المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
موضوع مغلق |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | |||
|
|||
مخالف قوانين المنتدى
|
إحدى الطائرات التابعة لـ«ناس» («الشرق الأوسط»)
دبي: محمد نصار المصدر
اعتبرت الشركة الوطنية للخدمات الجوية (ناس القابضة)، إحدى الناقلتين الاقتصاديتين في المملكة العربية السعودية، أن مفهوم الطيران الاقتصادي لا يزال جديدا على المنطقة، معتبرة أن حصة الطيران الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط لا تتجاوز 4 في المائة، متوقعة أن تستحوذ شركات الطيران الاقتصادي على ما نسبته 20 – 25 في المائة من سوق الطيران خلال السنوات الثلاثة المقبلة، لافتة إلى أن طيران «ناس» بدأت خلال الأربعة أشهر الأخيرة تحقق أرباحا قليلة جدا، ولكنها تخطت مرحلة الخسائر «مع أن الأرقام لا ترقى إلى مستوى الأرباح الكبيرة». وقال سليمان الحمدان، الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية للخدمات الجوية (ناس القابضة) إن الأسعار الحالية للنفط مرتفعة بالنسبة للطيران الاقتصادي، وهناك قلق من مزيد من الارتفاع، مشيرا إلى أن «ناس القابضة» تتخذ إجراءات للتحوط من مثل تلك الظروف، موضحا في حديثه لـ«الشرق الأوسط» أن 35 في المائة من تكاليف الرحلة تذهب للوقود «وقس على ذلك». ويرى الحميدان أن شعوب المنطقة على مدى سنين طويلة اعتادوا الطيران التقليدي، وهذه الخطوط التقليدية هي التي سادت السوق، أما مفهوم الطيران الاقتصادي فبدأ منتصف 2002 يأخذ طريقه الصحيح في المنطقة، مشيرا إلى أنه إذا أخذنا بعين الاعتبار التوزيع الديموغرافي والفئات العمرية لسكان المنطقة ونسبة الدخول الموجودة، «أعتقد أن الطيران الاقتصادي سيحظى بحصة جيدة من السوق خلال الأعوام المقبلة»، معتبرا أنه، ومن خلال متابعة أرقام المسافرين، «نعتقد أن هناك نوعا من التغيير في العقلية لدى المسافرين في المنطقة؛ فالدول المتقدمة سبقتنا بمراحل والطيران الاقتصادي خلق في الولايات المتحدة الأميركية في أول الثمانينات، وبعدها في أوروبا وهو الطيران السائد في أوروبا الآن» وفيما يتعلق بمستقبل الطيران الاقتصادي في المنطقة يقول الحميدان: «نحن نأخذ بعين الاعتبار كل المتغيرات التي مر بها الطيران الاقتصادي في أوروبا، ونعتبر أنه سيكون للطيران الاقتصادي حصة كبيرة، ومن هذا المنطلق نحن نتوقع لطيران (ناس) مثلا، من خلال الرؤية الواضحة الموجودة لدينا على مدى الخمس أو العشر سنوات المقبلة، أن يتحصل على حصة جيدة من السوق». وإذا أخذنا حركة السفر والسعة المقعدية الموجودة حاليا في سوق الطيران الاقتصادي، يتوقع الحميدان أن يستحوذ هذا الطيران على 20 إلى 25 في المائة من السوق خلال ثلاث سنوات، على اعتبار أن هذا النوع من شركات الطيران في أوروبا يستحوذ اليوم على 35 في المائة، أما الطيران الاقتصادي في سوق الشرق الأوسط فهو لا يتجاوز 4 في المائة، ويعتبر الحميدان أنه إذا نظرنا إلى أوروبا كنموذج، فإن حجم السوق واحد بالمقارنة»، ويعتقد أن هناك تغيرا حقيقيا في طريقة تفكير المسافرين في المنطقة، مشيرا إلى أن 35 في المائة من المسافرين على متن طائرات «ناس» يسافرون لغرض «البزنس»، إلى جانب 40 في المائة من المسافرين ممن تزيد دخولهم