ينهار كل البناء بعد ما ظننا اننا انتهينا وحان الوقت لفرحنا بالكثير مما انجزناه وبنينها في فترة وجيزة من الزمن ...
هي الاوقات وما الاوقات الا نحن...تسرقنا اللحظات تحملنا لعالم لسنا فيه حيث هناك التساؤلات تضج في حنايا الروح... لكن لو نظرا للبعيد لرأينا ان هنالك بقايا شعله كان مضيئة تحتاج لبعض الزيت لكي تنير من جديد...فلنزودها ببعض حبا وصبرنا على هذه الحياة لكي تنير من جديد وترينا الحياة بكل زينتها وتنسينا الماضي الاليم |
|||
مشاركة [ 4 ] | ||||
|
||||
|
اجمل ايام يعيشها المرء مع احبابه ليس هناك عائق يحول بينه وبين كنفهم...ولا يزال القلب في لهفة الى لقائهم...لكن تاتي لحظات تكشف لنا الكثير وانا بنينا علاقتنا على اسس متهالكة وكانت تحتاج الى التدعيم قبل الصعود في البناء حتى لا ينهار كل البناء بعد ما ظننا اننا انتهينا وحان الوقت لفرحنا بالكثير مما انجزناه وبنينها في فترة وجيزة من الزمن ...
هي الاوقات وما الاوقات الا نحن...تسرقنا اللحظات تحملنا لعالم لسنا فيه حيث هناك التساؤلات تضج في حنايا الروح... لكن لو نظرا للبعيد لرأينا ان هنالك بقايا شعله كان مضيئة تحتاج لبعض الزيت لكي تنير من جديد...فلنزودها ببعض حبا وصبرنا على هذه الحياة لكي تنير من جديد وترينا الحياة بكل زينتها وتنسينا الماضي الاليم أخى العزيز عمر
ما أقسى الحقيقة عندما تكتشف أنك عشت لسنوات فى وهم كبير لتستيقظ على صفعات الحقيقة على وجهك حقيقة من اخترته شريكا لحياتك كيف تتغير الوجوه من وجه ملائكى الى وجه شيطانى لتكتشف بعد فوات الأوان فى وقت لا ينفغ فيه الندم ولا ينفع التراجع للخلف ولا يبقى بفمك سوى كلمة واحدة لو يرجع الزمان للوراء وهيهات ان يرجع الى الوراء لنعيد التفكير مليون مرة قبل الاختيار لكن منا من يتقبل واقعه ويتعايش معه ومنا من يرفض ذلك ويحاول بأى طريقة أن يأخذ حقه فى الحياة على حساب من ...لايهم وكلها وجهات نظر تقبل تحياتى |
|||
مشاركة [ 5 ] | ||||
|
||||
|
أخى العزيز عمر
ما أقسى الحقيقة عندما تكتشف أنك عشت لسنوات فى وهم كبير لتستيقظ على صفعات الحقيقة على وجهك حقيقة من اخترته شريكا لحياتك كيف تتغير الوجوه من وجه ملائكى الى وجه شيطانى لتكتشف بعد فوات الأوان فى وقت لا ينفغ فيه الندم ولا ينفع التراجع للخلف ولا يبقى بفمك سوى كلمة واحدة لو يرجع الزمان للوراء وهيهات ان يرجع الى الوراء لنعيد التفكير مليون مرة قبل الاختيار لكن منا من يتقبل واقعه ويتعايش معه ومنا من يرفض ذلك ويحاول بأى طريقة أن يأخذ حقه فى الحياة على حساب من ...لايهم وكلها وجهات نظر تقبل تحياتى اختي الكريمة "عالم الطيران"
مواقف صعبة وجروح عميقة ...لكن وكما قلت مهما كان عمق الجرح او المه العاقل من يحال ان يتناسى الالم مع انه لا يستطيع ان ينساه ليعيش واقعه ويحاول ان يرويه بقليل من الماء لينمو هذا البستان بعد سنين قحط....لكن تبقى اثار الجروح القديمة ...ويبقى الالم ويتبقى المعاناه .... لانه مهما قسونا على انفسنا بل بالمعنى الاصح مهما تركتنا الظروف نقسو على انفسنا فلن يغير الحزن شيئا ولكنه شعور ياتي بلا استأذان يسكن النفوس ويتتجذر في الاعماق ...لكن فلنرفق بانفسنا قليلا بعد سنين التعب والماضي المجحف القاسي لنحاول معاودة البناء كما قلت ان لم يكن على الارض نفسها فعلى ارض جديدة... |
