المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
إضافة رد |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | ||||
|
||||
|
الإمارات العربية المتحدة، عززت الخطوط الجوية القطرية اليوم التزامها بمخططها التوسعي الطويل المدى، غير متأثرة بالأجواء الاقتصادية الراهنة، وذلك من خلال استثمارها المتواصل في استلام طائرات جديدة وإطلاق خطوط جديدة مع الاستمرار في مساعيها البيئية للحد من انبعاثات الكربون.
وتواصل القطرية تقدمها بخطى ثابتة مع إطلاق ستة خطوط جديدة إلى الهند وأستراليا وأوروبا خلال العشرة أشهر القادمة، وانضمام مزيد من الطائرات الجديدة إلى أسطولها بمعدل طائرة في الشهر الواحد، واستثمار ما قيمته مليار دولار أمريكي في عمليات توسيع مطار الدوحة الدولي التي تشمل إضافة ملحق إلى مبنى البريميم. وأعلنت الخطوط الجوية القطرية اليوم انضمامها إلى "مجموعة اتفاقيات الطيران العالمية" لتصبح بذلك الشركة الأولى والوحيدة في الشرق الأوسط تنضم إلى هذه المجموعة. وتهدف هذه الهيئة ذات الوزن الكبير على مستوى صناعة الطيران إلى تطوير سياسة عالمية لمعالجة مشكلة الانبعاثات الناتجة عن شركات الطيران. وتتألف الهيئة من مجموعة مختارة من شركات الطيران. وتعتزم القطرية مضاعفة حجم أسطولها الذي يضم 68 طائرة حالياً إلى أكثر من 110 طائرات مع حلول العام 2013، وكذلك زيادة عدد وجهاتها من 84 حالياً إلى أكثر من 120 وجهة خلال السنوات الخمس القادمة. أما على المدى البعيد، فقد تقدمت القطرية بطلب شراء أكثر من 200 طائرة يبلغ مجمل قيمتها أكثر من 40 مليار دولار أمريكي. استقطبت الخطوط الجوية القطرية حشداً كبيراً من الصحفيين خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته يوم افتتاح سوق السفر العربي في دبي اليوم. وقال السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية، إن صناعة السياحة العالمية ما زالت قوية رغم الظروف الاقتصادية الراهنة وإن صناعة السفر في الشرق الأوسط هي القطاع الوحيد الذي يشهد نمواً ملحوظاً في السعة وعدد المسافرين. وقال الباكر متحدثاً خلال مؤتمر صحفي حاشد عقد يوم افتتاح سوق السفر العربي في دبي اليوم "إن القلق على وضع صناعة السفر في ظل الأوضاع الاقتصادية الراهنة والهواجس الصحية العالمية هو أمر يمكن فهمه،" وأضاف "إلا أن ما يجري حالياً حول العالم لن يؤثر على خطط النمو لدينا. ونحن ملتزمون وسنبقى ملتزمين بالنمو، ومازالت توسعاتنا تجري حسب ما هو مخطط لها." وأردف الباكر "تجري عملياتنا التوسعية بمعدل مذهل مع استمرار انضمام طائرات جديدة إلى أسطولنا بمعدل طائرة في الشهر الواحد على مدار السنوات القادمة. ولذلك، نحن بحاجة إلى تطوير البنية التحتية للمطار وتشييد مبنى جديد لمسافري الترانزيت وإضافة مساحة أكبر للجلوس في مبنى البريميم كي نتمكن من استيعاب هذا النمو." وستقوم القطرية خلال العشرة أشهر المقبلة بإطلاق ستة خطوط جديدة، هي: آمرستار وجوا في الهند، وسيدني وملبورن في أستراليا، بالإضافة إلى وجهتين جديدتين في أوروبا. وفي هذا الصدد قال الباكر "لطالما كانت الهند من أهم الوجهات لدينا وستبقى كذلك. ويسرّنا أن