المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
موضوع مغلق |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | ||||
|
||||
|
أعلن رئيس مجلس إدارة شركة "الإمارات" للطيران الشيخ احمد بن سعيد آل مكتوم الثلاثاء أن أرباح الشركة السنوية بلغت 1,5 مليار دولار، اي بارتفاع نسبته 51,9 في المئة.
وقال في مؤتمر صحافي أن الشركة التي تملكها حكومة دبي حققت هذه الأرباح الصافية خلال مدة سنة انتهت في 31 مارس الماضي. وأضاف "لدينا عاما مليئا بالنمو والتوسع" مشيرا إلى أن "اجمالي أرباح مجموعة الإمارات وضمنها شركات اخرى بلغت 5,9 مليار درهم (1,6 مليار دولار) من أصل عائدات بقيمة 57,4 مليار درهم (15,6 مليار دولار)". المصدر |
|||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
أعلن رئيس مجلس إدارة شركة "الإمارات" للطيران الشيخ احمد بن سعيد آل مكتوم الثلاثاء أن أرباح الشركة السنوية بلغت 1,5 مليار دولار، اي بارتفاع نسبته 51,9 في المئة.
وقال في مؤتمر صحافي أن الشركة التي تملكها حكومة دبي حققت هذه الأرباح الصافية خلال مدة سنة انتهت في 31 مارس الماضي. وأضاف "لدينا عاما مليئا بالنمو والتوسع" مشيرا إلى أن "اجمالي أرباح مجموعة الإمارات وضمنها شركات اخرى بلغت 5,9 مليار درهم (1,6 مليار دولار) من أصل عائدات بقيمة 57,4 مليار درهم (15,6 مليار دولار)". https://www.albayan.ae/2011-05-10-1.1436125 |
|||
مشاركة [ 3 ] | ||||
|
||||
|
آسف مانتبهت لموضوع اخوي فضاء الطيران ومشكورين على دمج الموضوع
|
|||
مشاركة [ 4 ] | |||
|
|||
عضو خط الطيران
|
شيء طبيعي للنمو الاقتصادي للطيران الاماراتي اللي اعتبره بمثابة صرافات الراجحي في السعوديه ..
|
||
مشاركة [ 5 ] | ||||
|
||||
|
ماشاءالله ، الله يزيد ويبارك
نسبة ارتفاع كبيرة في الأرباح منها لأعلى يا طيران الإمارات شكرا لك عزيزي على الخبر |
|||
مشاركة [ 6 ] | ||||
|
||||
|
ماشاء الله
بإذن الله منها لأعلى يا طيران الإمآرآت شكراً ع الخبر |
|||
مشاركة [ 7 ] | ||||
|
||||
|
الأرباح السنوية نمت 52% عن العام السابق الشيخ أحمد بن سعيد لـ"العربية": ارتفاع النفط كلَف طيران الإمارات 250 مليون دولار في 5 شهور حققت شركة طيران الامارات نمواً في أرباحها السنوية بنسبة 52% خلال العام المالي المنتهي في مارس الماضي لتصل الأرباح الى 5.4 مليار درهم (1.5 مليار دولار). أما بالنسبة لمجموعة طيران الامارات التي تضم وحدة DNATA فقد حققت أرباحاً سنوية بنحو 6 مليارات درهم. وقال الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة في مقابلة مع العربية إن أسعار الوقود في الخمسة شهور الماضية كلفت المجموعة مباشرة بالنسبة لأرباح الشركة ما بين 200 و250 مليون دولار. وأشارت شركة طيران الامارات إلى أن ارتفاع أسعار النفط كبّدها تكاليف وصلت الى 915 مليون درهم خلال الأشهر الأربعة الماضية. وأوضح بن سعيد أن أسعار النفط المناسبة لشركات الطيران تكون بين 70 إلى 90 دولار لبرميل النفط. وقال بن سعيد "إنه على الرغم من التحديات السياسية والبيئية التي شهدها العام، فقد ارتفعت إيرادات المجموعة بنسبة 26.4% لتصل إلى مستوى قياسي جديد قدره 57.4 مليار درهم (15.6 مليار دولار أمريكي). وشكلت هذه الإيرادات القوية المحرك الرئيسي لتمتع المجموعة بأداء مالي قياسي جديد يتجسد في مختلف بنود ميزانيتها، بما فيها ارتفاع الرصيد النقدي للمجموعة بشكل ملحوظ ليسجل هو