[(AirArabia)]

Middle East Aviation Industry Moving from Luxury to Low CostWritten by Adam Gonn
Published Tuesday, June 22, 2010
Since the introduction of Air Arabia seven years ago, economical airlines are taking flight in the Arabian Gulf.
When the first flight of the newly established Air Arabia took off, in October 2003, from its home base in Sharjah, one of the seven Emirates making up the United Arab Emirates, not many predicted it would lead to the emergence of a novel and budding phenomenon in the Middle Eastern aviation industry.
Up until the establishment of Air Arabia, which today flies to over 70 destinations and operates secondary hubs in Morocco and as of June 2010 in Egypt as well, Middle Eastern airlines, especially those from the Gulf region, had been almost synonymous with luxury and elegance. But over the last few years, a new type of airline has taken off in the region, the low cost carrier.
The success of Gulf-based legacy airlines was evident when the British market research firm Skytrax announced the world’s top 10 airlines in 2010, based on passenger reviews. Qatari national airline Qatar Airways made number three, followed by Etihad Airways from Abu Dhabi (UAE) at number six, and Emirates Airlines from neighboring Dubai at number eight.
With the enormous popularity of Middle Eastern luxury airlines, how did Air Arabia become such a huge success story?
“When Air Arabia started, it targeted the segment of the UAE expatriate population that never used air travel,” Oussama Salah, an aviation expert based in Abu Dhabi, told The Media Line. This segment was made up of, “the people that used the bus to go back to Syria, Lebanon, Jordan or Egypt.”
“It did this by offering rates slightly higher than buses and much lower than the legacy airlines of the region,” he said.
“The idea was for a few hundred extra dirhams we can get you there safely and save you two to three days of travel in the desolate Saudi desert with its many accidents,” Salah said.
“As things progressed, the low cost carriers became more attractive to middle-class professionals who were able to travel several times to their countries a year instead of once a year because of lower fare,” he explained.
“It also opened up intra-Gulf traffic, fueled by low fares, so that families could make day trips to Dubai, Sharjah, Bahrain, Doha by offering frequency [in flights],” Salah said.
While Air Arabia is a pioneer in the market, over the last year they have been facing fierce competition from Dubai-based low cost carrier flydubai, which has gone from nothing one year ago, to now operating 21 destinations with 13 aircraft and another 37 to be delivered. Nine of these routes were added recently in May 2010.
Philip Butterworth-Hayes, an aviation expert and the editorial director of PMi-Media Ltd, told The Media Line that it is not a big surprise that low cost aviation has been so profitable in the Middle East given its success in other parts of the world.
“In North America and Europe the model works extremely well in areas only recently liberalized,” Butterworth-Hayes said.
A country has liberalized if it has opened up its airspace to competition from a privately owned domestic carrier instead of restricting the market to the state owned airline.
“The growth in low cost carrier [traffic] is astounding. Even in times of downturn in demand, low cost carriers are actually the only growth area,” he said.
“In Europe low cost carriers account for 24 percent of total airline services. In the Middle East and North Africa it is 5% and in the United States it’s 20%,” Butterworth-Hayes said, pointing out that the rise of low cost carriers is a new development in the airline industry especially in Europe and the US.
Butterworth-Hayes said that luxury airlines have a tough fight ahead of them.
“It’s impossible for a full service airline to compete with low cost carriers,” he said.
https://www.themedialine.org/news/new...p?NewsID=29173
الشرق الأوسط صناعة الطيران من نقل فاخرة إلى منخفض التكلفة
كتبها Gonn آدم
نشرت الثلاثاء 22 يونيو 2010

ومنذ بدء العمل العربية للطيران منذ سبع سنوات ، وشركات الطيران الاقتصادية تتخذ الطيران في منطقة الخليج العربي.

عندما الرحلة الأولى من المنشأة حديثا العربية للطيران اقلعت فى اكتوبر 2003 ، من قاعدتها المحلية في الشارقة ، إحدى الإمارات السبع التي تشكل دولة الامارات العربية المتحدة ، ليست كثيرة وتوقع أن يؤدي إلى ظهور الرواية والناشئين الظاهرة في صناعة الطيران الأوسط الشرقية.

حتى إنشاء العربية للطيران ، والتي أصبحت اليوم تنطلق إلى أكثر من 70 وجهة ، وتعمل المراكز الثانوية في المغرب ، واعتبارا من يونيو 2010 في مصر أيضا ، وشركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط ، ولا سيما من منطقة الخليج ، كان مرادفا تقريبا مع الفخامة والأناقة . ولكن على مدى السنوات القليلة الماضية ، اتخذت نوع جديد من شركات الطيران في المنطقة قبالة ، الناقل منخفضة التكلفة.

