المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
موضوع مغلق |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | ||||
|
||||
|
خلال 3 سنوات استراتيجية جديدة لطيران الخليج لبناء خطوط جوية وطنية تحقق ربحية كشفت شركة طيران الخليج البحرينية منذ قليل عن إستراتيجيتها الجديدة لتحويل الشركة إلى الأعمال التجارية المستدامة تجاريا وذلك بحلول عام 2012، من خلال استعراض تفصيلي لأنشطة الشركة خلال الثلاثة أشهر الأولى. المنامة: أكد رئيس مجلس إدارة شركة طيران الخليج طلال الزين على الالتزام ببناء شركة طيران الخليج على أسس من الكفاءة والديناميكية والاستدامة التجارية، لكي تخدم مواطني مملكة البحرين واقتصادها بشكل فعال. وأضاف: "ولتحقيق ذلك الالتزام يجب علينا إعادة تنظيم شركة طيران الخليج لتكون خطوط جوية قادرة على تقديم خدمات راقية تلبي حاجة مسافريها وتصبح أكثر كفاءة واستقراراً خاصة مع الإستراتيجية الجديدة التي تقوم على سياسة مواكبة التكاليف، ورفع الاستثمارات في مجال الأعمال التي من شأنها أن توفر أفضل العوائد وفي نفس الوقت خفض التكلفة. وتعتمد شركة طيران الخليج حاليا على الدعم الكبير من حكومة مملكة البحرين التي تضخ أموالاً تفوق بكثير عوائد الشركة التي تجنيها، ويمكن لهذه الأموال أن تستثمر في مجالات أخرى هامة للاقتصاد الوطني". طيران الخليج" تعتزم تقليص عدد موظفيها وقد تعمد إلى بيع طائراتها ضمن المراجعة الاستراتيجية التي أطلقتها المصدر: داو جونز المنامة، البحرين (زاويا داو جونز) – تعتزم الناقلة الجوية الوطنية في البحرين "طيران الخليج" تقليص عدد موظفيها, كما يُحتمل أن تبيع فائض الطائرات لتلبية حاجاتها في ظل إعادة هيكلة بنيتها بما يمكّنها من المنافسة في سوق الطيران الخليجي الذي يزداد فيه التنافس الشديد، وفقاً لما أفاد به الرئيس التنفيذي للشركة نهار الاثنين. ولفتت شركة الطيران، المملوكة بالكامل إلى صندوق الثروة السيادية البحريني "ممتلكات"، إلى أنها تعتزم التحوّل إلى مشروع مستدام بحلول العام 2012، مشيرةً إلى أنّ المراجعة الاستراتيجية التي تخضع لها عملياتها قد توفّر مبلغ 2.65 مليار دولار على امتداد 5 سنوات على الحكومة البحرينية. وصرّح رئيس الشركة طلال الزين، خلال حديث له مع الصحفيين قائلاً: "كانت "طيران الخليج" أمام خياريْن ليس إلاّ: إمّا الإقفال أو التحوّل. وما كان خيار ثالث مطروح أمام الشركة، وما عاد بإمكانها المضي قدماً في الوضع الراهن. قررنا إذاً سلك طريق التحوّل". إلى ذلك يذكر أنّ الناقلة الجوية أعلنت في آب/أغسطس الماضي أنّها تقوم، وللمرّة الأولى منذ أن أصبحت شركة الطيران الريادية في البلاد، بمراجعة أنشطتها. وقد أعربت عن سعيها إلى "تسويق" عملياتها بما يمكّنها من التنافس مع شركات النقل الجوي الأخرى في منطقة الخليج العربي، مثل "طيران الإمارات" و"الاتحاد للطيران". طيران الخليج تكشف النقاب عن استراتيجيتها الجديدة كشفت شركة طيران الخليج الناقلة الوطنية لمملكة البحرين، من خلال استعراض تفصيلي لأنشطة الشركة خلال الثلاثة أشهر الأولي، النقاب عن إستراتيجيتها الجديدة لتحويل الشركة إلى الأعمال التجارية المستدامة تجارياً وذلك بحلول عام 2012. كان طلال الزين رئيس مجلس إدارة شركة طيران الخليج والرئيس التنفيذي لشركة ممتلكات البحرين القابضة وهي شركة الاستثمارات الحكومية لمملكة البحرين المالكة لطيران الخليج قد أزاح الستار عن الإستراتيجية الجديدة للموظفين في وقت سابق من صباح هذا اليوم، وقال "لدينا التزام واضح لبناء شركة طيران الخليج على أسس من الكفاءة والديناميكية والاستدامة التجارية، لكي تخدم مواطني مملكة البحرين