|||
مشاركة [ 6 ] | ||||
|
||||
|
اختي الكريمة "عالم الطيران"
مواقف صعبة وجروح عميقة ...لكن وكما قلت مهما كان عمق الجرح او المه العاقل من يحال ان يتناسى الالم مع انه لا يستطيع ان ينساه ليعيش واقعه ويحاول ان يرويه بقليل من الماء لينمو هذا البستان بعد سنين قحط....لكن تبقى اثار الجروح القديمة ...ويبقى الالم ويتبقى المعاناه .... لانه مهما قسونا على انفسنا بل بالمعنى الاصح مهما تركتنا الظروف نقسو على انفسنا فلن يغير الحزن شيئا ولكنه شعور ياتي بلا استأذان يسكن النفوس ويتتجذر في الاعماق ...لكن فلنرفق بانفسنا قليلا بعد سنين التعب والماضي المجحف القاسي لنحاول معاودة البناء كما قلت ان لم يكن على الارض نفسها فعلى ارض جديدة... أخى العزيز عمر
غالبا تفرض عليك الظروف ان تعيش يوميا فى قلب المعاناة ونقسو على أنفسنا بدلا من أن نقسو على من لاذنب لهم بسوء اختيارنا وتتناسى كونك انسان تملك قلب ومشاعر ولك الحق فى ذلك لكن هى التضحية ولابد منها لابد من ان ننسى أنانيتنا حتى لا يشقى بسوء اختيارنا من لاذنب لهم وهى ضريبة لابد من دفعها فمن أخطأ فعليه دفع الثمن الى متى ...لا يهم نرى انفسنا مجنى علينا ...لكن نحن من جنينا على انفسنا بسوء الاختيار وعلى من حولنا ويالها من ضريبة غالية جدا لاتقدر بثمن تحياتى |
|||
مشاركة [ 7 ] | ||||
|
||||
|
مرحبا
شكرا ً لكم أعزائي على هذا التناول الجميل للقصة وكي أوضح بعض الأمور التي اختلفتهم فيها فبطلة القصة أعزائي ليس لديها أبناء ولا ضحايا في هذا الأمر سواها ليست مخطئة ولا ظالمة لسوء الاختيار نختار أو لا نجبر على القبول فالأمر سيان هو القدر بالأخير صاحب الكلمة القاضية واليد الطولى في رسم ملامح وتفاصيل حياتنا شكرا لمداخلاتكم الرائعة وتفاعلكم الجميل دمتم بود تحياتي |
|||
مشاركة [ 8 ] | ||||
|
||||
|
مرحبا شكرا ً لكم أعزائي على هذا التناول الجميل للقصة وكي أوضح بعض الأمور التي اختلفتهم فيها فبطلة القصة أعزائي ليس لديها أبناء ولا ضحايا في هذا الأمر سواها ليست مخطئة ولا ظالمة لسوء الاختيار نختار أو لا نجبر على القبول فالأمر سيان هو القدر بالأخير صاحب الكلمة القاضية واليد الطولى في رسم ملامح وتفاصيل حياتنا شكرا لمداخلاتكم الرائعة وتفاعلكم الجميل دمتم بود تحياتي أختى العزيزة محلقة للبعيد
هكذا حالنا دائما نلقى أخطاؤنا على القدر ونقول قدر...!! لقد امرنا ديننا الحنيف بحسن الاختيار وحثنا عليه نبينا الكريم اذن ليست قضية قضاء وقدر ربما البطلة كانت بلا قيود لكنى سأخط القصة بمنظور مختلف مع انى ودعت كتابة القصة القصيرة من سنوات تحياتى |
|||
مشاركة [ 9 ] | ||||
|
||||
|