نعزز علاقاتنا الاقتصادية والثقافية مع أحد أسرع الاقتصادات نمواً في العالم. ومع استمرار نمو الاقتصاد الهندي ليصبح قوة عالمية محتملة وسعي دولة قطر إلى توسيع اقتصادها، تزداد أهمية رفع عدد الروابط الجوية بين البلدين،" مشيراً إلى أن القطرية تسيّر حالياً رحلاتها إلى تسع وجهات عبر الهند. السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية (يسار)، يرحب بسمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس دائرة الطيران المدني بحكومة دبي رئيس مجلس إدارة شركة طيران الإمارات. وأكمل الباكر حديثه قائلاً "نحن متحمسون جداً لدخول سوق أستراليا الجديدة وتسيير رحلاتنا إلى سيدني وملبورن. كما نتطلع إلى تعزيز وجودنا في السوق الأوروبية بإطلاق خطين جديدين إليها." وأضاف أن توسعة البنية التحتية للمطار الحالي هي ضرورية جداً لتسهيل عملية النمو وأن هناك حالياً عدد من المبادرات قيد التنفيذ وذلك قبيل افتتاح مطار الدوحة الدولي الجديد المرتقب في نهاية العام 2011. وتستعد القطرية لافتتاح مبنى جديد لمسافري الترانزيت في الجهة الشرقية من المطار. وسيسهل المبنى الجديد عملية مرور مسافري الترانزيت واللحاق برحلاتهم التالية في غضون أقل من 60 دقيقة. وفي الوقت الحالي، يستخدم جميع المسافرين القادمين والترانزيت والمغادرين المبنى الرئيسي للمطار، ما قد يحد من الوقت المتاح للمسافرين الذين لديهم مدة ترانزيت قصيرة للحاق برحلاتهم. كما شهدت الجهة الشرقية من المطار زيادة ملحوظة في عدد مواقف الطائرات ليرتفع بذلك مجمل مواقف الطائرات إلى 16 موقفاً. أما في المنطقة الرئيسية، فقد ارتفع عدد مواقف الطائرات من 16 إلى 23 موقفاً. وبالإضافة إلى ذلك، سيشهد مبنى البريميم التابع للخطوط الجوية القطرية والمخصص لركاب الدرجتين الأولى ورجال الأعمال، توسعة في منطقة الجلوس بنسبة 80%، وذلك ضمن ملحق جديد مخصص لركاب درجة رجال الأعمال سيتم افتتاحه الشهر القادم. وقد تم مسبقاً افتتاح مدخل جانبي للسيارات يؤدي إلى مبنى البريميم. وستشمل توسعة الطابق الأول من صالة درجة رجال الأعمال إضافة 250 مقعداً إلى المقاعد الحالية التي يبلغ عددها 320 مقعداً، أي ما نسبته 80% من المقاعد. كما تشمل التوسعة إضافة غرف أخرى للاستحمام ومنطقة لتقديم الطعام. كما سيتم مضاعفة حجم منطقة السوق الحرة كي تتسع إلى منتجات متنوعة أكثر من العطور ومستحضرات التجميل والإلكترونيات والألبسة. وشدد الباكر على أن لدى القطرية المرونة وهي قادرة عند الحاجة على تكييف السعة المقعدية المتاحة على متن شبكتها بحسب حاجة كل سوق على حدة. ومنذ شهر مارس، قامت القطرية بإطلاق رحلات يومية جديدة وبدون توقف بين الدوحة وهيوستن، بالإضافة إلى رفع عدد الرحلات إلى وجهات مختلفة ضمن شبكة خطوطها العالمية من بينها جنيف ولاجوس ومانيلا ومسقط. وبدءاً من الأول من يونيو، سترفع القطرية عدد رحلاتها إلى العاصمة الماليزية كوالالمبور من سبع إلى عشر رحلات في الأسبوع؛ فيما سترفع عدد رحلاتها إلى الجزائر من أربع حالياً إلى ست رحلات أسبوعياً ابتداءً من الأول من أكتوبر؛ كما ستشهد تونس ارتفاعاً في عدد الرحلات الأسبوعية من أربع إلى خمس