الآخر رقماً قياسياً قدره 16 مليار درهم (4.4 مليارات دولار أمريكي). وأشار إلى أن قدرة طيران الإمارات على زيادة إيراداتها في ظل بيئة أعمال مضطربة ساهمت في تمكينها من تعويض الكلفة الإضافية المرتبطة بالزيادة الكبيرة في أسعار الوقود خلال النصف الثاني من العام. وأضاف أن "عدد المسافرين على متن طائراتنا خلال السنة المالية، الذي بلغ 31.4 مليون مسافر، بزيادة نسبتها 14.5% أو ما يعادل 4 ملايين مسافر مقارنةً بالعام السابق، حيث ساهم استمرار تفضيل العملاء السفر مع طيران الإمارات في تحقيقها لمعدلات نمو حادة في المبيعات، وتسجيل إيرادات قياسية، إلى جانب تسجيل مستوى قياسي جديد في عدد المسافرين". https://www.alarabiya.net/articles/2011/05/10/148534.html |
|||
مشاركة [ 8 ] | ||||
|
||||
|
مجموعة الامارات تحقق 9 ر5 مليار درهم ارباحا خلال السنة المالية 2010-20112011-05-10 17:51:51
مجموعة الامارات / ارباح / . من //سلام محمد//. دبي فى10 مايو/وام/ كشفت مجموعة الإمارات التي تضم طيران الإمارات ودناتا والشركات التابعة عن تحقيق أرباح صافية قياسية قدرها 9 ر5 مليار درهم اي مايعادل " 6 ر1 " مليار دولار أميركي خلال السنة المالية 2010-2011 على الرغم من التحديات التي شهدها قطاع الطيران خلال العام لتواصل بذلك تحقيق الربحية للعام الثالث والعشرين على التوالي. وقال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة ان النتائج القياسية لهذا العام تجسد السعي الدؤوب لتحقيق إنجازات أكبر ضمن قطاع الطيران ونهج المجموعة المرتكز على الابتكار وتجاوز المألوف والدعوة إلى منافسة مفتوحة ونزيهة. واضاف " بانه على الرغم من التحديات غير المتوقعة التي شهدها العام والتي شملت اضطرابات سياسية وكوارث طبيعية متعددة إلا أننا نجحنا في تحقيق أفضل نتائجنا على الإطلاق اعتماداً على عزيمتنا القوية ومرونتنا العالية في التعامل مع مختلف التطورات والمحافظة على تميز وتفوق منتجاتنا وخدماتنا". وأشار سموه خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده اليوم للكشف عن نتائج السنة المالية 2010-2011 الى انه على الرغم من التحديات السياسية والبيئية التي شهدها العام فقد ارتفعت إيرادات المجموعة بنسبة 4 ر26 في المئة لتصل إلى مستوى قياسي جديد قدره 4 ر57 مليار درهم اي مايعادل " 6 ر15 " مليار دولار أميركي حيث شكلت هذه الإيرادات القوية المحرك الرئيسي لتمتع المجموعة بأداء مالي قياسي جديد يتجسد في مختلف بنود ميزانيتها بما فيها ارتفاع الرصيد النقدي لها بشكل ملحوظ ليسجل رقماً قياسياً قدره 16 مليار درهم اي " 4 ر4 مليار دولار أميركي " . وقال سمو الشيخ أحمد آل مكتوم ان الكثير من الفضل في تحقيق هذا الأداء الاستثنائي خلال العام يعود إلى مرونة وقدرة المجموعة على التكيف ومواكبة ظروف السوق المتغيرة .. مشيرا الى ان النصف الأول من السنة المالية 2010-2011 تميز بنمو قوي في الطلب استفادت منه طيران الإمارات اعتماداً على التغطية الواسعة لشبكة رحلاتها وتميز خدماتها عالمية المستوى فيما تعاملت المجموعة في النصف الثاني من العام بكفاءة مع التحديات الناجمة عن اندلاع الاضطرابات السياسية في مناطق متفرقة من العالم من خلال المبادرة سريعاً إلى تعديل جداول رحلاتها وإعادة توزيع طائراتها على الوجهات المختلفة الأخرى لتحقيق التوازن المطلوب في شبكة الرحلات وتعظيم إيراداتها. وأوضح سموه بأن قدرة طيران الإمارات على زيادة