مرحبا شكرا ً لكم أعزائي على هذا التناول الجميل للقصة وكي أوضح بعض الأمور التي اختلفتهم فيها فبطلة القصة أعزائي ليس لديها أبناء ولا ضحايا في هذا الأمر سواها ليست مخطئة ولا ظالمة لسوء الاختيار نختار أو لا نجبر على القبول فالأمر سيان هو القدر بالأخير صاحب الكلمة القاضية واليد الطولى في رسم ملامح وتفاصيل حياتنا شكرا لمداخلاتكم الرائعة وتفاعلكم الجميل دمتم بود تحياتي اختي العزيزة أحلق بلا أجنحة
واضح انك قد اخطات في اختيارك الثاني وكان سبب الخطا القاتل الاول هو الاستعجال وعدم التاني كون الوضع الذي كنت فيه انك كنت مطلقة وربما لم يكن يخطر ببالك ان هناك من يتقدم ليطلب يدك وانت في حالك ذاك الذي اردت ان تتخلصي منه باسرع وقت فاختصرت كل الاجراءات باسبوعين ... وهذا هو الخطا الثاني ... فلو افترضنا الاستسلام للقدر كما جاء في ردك فلماذا اذن استكثرت على نفسك من تقدم لك واسرعت بالموافقة قبل ان تتخذي القرار الصحيح ؟؟؟ وبما ان الزواج الثاني لم يستمر سوى شهر واحد فهذا يعني ان سلبيات من تقدم لك كانت من الدرجة يمكن لك ان تكتشفيها بسهولة خصوصا وان لديك خبرة سابقة في التعامل مع من سبقه ... هذا اضافة الى ان تجربة الفشل الاول تستدعي المزيد من التاني قبل اتخاذ القرار المهم في الموضوع انني لا اريد ان الامس جروحك لازيدك الما ولكنها حقائق واخطاء لابد ان تعرفيها لتاخذي العبر منها ... كما اني اجد فيك الكثير من الجوانب التي تدعو الى التفاؤل وعدم الياس يمكن ان الخصها بالنقاط التالية : 1. واضح انك انسانة مثقفة وواعية وتستطيعين تجاوز ما انت فيه من خلال الصبر والحكمة 2. واضح انك ذات شخصية محترمة ومنطق متميز وقد عرضت قصتك باسلوب يدل على ذلك 3 . واضح انك ذات جمال مقبول ولازلت في مقتبل العمر 4 . ليس لديك اطفال او كما سميتيهم ضحايا 5 . انك محظوظة فقد منحك الله عز وجل فرصتين لكن غيرك من الفتيات ربما تحلم بفرصة واحدة وهذه جميعا تحسب لصالحك ... والذي جاء بمن تقدم لك في المرة الثانية ( وهو الله عز وجل ) يمكن ان ياتي بمن يتقدم لك لمرة اخرى ... عليك بالصبر والتاني وعدم الاستعجال والاهم من هذا كله احتسبي الى الله واتقيه في كل شيء ولن ينساك الله ابدا اذا تمسكت بطاعته واللجوء اليه واكثرت من الاستغفار ... امنياتي لك ان يهبك الله الصبر والتوفيق والسعادة |
|||
مشاركة [ 10 ] | ||||
|
||||
|
أخي العزيز عماد المشهداني
أشكرك على تعقيبك على القصة ويسرني أن ألقي الضوء على بعض النقاط الواردة بتعليقك والتي جانبها الصواب قليلا ً ربما لانفعالك أثناء الرد وتأثرك الذاتي أوعدم فهم القصة بالطريقة التي قصدتها حين كتبت القصة المعنية أتركك مع ردي على تعليقك وتقبل خالص تحياتي والتقدير أود أن أوضح بالبداية قبل البدء بالتعليق أمر هام جدا ً وهو أهمية الفصل بين حياة الكاتب وحياة بطل القصة حيث يقع الكثير من القراء في مشكلة الخلط بين الكاتب والبطل فيصبح كاتب القصة هو بطلها في نظرهم وعندما يناقشونه في القصة يتناقشون على أساس أنه بطلها وهذا خطأ كبير حيث أن الكاتب قادر على عرض جميع المشكلات التي تعاني منها البشرية في قوالب ادبية جميلة دون أن يعيش أيا ً منها وهذا الخطأ الأول الذي وقعت فيه