رحلات وذلك اعتباراً من الخامس من أكتوبر. وقال الباكر "نحن نسيِّر أسطولاً حديثاً وفتياً، يتيح لنا المرونة في توجيه سعة الركاب حسب الحاجة. ومع استلام مزيد من الطائرات، سنتمكن من رفع وتيرة رحلاتنا وإطلاق خطوط جديدة. ونحن ماضون خلال هذا العام في رفع وتيرة رحلاتنا وتوسيع شبكة خطوطنا." وتشكل صناعة الطيران ما نسبته 2% فقط من انبعاثات الكربون في الأجواء، إلا أنها تتخذ موقفاً إيجابياً نحو تقليل مستوى الانبعاثات كجزء من مسؤوليتها نحو البيئة. وأضاف الباكر "نحن سعداء بانضمامنا إلى "مجموعة اتفاقية الطيران العالمية"، والعمل مع زملائنا في صناعة السفر لمعالجة هذه القضية البيئية الخطيرة." وأضاف الباكر "أصبحت المجتمعات حول العالم أكثر وعياً بآثار تغيُّر المناخ على حياتنا اليومية، فقد أثَّر ذلك وما زال يؤثر وسيستمر في التأثير على عالمنا. وعلى عالم الشركات تحمُّل مسؤولية التخلُّص من انبعاثات الكربون وجعل العالم مكاناً أكثر أمناً ونظافة." وأردف "تلتزم الخطوط الجوية القطرية بالانخراط في وتأسيس وتطوير برامج تعزز مسؤولية الشركة نحو المجتمع تصب في مصلحة البيئة والأشخاص المسافرين على متن طائراتنا." ويتضمن الموقع الإلكتروني للقطرية باباً مخصصاً للأنشطة المتعلقة بسياسة "مسؤولية الشركة تجاه المجتمع"، ويمكن الوصول إليه منخلال زيارة الرابط الآتي: www.qatarairways.com/global/en/csr.html وتسيِّر الخطوط الجوية القطرية حالياً أسطولاً حديثاً مكوناً من 68 طائرة إيرباص وبوينج إلى 84 وجهة رئيسية للسياحة والعمل في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا وشبه القارة الهندية والشرق الأقصى وأمريكا الشمالية. ملاحظات للمحررين حازت الدرجة السياحية على متن الخطوط الجوية القطرية على تصنيف "أفضل درجة سياحية في العالم"، وذلك طبقاً لاستطلاع الرأي السنوي الذي أجرته مؤسسة سكاي تراكس وشارك فيه أكثر من 16 مليون مسافر. كما تم هذا العام منح الناقلة، الحائزة على تصنيف خمس نجوم من مؤسسة سكاي تراكس تكريماً لجودة خدماتها، لقب "أفضل شركة طيران في الشرق الأوسط" للعام الرابع على التوالي، فيما حافظ طاقم ضيافتها على لقب "أفضل طاقم ضيافة في الشرق الأوسط" للسنة السابعة على التوالي. وتعتزم القطرية مضاعفة حجم أسطولها ليصل إلى 110 طائرات مع حلول العام 2013. وقامت القطرية بطلب شراء 80 طائرة إيرباص A350 و60 طائرة بوينج 787، وكذلك 32 طائرة بوينج 777 بوشر في استلام طائرات عدة منها في نوفمبر 2007. وتعد الخطوط الجوية القطرية من أوائل العملاء لطائرة الإيرباص A380 الـ "سوبر جمبو" ذات الطابقين حيث قامت بشراء خمس طائرات من المنتظر تسلمها عام 2012. كما قامت الناقلة خلال معرض فارنبارو الجوي في يوليو الماضي بطلب شراء ست طائرات إيرباص من نوع A321. ويتوقع افتتاح مطار الدوحة الجديد في نهاية العام 2011. ولمزيد من المعلومات عن المطار الجديد يرجى زيارة الموقع التالي: www.ndiaproject.com الإمارات العربية المتحدة، عززت الخطوط الجوية القطرية اليوم التزامها بمخططها التوسعي الطويل المدى، غير متأثرة بالأجواء الاقتصادية الراهنة، وذلك من خلال استثمارها المتواصل