واقتصادها بشكل فعال وتمثل المملكة على الساحة العالمية خير تمثيل". وأضاف: "ولتحقيق ذلك الالتزام يجب علينا إعادة تنظيم شركة طيران الخليج لتكون خطوط جوية قادرة على تقديم خدمات راقية تلبي حاجة مسافريها وتصبح أكثر كفاءة واستقراراً خاصة مع الإستراتيجية الجديدة التي تقوم على سياسة مواكبة التكاليف، ورفع الاستثمارات في مجال الأعمال التي من شأنها أن توفر أفضل العوائد وفي نفس الوقت خفض التكلفة. وتعتمد شركة طيران الخليج حاليا على الدعم الكبير من حكومة مملكة البحرين التي تضخ أموالاً تفوق بكثير عوائد الشركة التي تجنيها، ويمكن لهذه الأموال أن تستثمر في مجالات أخرى هامة للاقتصاد الوطني". وقد عقَّبَ السيد سامر المجالي الرئيس التنفيذي لشركة طيران الخليج بقوله "نحن نعتبر زبائننا بمثابة أصدقائنا، ونوليهم الاهتمام الأكبر، فبدونهم لن يكون لدينا عمل. وبالتالي فان هذه الإستراتيجية سوف تخلق المزيد من القيمة المضافة المبنية على قواعد ثابتة، وستركز هذه الإستراتيجية على إعادة هيكلة شبكة الخطوط التي يتزايد الطلب عليها من قبل العملاء، كما ستقوم بإعادة تصميم المنتج لتقديم المزيد من القيمة للعملاء على أساس ثابت. وستعتمد شركة طيران الخليج وللمرة الأولى على محطة البحرين كمركز أساسي لإقلاع طائراتها إلي العديد من المحطات المنتشرة في ثلاث قارات في رحلات دون توقف إلى جانب زيادة عدد الرحلات إلى محطات معينة. كما يتعين علينا أيضا تقديم خدمات أفضل لبعض الأسواق المالية العالمية الرائدة، مما يساعد على دعم قطاع الخدمات المالية والمصرفية في مملكة البحرين". سترتكز إستراتيجية شركة طيران الخليج الجديدة على ثلاثة مجالات أساسية: أـ شبكة خطوط عالمية أكثر تركيزاً واستهدافاً: ستقوم شركة طيران الخليج بإعادة تنظيم شبكتها الدولية لتعكس احتياجات عملائها وتطلعاتهم. وذلك بتوسيع عملياتها في أكثر من عشرين محطة جديدة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا وأوروبا. وهذا سوف يعزز من مكانتها الحالية بوصفها الناقلة المالكة لأكبر شبكة خطوط جوية عاملة في منطقة الشرق الأوسط عبر مطار البحرين، مما يمكن أنشطتها التجارية من استخلاص قيمة أفضل في واحدة من أسرع المناطق نموا في العالم وهي منطقة الخليج. كما ستقوم الشركة بتعليق خدماتها إلي حوالي خمسة عشر محطة، بالإضافة إلي غلق عدد من المحطات الأخرى الغير مربحة والتي لم تعد تعكس احتياجات العملاء وهذا يشمل الخطوط الحالية إلى شنغهاي وحيدرأباد وبانجلور. ب ـ منتج راق وثابت الجودة: كما ستقوم شركة طيران الخليج بتطوير وتحسين خدمة العملاء من خلال طرح العديد من الابتكارات الجذابة الجديدة، مثل وضعية الجلوس في الطائرات، والعمل على تطوير برامج الترفيه وغيرها من وسائل الراحة على متن طائرات صممت خصيصا للعمل في منطقة الشرق الأوسط. وستقوم شركة طيران الخليج بتقليص أسطولها الذي لم يعد يضيف قيمة كبيرة للعملاء، من أجل العمل على خفض التكاليف والنفقات. ج ـ أسطول طائرات حديث وعالي الكفاءة سوف تستمر شركة طيران الخليج في تحسين الكفاءة التشغيلية والاعتمادية من خلال الاستثمار في الطائرات الجديدة التي ترتقي بشبكة الخطوط وجداول الرحلات لتقدم للعملاء أقصى درجة من الرضا والاستحسان. كما أن تشكيل الأسطول سيعتمد بالدرجة الأولى على الطائرات صغيرة الحجم والطائرات النفاثة الإقليمية بما في ذلك عدد من الطائرات صغيرة السعة ذات المدى البعيد التي تربط البحرين بالمراكز المالية والمصرفية العالمية الرئيسية في قارتي أوروبا وآسيا. وتتطلب الخطة الإستراتيجية زيادة في احتياجاتنا الحالية من الطائرات صغيرة السعة بالإضافة إلى الخمسة عشر