عزيزي حين خاطبتني وكأنني بطلة القصة أما فيما يتعلق بتعليقاتك فإنني أوردها بين قوسين وتعليقي سيعقب كل تعليق 1- (واضح انك قد اخطات في اختيارك الثاني وكان سبب الخطا القاتل الاول هو الاستعجال وعدم التاني كون الوضع الذي كنت فيه انك كنت مطلقة وربما لم يكن يخطر ببالك ان هناك من يتقدم ليطلب يدك وانت في حالك ذاك الذي اردت ان تتخلصي منه باسرع وقت فاختصرت كل الاجراءات باسبوعين ... وهذا هو الخطا الثاني ...) بطلة القصة يا صديقي لم تتزوج سوى مرة ٍ واحدة فقط... هي لم تعش قصة ً أخرى أبدا ً لم ترتبط بشخص ٍ آخر لم تعرف سوى هذا الرجل لكنها فقدت إيمانها بالحب حين اقتربت منه في شخوص قريبة من نفسها ففقدت إيمانها ليس بتجربة شخصية لكن بتجربة قريبة من النفس 2- (فلو افترضنا الاستسلام للقدر كما جاء في ردك فلماذا اذن استكثرت على نفسك من تقدم لك واسرعت بالموافقة قبل ان تتخذي القرار الصحيح ؟؟؟ ) بطلة قصتنا يا سيدي أحكمت عقلها في دراسة الرجل فكان يحمل معظم ما تتمنى ولا يخفى عليكم أن الحياة الحقيقية تكشف لنا جوانب خفية في شخصية الآخر وتسقط بعدها جميع الأقنعة وهذا ما كان لدى بطلتنا هي لم تتسرع لكنها شعرت أن الأقدار تكافئها وحين تعطينا الأقدار الهدية لا نردها ولا نتردد بقبلوها بل نأخذها بحب، ونرتضيها بسلام 3-(وبما ان الزواج الثاني لم يستمر سوى شهر واحد فهذا يعني ان سلبيات من تقدم لك كانت من الدرجة يمكن لك ان تكتشفيها بسهولة خصوصا وان لديك خبرة سابقة في التعامل مع من سبقه ... هذا اضافة الى ان تجربة الفشل الاول تستدعي المزيد من التاني قبل اتخاذ القرار ) كما ذكرت أن الحياة الحقيقية تكشف لنا الجانب المظلم من النفس البشرية كما أذكر مجددا ً أن بطلتنا لم تتزوج مرة ثانية وليس لديها أي خبرة بالأزواج هي امرأة أقبلت بأحلام ٍ وردية على الزواج فكان الفشل مصيرها 4- المهم في الموضوع انني لا اريد ان الامس جروحك لازيدك الما ولكنها حقائق واخطاء لابد ان تعرفيها لتاخذي العبر منها ... لا توجه خطابك لي أرجوك فلست معنية ً به بل قله لفاتن بطلة قصتنا وصاحبة الجروح والآلام 5- كما اني اجد فيك الكثير من الجوانب التي تدعو الى التفاؤل وعدم الياس يمكن ان الخصها بالنقاط التالية : حقا ً فالقصة تجمع ما بين اليأس والأمل فبدايتها يائسة مظلمة ونهايتها مشرقة ومفعة بالتفاؤل 1. واضح انك انسانة مثقفة وواعية وتستطيعين تجاوز ما انت فيه من خلال الصبر والحكمة هذي حقيقة فبطلة القصة تتحلى بهذه الصفات وهذا واضح من خلال تعاملها مع ألمها ومواجهتها له بهدوء 2. واضح انك ذات شخصية محترمة ومنطق متميز وقد عرضت قصتك باسلوب يدل على ذلك شكرا ً لك هذا الجزء خاص فيني ككاتبة للقصة ولا يتعلق بالبطلة فأشكرك عليه شخصيا ًورأيك هذا يزيدني شرفا ً 3 . واضح انك ذات جمال مقبول ولازلت في مقتبل العمر بطلة قصتنا جميلة حقا ً وهي في مقتبل العمر وليست ذات جمال مقبول لأنها قالت أنوثتي الطاغية والأنوثة الطاغية لا تأتي إلا مع الجمال الفاتن وليس الجمال المقبول 4 . ليس لديك اطفال او كما سميتيهم ضحايا