إيراداتها في ظل بيئة أعمال مضطربة ساهمت في تمكينها من تعويض الكلفة الإضافية المرتبطة بالزيادة الكبيرة في أسعار الوقود خلال النصف الثاني من العام. وقال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم ان دناتا حققت في الوقت ذاته تطورات نوعية خلال السنة المالية مع مواصلتها تنفيذ خطط توسع دولية طموحة من خلال استراتيجية استحواذ مدروسة بعناية قامت بموجبها بتملك " ألفا فلايت غروب ليمتد " الرائدة في مجال تموين الطائرات والتي تشمل عملياتها 61 مطاراً دولياً حيث ساهمت استراتيجية التوسع الرامية إلى استغلال فرص الأعمال الجديدة وتحقيق نمو مستمر في ترسيخ مكانة دناتا كرابع أكبر مزود لخدمات الطيران في العالم. وأضاف سموه ان نتائج هذا العام المالي تعد ثمرة للجهود الدؤوبة لمختلف العاملين في المجموعة البالغ عددهم 57 ألف شخص والذين تمكنوا كفريق من مواجهة الظروف غير المواتية على أكثر من صعيد ومواصلة تحقيق نتائج قياسية دون الحصول على أي دعم حكومي معتمدين في ذلك على نموذج أعمال مدروس بعناية". وأوضح سموه بان شركة طيران الإمارات ستواصل رفضها للقيود المفروضة على صناعة الطيران ودعواتها المستمرة إلى اعتماد بيئة أجواء مفتوحة تحفز على المنافسة مما سينعكس إيجاباً على الركاب الذين يشكلون محور عملياتها ولعل أكبر دليل على ذلك هو عدد المسافرين على متن طائراتها خلال السنة المالية الذي بلغ 4 ر31 مليون مسافر بزيادة نسبتها 5 ر14في المئة أو ما يعادل 4 ملايين مسافر مقارنةً بالعام السابق حيث ساهم استمرار تفضيل العملاء السفر مع طيران الإمارات في تحقيقها لمعدلات نمو حادة في المبيعات وتسجيل إيرادات قياسية إلى جانب تسجيل مستوى قياسي جديد في عدد المسافرين. وقال سمو الشيخ أحمد آل مكتوم " يشكل تصميمنا على التمسك بتقاليدنا القائمة على الإبداع والابتكار واعتمادنا نهجاً منفتحاً تجاه المنافسة واستراتيجية تركز على تميز الخدمات لتحقيق النمو المستقبلي ضمانة لنا لأن نكون في المقدمة.. فنحن نؤمن بأن قدرتنا على مواصلة تقديم خدمات تنال رضا عملائنا وتحفز قدرات موظفينا هي المقياس الحقيقي لنجاحنا وليس لدينا أية نية للتخلي عن استراتيجيتنا المرتكزة على الاستثمار في أعمالنا وعلى جوهر الخدمات المقدمة لعملائنا ففي الوقت الذي نواصل فيه نمونا فإن لدينا الطموح الكافي للإيمان بقدرتنا على تحفيز التغيير في سياسات الطيران من أجل صالح هذه الصناعة والعملاء التي تخدمهم". ومن ناحية اخرى فقد شملت أبرز التطورات المالية التي يتضمنها التقرير المالي السنوي لمجموعة الإمارات قيام طيران الإمارات خلال العام بسداد مبلغ 8 ر1 مليار درهم إماراتي "500 مليون دولار" قيمة سندات مالية حل أجلها في 24 مارس 2011 وكانت هذه السندات المدرجة في بورصة لوكسمبورغ قد أصدرت في عام 2004 وكانت مدتها سبعة أعوام. كما تضمن التقرير تسجيل إيرادات طيران الإمارات خلال العام المالي 2010-2011 نمواً قوياً نسبته 25 في المئة مقارنة بالعام السابق لتصل إلى 4 ر54 مليار درهم /8 ر14 مليار دولار أميركي/ بينما ارتفعت أرباح الناقلة إلى 4 ر5 مليارات درهم /5 ر1 مليار دولار أميركي /بزيادة نسبتها 9 ر51 في المئة مقارنةً بالسنة المالية 2009-2010 حيث بلغت أرباحها 5 ر3 مليارات درهم /964 مليون دولار أميركي/. وبلغت نسبة إشغال المقاعد نحو 80 في المئة وهي النسبة الأعلى على الإطلاق في تاريخ الناقلة وقد تم تحقيق هذا الإنجاز على الرغم من الزيادة