في استلام طائرات جديدة وإطلاق خطوط جديدة مع الاستمرار في مساعيها البيئية للحد من انبعاثات الكربون. وتواصل القطرية تقدمها بخطى ثابتة مع إطلاق ستة خطوط جديدة إلى الهند وأستراليا وأوروبا خلال العشرة أشهر القادمة، وانضمام مزيد من الطائرات الجديدة إلى أسطولها بمعدل طائرة في الشهر الواحد، واستثمار ما قيمته مليار دولار أمريكي في عمليات توسيع مطار الدوحة الدولي التي تشمل إضافة ملحق إلى مبنى البريميم. وأعلنت الخطوط الجوية القطرية اليوم انضمامها إلى "مجموعة اتفاقيات الطيران العالمية" لتصبح بذلك الشركة الأولى والوحيدة في الشرق الأوسط تنضم إلى هذه المجموعة. وتهدف هذه الهيئة ذات الوزن الكبير على مستوى صناعة الطيران إلى تطوير سياسة عالمية لمعالجة مشكلة الانبعاثات الناتجة عن شركات الطيران. وتتألف الهيئة من مجموعة مختارة من شركات الطيران. وتعتزم القطرية مضاعفة حجم أسطولها الذي يضم 68 طائرة حالياً إلى أكثر من 110 طائرات مع حلول العام 2013، وكذلك زيادة عدد وجهاتها من 84 حالياً إلى أكثر من 120 وجهة خلال السنوات الخمس القادمة. أما على المدى البعيد، فقد تقدمت القطرية بطلب شراء أكثر من 200 طائرة يبلغ مجمل قيمتها أكثر من 40 مليار دولار أمريكي. استقطبت الخطوط الجوية القطرية حشداً كبيراً من الصحفيين خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدته يوم افتتاح سوق السفر العربي في دبي اليوم. وقال السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية، إن صناعة السياحة العالمية ما زالت قوية رغم الظروف الاقتصادية الراهنة وإن صناعة السفر في الشرق الأوسط هي القطاع الوحيد الذي يشهد نمواً ملحوظاً في السعة وعدد المسافرين. وقال الباكر متحدثاً خلال مؤتمر صحفي حاشد عقد يوم افتتاح سوق السفر العربي في دبي اليوم "إن القلق على وضع صناعة السفر في ظل الأوضاع الاقتصادية الراهنة والهواجس الصحية العالمية هو أمر يمكن فهمه،" وأضاف "إلا أن ما يجري حالياً حول العالم لن يؤثر على خطط النمو لدينا. ونحن ملتزمون وسنبقى ملتزمين بالنمو، ومازالت توسعاتنا تجري حسب ما هو مخطط لها." وأردف الباكر "تجري عملياتنا التوسعية بمعدل مذهل مع استمرار انضمام طائرات جديدة إلى أسطولنا بمعدل طائرة في الشهر الواحد على مدار السنوات القادمة. ولذلك، نحن بحاجة إلى تطوير البنية التحتية للمطار وتشييد مبنى جديد لمسافري الترانزيت وإضافة مساحة أكبر للجلوس في مبنى البريميم كي نتمكن من استيعاب هذا النمو." وستقوم القطرية خلال العشرة أشهر المقبلة بإطلاق ستة خطوط جديدة، هي: آمرستار وجوا في الهند، وسيدني وملبورن في أستراليا، بالإضافة إلى وجهتين جديدتين في أوروبا. وفي هذا الصدد قال الباكر "لطالما كانت الهند من أهم الوجهات لدينا وستبقى كذلك. ويسرّنا أن نعزز علاقاتنا الاقتصادية والثقافية مع أحد أسرع الاقتصادات نمواً في العالم. ومع استمرار نمو الاقتصاد الهندي ليصبح قوة عالمية محتملة وسعي دولة قطر إلى توسيع اقتصادها، تزداد أهمية رفع عدد الروابط الجوية بين البلدين،" مشيراً إلى أن القطرية تسيّر حالياً رحلاتها إلى تسع وجهات عبر