طائرة من طراز الأيرباص A320 جديدة التي تسلمنا منها ثلاث طائرات بالفعل، بينما يقل الطلب على الطائرات كبيرة السعة. كما أننا نتشاور مع مصانع الطائرات التي تزودنا بما يلزمنا لكي تتوافق طلبياتنا الحالية مع إستراتيجيتنا الجديدة. من ناحية أخرى تقوم طيران الخليج بدراسة تطعيم الأسطول بطائرات نفاثة إقليمية لتعمل على الخطوط القصيرة داخل منطقة الخليج انطلاقاً من البحرين مع بداية العام القادم. في هذه الأثناء نحن نبذل قصارى جهدنا لبحث إمكانية بيع خمسة طائرات من طراز الايرباص A340s و التخلص من طائرات أخرى معينة أصبحت زائدة عن الحاجة. وسيكون البرنامج الانتقالي المعد من قبل الشركة لمدة ثلاث سنوات مقسم إلي جزئين رئيسيين. في المرحلة الأولي الممتدة من ستة أشهر إلى الإثنى عشر شهراً المقبلة والتي ستتركز على إعادة تشكيل الشبكة الحالية لمواكبة متطلبات السوق. أما المرحلة الثانية التي سوف تستغرق السنة الثانية والثالثة من البرنامج يتم التركيز فيها على تطوير النمو في الأسواق الجديدة ذات الإمكانيات العالية مدعمة بإدخال مجموعة جديدة من المنتجات والخدمات. وفي معرض حديثه ذكَّر السيد طلال الزين جميع الحضور بالحاجة الماسة للتغيير وقال: "يُقـَدَّر الوفر الذي يقدمه هذا البرنامج لحكومة البحرين بمبالغ مالية تصل إلى مليار دينار بحريني أي ما يعادل (2.65 مليار دولار أمريكي) وذلك من خلال الدعم المباشر للشركة على مدى السنوات الخمس المقبلة. وهذا ما يعادل 400 دينار بحريني لكل مواطن في السنة. إذا لم نقم بتنفيذ هذا البرنامج فإن شركة طيران الخليج ستبقي عبئا غير مقبول على الاقتصاد الوطني. فليست هناك حكومة أو شركة أو فرد يمكنه الاستمرار في إنفاق المزيد من الأموال لفترة طويلة من الزمن على مشروع يدر دخلاً أقل من النفقات، وفي هذا السياق فإن طيران الخليج ليست استثناءً. وقال السيد سامر المجالي "إذا كان عملاؤنا يأتون في المرتبة الأولى على سُلَّم الأولويات، فان موظفينا هم أهم الأصول التي تتمتع بها الشركة. وسيتطلب هذا البرنامج اتخاذ وتبني بعض القرارات الصعبة التي يجب أن تتخذ في وضع اقتصادي صعب، سوف نقوم بمراجعة كل عناصر التكلفة التي لا تدر إرباحاً للشركة، وكل ما هو غير مجدي من حيث قيمة المدخول، وضمن هذا الإطار سنتطلع إلى إعادة النظر في حجم القوى العاملة لدينا خلال السنوات الثلاث القادمة. وسيتم هذا من خلال التناقص الطبيعي مثل، التقاعد، وانتهاء العقود، إلي آخره. بالإضافة إلي نقل الأفراد في أي مكان آخر داخل الشركة، ولكن أولوياتنا ستكون دائما الحفاظ على أفضل المواهب والكفاءات الأكثر إنتاجا، مع الحفاظ على فرص العمل للمواطنين البحرينيين وغيرهم من الذين يواصلون العمل الجاد في طيران الخليج من أجل ازدهارها ومستقبلها. واختتم السيد المجالي "إن هذا البرنامج الذي يستغرق ثلاث سنوات سوف يكرس لإعادة تنظيم شركة طيران الخليج بحيث تصبح في وضع أفضل للنمو في المستقبل، وذلك لخلق عمل تجاري يتصف بالاستمرارية والفعالية لتكون طيران الخليج في موقف أقوى لمواجهة التحديات في المستقبل، كما أننا نسعى للمشاركة في عملية النمو وخلق فرص جديدة لتقديم أفضل مكافآت للموظفين وتطويرهم وظيفياً. سوف نواصل العمل مع جميع شركائنا من خلال الحوار البناء حتى نتمكن جميعا من العمل معا على تحقيق التغيير المطلوب. كما أننا لا نزال ملتزمين باطلاع جميع المساهمين وذوي العلاقة والصلة من المعنيين بأمر طيران الخليج كلما نقطع عدة خطوات أساسية في مسيرتنا نحو تحقيق هذا البرنامج الاستراتيجي". المصدر:
AME info |
|||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
مشكوور اخوووي اخوي ع النقل ...