الكبيرة في السعة المقعدية /الكيلومترات المقعدية المتاحة/ والتي بلغت 13 في المئة وقد حققت سعة الشحن الإجمالية /الكيلومترات الطنية المتاحة/ نمواً نسبته 4 ر12 في المئة لتصل إلى 32 مليون و57 الف طن- كيلومتر. في الوقت ذاته ارتفعت تكاليف التشغيل إلى 9 ر48 مليار درهم /3 ر13 مليار دولار أميركي/ بزيادة نسبتها 7 ر22 في المئة مقارنةً بالسنة المالية 2009-2010 وترتبط هذه الزيادة بارتفاع أسعار الوقود وتحقيق نمو قوي في مستويات الأنشطة بالإضافةً إلى نمو شامل في أعداد العاملين وتصاعد التكاليف التشغيلية المباشرة وتحديداً المرتبطة منها بعمليات إنجاز إجراءات السفر وكلفة الخدمات الجوية وصيانة الطائرات. وقد شهدت السنة المالية 2010-2011 زيادة حادة نسبتها 2 ر41 في المئة في كلفة الوقود لتصل إلى 8 ر16 مليار درهم/6 ر4 مليار دولار أميركي/ لتستأثر وحدها بنحو 4 ر34 في المئة من إجمالي التكاليف التشغيلية للناقلة ولتقترب من المستويات القياسية التي بلغتها في السنة المالية 2008-2009 وقد نجمت هذه الزيادة بشكل مباشر عن ارتفاع متوسط سعر الجالون الأميركي من الوقود بنسبة 5 ر26 في المئة إلى جانب الزيادة في إجمالي الاستهلاك نتيجة نمو الأسطول وعدد الرحلات. وارتفع كذلك العائد المتأتي من مبيعات التذاكر بنسبة 4 ر8 في المئة ليصل إلى 3 ر28 فلس /6ر7 سنت أميركية/ لكل كيلومتر مقعدي بالمقارنة مع 1 ر26 فلس /7 سنتات أميركية/ في السنة المالية 2009-2010. وتماشياً مع خطتها الاستراتيجية للنمو زادت الناقلة خلال السنة المالية من طلبياتها المؤكدة من الطائرات الجديدة فأضافت إليها 32 طائرة من طراز "إيرباص أ 380 و30 طائرة من طراز "بوينج 777 -300 ئي آر" وتبلغ القيمة الإجمالية لهاتين الإضافتين 4 ر13 مليار دولار أميركي مما سيرفع إجمالي عدد الطائرات الجديدة التي طلبتها الناقلة بحلول نهاية العام المالي إلى 193 طائرة تزيد قيمتها الإجمالية عن 66 مليار دولار أميركي. وقد تسلمت طيران الإمارات خلال السنة المالية 8 طائرات جديدة منها طائرة "بوينج 777 -300 ئي آر" وسبع طائرات "إيرباص أ 380 مما رفع حجم أسطول الناقلة إلى 148 طائرة وقد حافظت طيران الإمارات خلال العام على مكانتها كأكبر مشغل في العالم لطرازي "إيرباص أ 380 " و"بوينج 777" مع تشغيلها 15 طائرة "إيرباص أ380 " و86 طائرة "بوينج 777". وشهد العام أيضاً قيام طيران الإمارات بتعزيز شبكة رحلاتها العالمية مع تدشينها خدمات إلى ست وجهات جديدة هي أمستردام وبراغ والمدينة المنورة ومدريد ودكار والبصرة بالإضافة إلى زيادة عدد الرحلات واستخدام طائرات ذات سعة أكبر على عدد من الخطوط التي تشهد إقبالاً كبيراً في مختلف أنحاء العالم وعلى رأسها الولايات المتحدة آسيا الشرق الأوسط وأفريقيا. وواصلت طيران الإمارات الاستفادة من التنوع الكبير في القاعدة الجغرافية لإيراداتها حيث لا توجد أي منطقة تساهم بأكثر من 30 في المئة من إجمالي الإيرادات وجاءت منطقة شرق آسيا واستراليا في الصدارة بنمو 9 ر30 في المئة لتصل إلى 7 ر3 مليار درهم /مليار دولار أميركي/ ثم جاءت منطقة أوروبا في المركز الثاني بإيرادات قدرها 8 ر2 مليار درهم /769 مليون دولار أميركي/ بزيادة قدرها 3 ر24 في المئة عن العام السابق وذلك نتيجة إضافة ثلاث وجهات جديدة لشبكة رحلات الناقلة في المنطقة إلى جانب زيادة السعة المتاحة من خلال استخدام طائرات أكبر حجماً. وحسب التقرير فقد واصلت الناقلة خلال العام