الهند. السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية (يسار)، يرحب بسمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس دائرة الطيران المدني بحكومة دبي رئيس مجلس إدارة شركة طيران الإمارات. وأكمل الباكر حديثه قائلاً "نحن متحمسون جداً لدخول سوق أستراليا الجديدة وتسيير رحلاتنا إلى سيدني وملبورن. كما نتطلع إلى تعزيز وجودنا في السوق الأوروبية بإطلاق خطين جديدين إليها." وأضاف أن توسعة البنية التحتية للمطار الحالي هي ضرورية جداً لتسهيل عملية النمو وأن هناك حالياً عدد من المبادرات قيد التنفيذ وذلك قبيل افتتاح مطار الدوحة الدولي الجديد المرتقب في نهاية العام 2011. وتستعد القطرية لافتتاح مبنى جديد لمسافري الترانزيت في الجهة الشرقية من المطار. وسيسهل المبنى الجديد عملية مرور مسافري الترانزيت واللحاق برحلاتهم التالية في غضون أقل من 60 دقيقة. وفي الوقت الحالي، يستخدم جميع المسافرين القادمين والترانزيت والمغادرين المبنى الرئيسي للمطار، ما قد يحد من الوقت المتاح للمسافرين الذين لديهم مدة ترانزيت قصيرة للحاق برحلاتهم. كما شهدت الجهة الشرقية من المطار زيادة ملحوظة في عدد مواقف الطائرات ليرتفع بذلك مجمل مواقف الطائرات إلى 16 موقفاً. أما في المنطقة الرئيسية، فقد ارتفع عدد مواقف الطائرات من 16 إلى 23 موقفاً. وبالإضافة إلى ذلك، سيشهد مبنى البريميم التابع للخطوط الجوية القطرية والمخصص لركاب الدرجتين الأولى ورجال الأعمال، توسعة في منطقة الجلوس بنسبة 80%، وذلك ضمن ملحق جديد مخصص لركاب درجة رجال الأعمال سيتم افتتاحه الشهر القادم. وقد تم مسبقاً افتتاح مدخل جانبي للسيارات يؤدي إلى مبنى البريميم. وستشمل توسعة الطابق الأول من صالة درجة رجال الأعمال إضافة 250 مقعداً إلى المقاعد الحالية التي يبلغ عددها 320 مقعداً، أي ما نسبته 80% من المقاعد. كما تشمل التوسعة إضافة غرف أخرى للاستحمام ومنطقة لتقديم الطعام. كما سيتم مضاعفة حجم منطقة السوق الحرة كي تتسع إلى منتجات متنوعة أكثر من العطور ومستحضرات التجميل والإلكترونيات والألبسة. وشدد الباكر على أن لدى القطرية المرونة وهي قادرة عند الحاجة على تكييف السعة المقعدية المتاحة على متن شبكتها بحسب حاجة كل سوق على حدة. ومنذ شهر مارس، قامت القطرية بإطلاق رحلات يومية جديدة وبدون توقف بين الدوحة وهيوستن، بالإضافة إلى رفع عدد الرحلات إلى وجهات مختلفة ضمن شبكة خطوطها العالمية من بينها جنيف ولاجوس ومانيلا ومسقط. وبدءاً من الأول من يونيو، سترفع القطرية عدد رحلاتها إلى العاصمة الماليزية كوالالمبور من سبع إلى عشر رحلات في الأسبوع؛ فيما سترفع عدد رحلاتها إلى الجزائر من أربع حالياً إلى ست رحلات أسبوعياً ابتداءً من الأول من أكتوبر؛ كما ستشهد تونس ارتفاعاً في عدد الرحلات الأسبوعية من أربع إلى خمس رحلات وذلك اعتباراً من الخامس من أكتوبر. وقال الباكر "نحن نسيِّر أسطولاً حديثاً وفتياً، يتيح لنا المرونة في توجيه سعة الركاب حسب الحاجة. ومع استلام مزيد من الطائرات، سنتمكن من رفع وتيرة رحلاتنا وإطلاق خطوط جديدة. ونحن ماضون خلال هذا العام في رفع وتيرة رحلاتنا وتوسيع شبكة خطوطنا." وتشكل صناعة الطيران ما