بس اعتقد الموضوع مكرر .... https://www.flyingway.com/vb/showthread.php?t=71996 |
|||
مشاركة [ 3 ] | ||||
|
||||
|
مشكوور اخوووي اخوي ع النقل ... بس اعتقد الموضوع مكرر .... https://www.flyingway.com/vb/showthread.php?t=71996 لا اخوي الخبر مو مكرر وهالاخبار نزلت الظهر والخبر الي انت حاطه من اول امس نازل بس تم نقله الي المنتدى متأخر واكو فرق بين اعلان الاستراتيجيه وبين التصويت على الاستمراريه او الاغلاق. |
|||
مشاركة [ 4 ] | ||||
|
||||
|
طيران الخليج: خطة استراتجية توقف الخسائر في العام 2012
كشفت طيران الخليج، الناقلة الوطنية لمملكة البحرين، في مؤتمر صحافي اليوم عن تفاصيل خطة استراتجية قالت الشركة إن من شأنها وقف خسائر متراكمة بلغت 510 ملايين دولار العام 2009 والعودة للتوازن بين النفقات والدخل بحلول 2012. وأوضح المسئولون أن البقاء على الوضع الرهن كان سيكبد الشركة مبالغ تقدر بنحو مليار دينار بحريني خلال خمس سنوات من أموال الدولة، لكن تبني الخطة الجديدة التي سيتم تنفيذها على مدى ثلاثة أعوام ستنقذ الشركة من هذه الخسائر كما هو متوقع. واستبعد المسئولون أن تشطب الخطة الأخيرة وظائف من الشركة التي يعمل فيها نحو 5 آلاف موظف، إلا أنها تعهدت بأن تكون أكثر صرامة فيما يتعلق بالتوظيف وإعادة تنظيم العمالة والاعتماد على إعادة التوظيف (داخلياً) وزيادة إنتاجية الموظفين في الوقت الذي يخرج فيه 50 موظفا من الشركة شهرياً بسبب التناقص الطبيعي مثل التقاعد وانتهاء عقود العمل. وتشمل الخطة على إلغاء عدد من الخطوط الغير مربحة أو التي تعاني من خسائر وإضافة خطوط أخرى أكثر جدوى اقتصادية، في حين سيتم إدخال أسطول جديد من الطائرات الصغيرة المعرفة بالـ " regional Jet" لإعطاء مرونة أكثر لعملية التوسع في المحطات الجديدة بتكلفة أقل، في حين تتفاوض الشركة على تعديل الطلبيات السابقة للطائرات للتوافق مع الخطة الجديدة. وسيكون البرنامج الانتقالي المعد من قبل الشركة لمدة ثلاث سنوات مقسم إلي جزئين رئيسيين. في المرحلة الأولى الممتدة من ستة أشهر إلى اثنى عشر شهراً المقبلة والتي ستتركز على إعادة تشكيل الشبكة الحالية لمواكبة متطلبات السوق. أما المرحلة الثانية التي سوف تستغرق السنة الثانية والثالثة من البرنامج يتم التركيز فيها على تطوير النمو في الأسواق الجديدة ذات الإمكانيات العالية مدعمة بإدخال مجموعة جديدة من المنتجات والخدمات. |
|||
موضوع مغلق |
المقالات الصحفية Rumours &News |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
استراتيجية خمسية جديدة لـ "تعديل مسار" طيران الخليج | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
دراسة لبلورة استراتيجية جديدة لطيران الخليج بأغسطس المقبل | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
طيران الخليج تحقق أفضل معدلات إشغال في تاريخها.. | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
الموقع الشبكي لطيران الخليج يكتسي حلة جديدة | المقالات الصحفية Rumours &News |