اتفق معك ليس لديها اطفال وكلمة الضحايا جاءت من تعليق أحد الإخوة على القصة وليس أثناء سردها فالبطلة لم تتطرق لهذا الجانب أبدا ً 5 . انك محظوظة فقد منحك الله عز وجل فرصتين لكن غيرك من الفتيات ربما تحلم بفرصة واحدة بطلتنا ليست محظوظة وهي تعيش الألم الذي يحرق الروح فهي مطمح كل الشباب وأمنية الفرسان لكنها نجمة بعيدة المنال فلم يتجرأ أحد أبدا ً على الإقدام لكنهم عبروا عن الرغبة هذه بمختلف الطرق دون أن يتجرءوا وهو قد جاء وما لبث أن رحل لم يتقدم لها أحد مرتين يا عزيزي لم يتقدم لها أحد أبدا ً فلا تلصق الحظ بها فمثلها من التعساء وهذه جميعا تحسب لصالحك ... والذي جاء بمن تقدم لك في المرة الثانية ( وهو الله عز وجل ) يمكن ان ياتي بمن يتقدم لك لمرة اخرى ... عليك بالصبر والتاني وعدم الاستعجال والاهم من هذا كله احتسبي الى الله واتقيه في كل شيء ولن ينساك الله ابدا اذا تمسكت بطاعته واللجوء اليه واكثرت من الاستغفار ... امنياتي لك ان يهبك الله الصبر والتوفيق والسعادة شكرا ً لك على هذه الأمنيات والدعوات الجميلة أتمنى أن أكون قد وفقت في توضيح بعض الأمور لك مني خالص الشكر وعظيم الامتنان على اهتمامك بقراءة قصتي والرد عليها كما أشكر جميع من زار ملفي واطلع على كتاباتي دعمكم لي يزيدني شرفا ً شكرا لقلوبكم الصادقة شكرا ً لقلوبكم الصادقة تحياتي |
|||
مشاركة [ 11 ] | ||||
|
||||
|
تحية طيبة محلقة للبعيد احيي اولا اسلوبك الجميل في الكتابة واتمنى لك التوفيق ... واود ان اوضح النقاط التالية : ا . عندما يعرض الكاتب قصة بطل ما بطريقة يبدو من خلالها بطلا لتلك القصة فلا باس ان يتقبل ردود الاخرين وكانهم يتخاطبون مع صاحب العلاقة ذاته فقد استغربت من ردك (لا توجه خطابك لي أرجوك) الذي يبدو وكأن فيه شيء من عدم الرضا 2 . هناك الكثير من الاشارات تدل بشكل غير مباشر على ان بطلة القصة قد مرت بتجربة سابقة واليك بعضها : ـ ولأني فقدت إيماني بالحب منذ زمن بعيد فقد وجدت أن الزواج التقليدي سيوفر لي ما تمنيته ... ( يبدو للقاريء ان هناك تجربة سابقة فاشلة ) ـ ظننت أن الحياة قد صالحتني أخيرا ً بعد أن ظلت تعاندني في كل ما تمنيت وأنه هدية الصلح الثمينة التي سأظل أشكر الأيام عليها طويلاً...( فالحديث يشير بشكل غير مباشر الى وجود تجربة فاشلة سابقة وان العريس الجديد هو هدية صلح لها ... ) ـ مع كل سؤال عن موعد الزفاف ، لقد كنت أجرح عميقا ً في كل مرة أكون فيها مضطرة للإجابة، ويعتريني الألم مع كل تهنئة أتلقاها، ولم أجرؤ يوما ً على القول إني مطلقة ... ( فهنا الحديث عن زفاف حالي وطلاق سابق ) ـ كرهته لأنني من أجله اضطررت أن أقف بوجه أهلي وأطلب عدم التدخل في اختياري( حيث ان الوقوف بوجه الاهل لن يحدث في الغالب الا في حالات الزواج الثاني ) 3 . جاء في ردك أن : ـ بطلة قصتنا أحكمت عقلها في دراسة الرجل فكان يحمل معظم ما تتمنى ... وحين تعطينا الأقدار الهدية لا نردها ولا نتردد بقبلوها بل نأخذها بحب ، ونرتضيها بسلام فانني لا اجد انها قد استخدمت عقلها كما وصفت بل ساقتها عاطفتها بشكل جارف واستسلمت لها فحدث ما لم يحمد عقباه ـ هي لم تتسرع لكنها شعرت أن الأقدار تكافئها ... ولا اعرف كيف يكون اكثر من هذا التسرع اذا كان حدث كل ذلك خلال اسبوعين مع الاستغراب الواضح لصاحبة القصة نفسها في العبارات التي وردت في نص الموضوع الرئيسي : تزوجته في أقل من أسبوعين!! كيف حدث كل هذا؟؟! كيف لم أتريث؟؟ !! لم َ لم أعطي نفسي الفرصة لأعرفه أكثر؟ !!!.... كل تلك الأسئلة كانت تتصارع في رأسي منذ يومي الأول معه 4 . في النقطة الاخيرة اريد ان اصحح فكرة وردت في النص الاول للموضوع هي ان لدى بطلة القصة : الإحساس بأن ما حدث كان قدر لا مفرمنه ولا خيار فيه لازمني طويلا ً، شعور ٌ بأننا نسير وفق خطة كبرى مرسومة لنا جميعاً دون أن يكون لنا قرار، وتعود الأسئلة تتزاحم في رأسي، هل نحن مسيرون؟ أم مخيرون؟ لو لم أقل إني موافقة هل كنت سأتزوجه؟ هل ستتغير الخطة الكبرى؟ هل؟؟ وهل؟؟ وهل؟؟؟؟ وقد ورد في ردك على مجمل الملاحظات التي سبقت ردي على الموضوع بقولك : هو القدربالأخير صاحب الكلمة القاضية واليد الطولى في رسم ملامح وتفاصيل حياتنا واقول في هذا الصدد : يخطيء الانسان خطا كبيرا عندما يعزو ما اصابه من سوء للاقدار ... وان كل ما يصيبه انما هو مقدر له ولا حول ولا قوة له في تجنب وقوعه على راسه فهو مما قدره الله له ولا يرد ( وبأننا نسير وفق خطة كبرى مرسومة لنا جميعاً دون أن يكون لنا قرار ) ... القدربالأخير صاحب الكلمة القاضية واليد الطولى في رسم ملامح وتفاصيل حياتنا ... وحاش لله ان يقدر للانسان الشر او السوء لاي كان من خلقه فهو الرؤوف , الرحمن , الرحيم , الودود , العدل الذي لا تاخذه سنة ولا نوم يدبر الامر من السماء الى الارض يرعى شؤون ومصالح عباده ويسخر لهم ما في الارض جميعا ويسبغ عليهم نعمه الظاهرة والباطنة والتي لا تعد ولا تحصى ... وليس من صفاته جل وعلى ان يظلم الناس ولكن الناس انفسهم يظلمون ... صحيح ان الله عنده علم الغيب منذ ان خلق السماوات والارض ومن فيهن فهو يعلم كل شيء بعلمه الازلي كل ما حدث ويحدث وما سيحدث والى ان تقوم الساعة بما في ذلك ما يصيب كل مخلوق وكل انسان من شر وخير ( علم ما كان وعلم ما يكون وعلم ما لا يكون لو كان كيف كان يكون ) ولكن علمه الازلي بشؤون خلقه وما يصيبهم لا يعني انه قد كتب لهم ما يصيبهم من سوء وفرضه عليهم وانما هو علم مرتبط باصل خلق الانسان وطبيعته ( الا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير ) فكل انسان يخلق على الفطرة الالهية السليمة فيكبر ويترعرع ويتاثر بالوسط الذي يعيش فيه ويترك ليختار احد النجدين الذين وهبهما الله له بعد ان ارسل الرسل لكل الامم وانزل الكتب السماوية والمعجزات العظام لكي لا يكون للناس على الله الحجة ثم اكرم الانسان بجوهرة العقل وبقية الحواس ليميز الخبيث من الطيب واوجد الحساب والجنة والنار ( لتجزى كل نفس بما تسعى ) ... ولكي اقرب الى الاذهان ما قلته اعلاه اورد لكم المثل الاتي : ان علم الاستاذ قبل الامتحان برسوب الطالب المهمل في فصله لا يعني انه