نسبته 2% فقط من انبعاثات الكربون في الأجواء، إلا أنها تتخذ موقفاً إيجابياً نحو تقليل مستوى الانبعاثات كجزء من مسؤوليتها نحو البيئة. وأضاف الباكر "نحن سعداء بانضمامنا إلى "مجموعة اتفاقية الطيران العالمية"، والعمل مع زملائنا في صناعة السفر لمعالجة هذه القضية البيئية الخطيرة." وأضاف الباكر "أصبحت المجتمعات حول العالم أكثر وعياً بآثار تغيُّر المناخ على حياتنا اليومية، فقد أثَّر ذلك وما زال يؤثر وسيستمر في التأثير على عالمنا. وعلى عالم الشركات تحمُّل مسؤولية التخلُّص من انبعاثات الكربون وجعل العالم مكاناً أكثر أمناً ونظافة." وأردف "تلتزم الخطوط الجوية القطرية بالانخراط في وتأسيس وتطوير برامج تعزز مسؤولية الشركة نحو المجتمع تصب في مصلحة البيئة والأشخاص المسافرين على متن طائراتنا." ويتضمن الموقع الإلكتروني للقطرية باباً مخصصاً للأنشطة المتعلقة بسياسة "مسؤولية الشركة تجاه المجتمع"، ويمكن الوصول إليه منخلال زيارة الرابط الآتي: www.qatarairways.com/global/en/csr.html وتسيِّر الخطوط الجوية القطرية حالياً أسطولاً حديثاً مكوناً من 68 طائرة إيرباص وبوينج إلى 84 وجهة رئيسية للسياحة والعمل في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا وشبه القارة الهندية والشرق الأقصى وأمريكا الشمالية. ملاحظات للمحررين حازت الدرجة السياحية على متن الخطوط الجوية القطرية على تصنيف "أفضل درجة سياحية في العالم"، وذلك طبقاً لاستطلاع الرأي السنوي الذي أجرته مؤسسة سكاي تراكس وشارك فيه أكثر من 16 مليون مسافر. كما تم هذا العام منح الناقلة، الحائزة على تصنيف خمس نجوم من مؤسسة سكاي تراكس تكريماً لجودة خدماتها، لقب "أفضل شركة طيران في الشرق الأوسط" للعام الرابع على التوالي، فيما حافظ طاقم ضيافتها على لقب "أفضل طاقم ضيافة في الشرق الأوسط" للسنة السابعة على التوالي. وتعتزم القطرية مضاعفة حجم أسطولها ليصل إلى 110 طائرات مع حلول العام 2013. وقامت القطرية بطلب شراء 80 طائرة إيرباص A350 و60 طائرة بوينج 787، وكذلك 32 طائرة بوينج 777 بوشر في استلام طائرات عدة منها في نوفمبر 2007. وتعد الخطوط الجوية القطرية من أوائل العملاء لطائرة الإيرباص A380 الـ "سوبر جمبو" ذات الطابقين حيث قامت بشراء خمس طائرات من المنتظر تسلمها عام 2012. كما قامت الناقلة خلال معرض فارنبارو الجوي في يوليو الماضي بطلب شراء ست طائرات إيرباص من نوع A321. ويتوقع افتتاح مطار الدوحة الجديد في نهاية العام 2011. ولمزيد من المعلومات عن المطار الجديد يرجى زيارة الموقع التالي: www.ndiaproject.com المصدر: موقع القطرية |
|||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
مشكور اخي على نقل الخبر
|
|||
إضافة رد |
المقالات الصحفية Rumours &News |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
طيران الإمارات ماضية في توسعاتها والعمل جار في مطار آل مكتوم.. وميناء دبي الأسرع نمواً | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
الشيخ أحمد بن سعيد لأرقام: طيران الإمارات ماضية قدما في صفقة شراء طائرات ايرباص A380 | المقالات الصحفية Rumours &News |