وكان نجاح شركات الطيران في منطقة الخليج تراث واضحا عندما البريطاني لأبحاث السوق شركة سكاي تراكس أعلنت في العالم أكبر 10 شركات الطيران في عام 2010 ، استنادا إلى استعراض الركاب. قدمت الخطوط الجوية القطرية الوطنية للخطوط الجوية القطرية رقم ثلاثة ، يليه الاتحاد للطيران من أبو ظبي (الإمارات) في المركز السادس ، وطيران الإمارات من دبي المجاورة في المركز الثامن.

مع شعبية هائلة من شركات الطيران الشرق الفاخرة الشرقية ، وكيف تصبح العربية للطيران هذه قصة نجاح كبيرة؟

وتابع "عندما بدأت العربية للطيران ، استهدفت شريحة من الوافدين في الإمارات التي لم تستخدم قط السفر جوا ،" وقال أسامة صالح ، وهو خبير في مجال الطيران ومقرها في ابوظبي ، والخط وسائل الإعلام. وصدر هذا الجزء تتكون من "الشعب التي كانت الحافلة للعودة إلى سوريا ولبنان والأردن أو مصر".

"لقد فعلت هذا من قبل تقديم أسعار أعلى قليلا من الحافلات وأقل بكثير من شركات الطيران تراث المنطقة ،" قال.

واضاف "الفكرة كانت لمائة درهم قليلة اضافية ونحن يمكن ان تحصل هناك بسلام وانقاذ لكم 2-3 أيام من السفر في صحراء مقفرة السعودي مع الحوادث الكثيرة" ، وقال صلاح.

"كما تقدم الأمور ، فإن شركات الطيران منخفضة التكاليف وأصبح أكثر جاذبية للعاملين من الطبقة المتوسطة الذين تمكنوا من السفر عدة مرات إلى بلدانهم سنويا بدلا من مرة واحدة عام بسبب انخفاض الأسعار" ، وأوضح.

"وكذلك فتح حركة المرور داخل الخليج ، تغذيها أسعار منخفضة ، بحيث يمكن أن تجعل عائلات رحلات يومية الى دبي والشارقة والبحرين والدوحة من خلال تقديم [التردد في الرحلات الجوية ،" قال صلاح.

في حين أن العربية للطيران هي شركة رائدة في السوق ، وعلى مدى العام الماضي أنها قد تواجه منافسة شرسة من دبي مقرا لها منخفضة التكلفة الناقل فلاي دبي ، الذي استمر من لا شيء قبل عام واحد ، وتعمل الآن مع 21 وجهة 13 طائرة وأخرى من 37 إلى يتم تسليم. واضاف ان تسعة من هذه الطرق مؤخرا مايو 2010.

وقال فيليب بتروورث ، هايز ، وهو خبير الطيران ومدير التحرير في وسائل الإعلام المحدودة مؤشر مديري المشتريات ، والخط وسائل الإعلام أنها ليست مفاجأة كبيرة أن انخفاض تكلفة الطيران ومربحة جدا في منطقة الشرق الأوسط نظرا نجاحها في أجزاء أخرى من العالم .

"في أمريكا الشمالية وأوروبا نموذج يعمل بشكل جيد للغاية في المناطق المحررة في الآونة الأخيرة فقط ،" بتروورث ، قال هايز.

حررت بلد اذا فتحت مجالها الجوي أمام المنافسة من الناقل محلية مملوكة للقطاع الخاص بدلا من تقييد السوق لشركة الطيران المملوكة للدولة.

"إن النمو في انخفاض تكلفة الناقل [حركة المرور مذهلة. حتى في أوقات التراجع في الطلب ، وشركات الطيران منخفضة التكاليف هي في الواقع منطقة النمو فقط ، "قال.

"في أوروبا شركات الطيران منخفضة التكاليف تشكل 24 في المئة من مجموع خدمات شركات الطيران. في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هو 5 ٪ وفي الولايات المتحدة انها 20 ٪ "، وقال بتروورث ، هايز ، مشيرا إلى أن ارتفاع شركات الطيران منخفضة التكاليف يعد تطورا جديدا في صناعة الطيران لا سيما في أوروبا والولايات المتحدة.

وقال بتروورث - هايز ان شركات الطيران الفاخر ومعركة صعبة أمامهم.

"من المستحيل لشركة طيران الخدمة الكاملة على المنافسة مع شركات الطيران منخفضة التكلفة ،" قال.