الشهرية عن 10 آلاف ريال سعودي (3600 دولار)، «لدينا الكثير من المعلومات على اتجاهات المسافرين التي يبدو أنها تبدد الفكرة المرتبطة بأن الطيران الاقتصادي هو طيران للعمالة؛ فما رأيك في أن الكثير من رجال الأعمال والمسؤولين يسافرون معنا». تعود بداية الطيران الاقتصادي إلى الولايات المتحدة الأميركية في عام 1949 عن طريق خطوط «ساوث ويست» الأميركية، ودخلت أوروبا في عام 1990 عن طريق «إيزي جيت» ثم في عام 2000 انطلق أول طيران منخفض التكلفة في آسيا عن طريق «إير آسيا» الماليزية. أما أول شركة طيران اقتصادي في منطقة الوطن العربي كانت شركة العربية للطيران في الشارقة، التي انطلقت في عام 2003، لتتبعها في عام 2005 شركة «طيران الجزيرة» في الكويت، ثم طيران «ناس» السعودي في عام 2007، ثم طيران «سما» في نفس العام، ثم طيران «البحرين» في نفس العام أيضا، أما عام 2008 فقد شهد انطلاق شركة «فلاي دبي» وشركة «طيران السعيدة اليمني»، وفي عام 2009 تم إطلاق شركتي «العربية للطيران - المغرب» و«العربية للطيران - مصر». وتقدر عدد شركات الطيران منخفضة التكاليف حول العالم حاليا بأكثر من 210 شركات طيران. ولا يستغرب الحميدان أن يتحول الطيران الاقتصادي إلى خيار ذكي لمختلف الطبقات الاجتماعية، مشيرا إلى أن ذلك لا يحتاج إلا إلى التركيز على الدقة في المواعيد، إضافة إلى المواعيد المناسبة التي يفضلها المسافر، كما أن السلامة مسألة لا نقاش حولها، ونظافة الطائرة وخدماتها». يضيف الحميدان: «ما الذي يحتاجه المسافر إذا كان يرغب بالسفر؟ سيحتاج إلى طائرة تقلع في وقتها المحدد في وقت صحيح ويناسبه، على طائرة نظيفة وجديدة وخدماتها ممتازة». وعن حجم الأسطول الذي تمتلكه الناقلة الاقتصادية يقول الحميدان: «الآن لدينا 13 طائرة تضاف إليها طائرتان نتسلمها في ديسمبر (كانون الأول) إضافة إلى طائرة أخرى سنتسلمها في 2012، وهي سترفع حجم الأسطول إلى 16 طائرة، ونستطيع أن نتوسع في الوقت الذي نرى أنه مناسب». ومن المعايير التي تحافظ عليها «طيران ناس» هو أن الطائرات لديها يجب أن لا تعمل أقل من 13 إلى 14 ساعة يوميا، ولدينا معيار آخر، يقول الحميدان، بأن لا تقل نسبة إشغال المقاعد عن 80 في المائة، «إذا لم نحصل على هاتين الجزئيتين فأنت لن تحقق ربحا، لذلك التوسع مبني على ذلك، وليس لدينا استعداد لأن نشتري طائرات تشتغل ثلاث ساعات في اليوم». وفيما إذا كانت الأزمة المالية العالمية أنعشت الطلب على الطيران الاقتصادي يقول الحميدان: «هذا ممكن.. ولكن في أوروبا وأميركا الطيران الاقتصادي ازدهر، والاقتصاديون في أحسن أحوالهم، ولا أعتقد أن هناك رابطا حقيقيا بين الأزمات المالية ونجاح الطيران الاقتصادي». ماذا عن أرباح الشركة خلال العام الماضي والتوقعات للعام المقبل؟ خلال الأربعة أشهر الأخيرة من عام 2010، بدأنا نحقق أرباحا قليلة جدا، ولكننا يمكن أن نقول إننا تخطينا مرحلة الخسائر، على الرغم من أن أرقام الأرباح لا تزال لا ترقى إلى مستوى الأرباح الكبيرة، ولكننا نتوقع عام 2011 أن نحقق أرباحا، وهذا يرتبط بتوجهنا المتنامي نحو النقل الدولي، لما يوفره من حرية في فرض الأسعار التي نريدها وتجري معاملتنا كأي خطوط أخرى، أما في السوق المحلية، فنواجه الكثير من الصعوبات والتحديات. وفيما إذا كان ارتفاع أسعار النفط سيؤدي إلى مزيد من الضغط على الشركة، يقول الحميدان إن 35 في المائة من تكلفة الرحلة تذهب للوقود، وهناك مخاوف من ارتفاع الأسعار، ولكننا ندرس كيف نتحوط من ذلك، أما السعر الذي يجعل الرحلات الاقتصادية مجزية الربح، يرد الحميدان بالقول: «الأسعار الحالية مرتفعة». جدير بالذكر أن الشبكة الجوية لـ«طيران ناس» تمتد إلى 24 وجهة محلية ودولية يغطيها أسطول حديث مكون من 13 طائرة، منها 9 طائرات «إيرباص» A320، و4 طائرات «إمبراير» E190 وE195 سيضاف إليه طائرتان من طراز «إمبراير» E190 في شهر ديسمبر الحالي، وثلاث طائرات من طراز «إيرباص» A320 بحلول عام 2012. وأعلنت شركة «طيران ناس» السعودية، مؤخرا، التي أطلقت في عام 2007 وتشغل أكثر من 450 رحلة أسبوعيا، عن بدء تشغيل خط جوي جديد إلى مطار دبي الدولي، الذي يعد الوجهة الثالثة لـ«طيران ناس» في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك انطلاقا من خطط للتوسع الاستراتيجي إقليميا في منطقة الشرق الأوسط وعالميا. يشار إلى أن شركة العربية للطيران، التي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقرا لها كانت أول شركة طيران اقتصادية في المنطقة، حيث تأسست عام 2003. وأنشأت شركة «طيران الجزيرة» في الكويت بعدها بعامين، تلتها شركتا طيران في المملكة العربية السعودية، هما «طيران ناس» و«طيران سما». وكانت شركة «طيران البحرين» آخر شركة طيران اقتصادي تدخل السوق الخليجية عام 2007. |
||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
شكرآ على الخبر
وبالتوفيق لطيران ناس |
|||
مشاركة [ 3 ] | |||
|
|||
مخالف قوانين المنتدى
|
شكرآ على الخبر
وبالتوفيق لطيران ناس عفوا اخوي وانشاء الله التفوق للخطوط السعودية |
||
مشاركة [ 4 ] | ||||
|
||||
|
شركه راقيه ومتميزه جداً
الف شكر لك اخي الكريم وفي انتظار جديدك تحياتي,, |
|||
مشاركة [ 5 ] | ||||
|
||||
|
عفوا اخوي وانشاء الله التفوق للخطوط السعودية
يعطيك العافية ياكابتن
وأنا دعيت بالتوفيق لطيران ناس لأن الخبر عنها وبالنسبة للتفوق فاكيد انه لصالح الخطوط السعودية وبالتوفيق للجميع |
|||
مشاركة [ 6 ] | |
|
الخبر مكرر على الرابط
الرئيس التنفيذي لـ«طيران ناس»: حصة الطيران الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط لا تتجاوز 4% شكراً لك |
موضوع مغلق |
المقالات الصحفية Rumours &News |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
أول فندق رمادا إنكور في منطقة الشرق الأوسط | الخليج العربي - Arabian Gulf | |||
السعودية تستحوذ على 50 بالمائة من سوق الطيران الخاص في منطقة الشرق الأوسط | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
الإمارات تستأثر بـ25% من سوق الطيران الخاص في الشرق الأوسط | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
مؤتمر ومعرض الشرق الأوسط للطائرات يقدم "برنامج المشترين الضيوف" لصُنّاع قرارات الشراء لدى الناقلات | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
الرئيس التنفيذي لـ«طيران ناس»: حصة الطيران الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط لا تتجاوز 4% | المقالات الصحفية Rumours &News |