يريد لذلك الطالب افشاله عن قصد وانما جاء هذا العلم من خلال السلوك اليومي لذلك الطالب واهماله المستمر فمن المؤكد ستعطي الانطباع الاكيد للاستاذ بحتمية رسوبه ولله المثل الاعلى فعلم الله الازلي باحوال البشر لا يعني انه قد كتب لاحدهم الشر او السوء وانه قد قدر الشر لهذا الانسان او ذاك وانه واقع به لا محال وانما أي شر او سوء يصيب الانسان انما هو من فعله ونتيجة لسوء تصرفاته فالشر هنا مكتسبا وليس مفروضا على البشر والاكتساب ناتج عن اعمالنا السيئة وتصرفاتنا غير الموزونة والكثير منه يصيبنا بسبب معاصينا ... بل ان الله بلطفه ومنه وكرمه يتجاوز عن كثير من ذنوب عباده ومعاصيهم ويعطيهم الفرصة تلوة الفرصة ويقبل التوبة ممن يتوب ويفرح بتوبة العاصي ولن ينزل غضبه وعقوبته على من ظلم نفسه منهم وظلم الاخرين الا بعد اصرار واشهار واستمرار لهذه المعاصي ... واليك هذه الايات الكريمة التي وردت في القران الكريم ... حيث قال الله عز وجل في محكم كتابه العزيز : {مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ }النساء79 { وَإِن تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُواْ هَـذِهِ مِنْ عِندِ اللّهِ وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُواْ هَـذِهِ مِنْ عِندِكَ قُلْ كُلًّ مِّنْ عِندِ اللّهِ فَمَا لِهَـؤُلاء الْقَوْمِ لاَ يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً }النساء78 {وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ }الشورى30 فهل بعد هذا كله نلقي بما يحصل في حياتنا من سوء على الاقدار ؟؟؟؟؟ تقبلي خالص تحياتي وتقديري
|
|||
مشاركة [ 12 ] | ||||
|
||||
|
وجدت نفسي استنشق رحيق باقه منتقاه بعنايه من اجمل الكلمات وليس قصه فقط . اسمحي لي ان اصارحك لقد عشت بين حروفك وسحرتني عباراتها . لقد أبدعت التصوير والسرد فقد جمعتي بين نقيضين و هما الألم والأمل دام قلمك مدرارا بالإبداع . |
|||
مشاركة [ 13 ] | |||
|
|||
] نادي الكويت الشراعي [ |
يعطيك العافيه على المشاركه الرائعه .
|
||
مشاركة [ 14 ] | ||||
|
||||
|
الإخوة الأعزاء
الجناح الذهبي، أبو ضاحي شكرا ً لمروركما الكريم ولتعليقاتكم المشجعة يزيدني شرفا ً أن أستقبل وجهات النظر المختلفة وأتلقى تعليقاتكم رغبة ً في الارتقاء بما أقدم ومن هنا أود أن أوجه دعوة لجميع المشاركين بمنتدى خط الطيران ممن جذبتهم عناوين مشاركاتي فتوقفوا للاطلاع عليها أن يتركوا لي ملاحظاتكم ولو بشكل ٍ مختصر سواء السلبية أو الإيجابية بكل مصداقة فرأيكم يهمنا في انتظار تفاعلكم الكريم تقبلوا تحياتي والتقدير |
|||
إضافة رد |
][ عــذب الـكــلام ][ |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
"الكويتية" أطلقت الصيانة الثقيلة "C CHEC" لثماني طائرات عبر joramco" " الأردنية | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
عفوا على عنوان الموضوع بس مظطر اكتبه المثل يقول(ياشين السرج على البقر | الضيافة الجوية وسلامة المقصورة - InFlight Service & Cabin Safety |