تطوير شبكة رحلات طائراتها من طراز "إيرباص أ 380 " مع إضافة ثلاث وجهات جديدة هي بكين وهونج كونج ومانشستر بالإضافةً إلى إعادة تشغيلها على خط نيويورك. كذلك استمرت في الاستثمار بتطوير منتجاتها وخدماتها بما في ذلك إضافة صالتي ركاب جديدتين في مطاري شنغهاي ونيودلهي ليرتفع عدد صالاتها المخصصة لركاب الدرجتين الأولى ورجال الأعمال وأعضاء الفئة الذهبية في برنامج سكاي واردز حول العالم إلى 28 صالة. وبذلك يبلغ إجمالي استثمارات طيران الإمارات في إقامة صالات خاصة لركابها حول العالم نحو 288 مليون درهم /78 مليون دولار أميركي/. وارتفع عدد العاملين لدى الناقلة بنسبة 5 ر5 في المئة ليصل عددهم الإجمالي إلى 39ألف موظف الأمر الذي يجسد قصة النجاح المدهشة لطيران الإمارات والتي لم يمض على تأسيسها أكثر من 25 عاماً حيث احتفلت خلال السنة المالية بعيدها الفضي. كما التحقت أعداد كبيرة من العاملين الجدد بإدارات أطقم الخدمات الجوية وأطقم الطيارين وذلك لمواكبة الزيادة في أسطول الناقلة التي تسلمت 8 طائرات جديدة خلال السنة المالية واستعدادا لتلقي المزيد من الطائرات التي سيتم تسلمها خلال العام 2011- 2012. وشهدت الإمارات للشحن الجوي زيادة نسبتها 6 ر27 في المئة في الإيرادات لتصل إلى مستوى قياسي قدره 8 ر8 مليار درهم/4 ر2 مليار دولار/بفضل الانتعاش الذي سجلته حركة الشحن الدولية وارتفع إجمالي الحمولات بنسبة 8 ر11 في المئة مقارنةً بالعام السابق ليصل إلى 767 ر1 مليون طن.. وارتفع معدل عائد الشحن للطن الكيلومتري بنسبة 3 ر11 في المئة . وشكلت إيرادات الشحن نسبة 4 ر17 في المئة من إجمالي إيرادات النقل وهي من أعلى النسب التي قد تحققها أي شركة طيران في العالم بأسطول طائرات مماثل وقامت الإمارات للشحن الجوي خلال العام بإضافة أربع وجهات جديدة مخصصة للشحن فقط هي ألماتا باغرام كامبيناس وأربيل وارتفع حجم أسطول الناقلة من طائرات الشحن بحلول نهاية العام ليصل إلى 7 طائرات. وحققت دائرة العطلات والرحلات في طيران الإمارات مبيعات بقيمة 1 ر1 مليار درهم /7 ر299 مليون دولار أميركي/ خلال السنة المالية 2010-2011 بزيادة قدرها 10 في المئة مقارنةً بمبيعات العام السابق. وفي إنجاز آخر حاز منتجع " وسبا وولغان فالي" التابع للمجموعة والذي يعد أول منتجع فاخر يعتمد على المفهوم البيئي في استراليا على جائزة الالتزام التام بالتميز في حفل جوائز الفنادق الرائدة في العالم. وبالنسبة لدناتا شكل 2010-2011 عام التوسع الدولي القوي مما أتاح لها أن تصبح رابع أكبر مزود لخدمات السفر والشحن الجوي في العالم. وساهم هذا التوسع القوي في تحقيق إيرادات دناتا نموا كبيراً لتتخطى حاجز الأربعة مليارات درهم لأول مرة في تاريخها حيث بلغت 4 ر4 مليار درهم/2 ر1 مليار دولار أميركي/ بزيادة نسبتها 4 ر39 في المئة مقارنةً بالإيرادات المحققة في العام السابق وجاءت هذه الزيادة نتيجة لنمو الإيرادات من عمليات المطارات ومناولة الشحن إلى جانب الاستحواذ على ألفا فلايت جروب ليمتد في شهر ديسمبر 2010. وفي السنة المالية 2010-2011 شكل تموين الطائرات ثالث أكبر مصدر للإيرادات لدناتا حيث قفزت عائداتها بنسبة 3 ر438 في المئة لتصل إلى 576 مليون درهم /9 ر156 مليون دولار أميركي/ وذلك بفضل استحواذ الشركة على مجموعة "ألفا فلايت جروب ليمتد". وعلى الرغم من أن ألفا بدأت عملها فعلياً كوحدة تابعة لدناتا في 31 ديسمبر 2010 إلا أنها قدمت 4 ر8 مليون وجبة عبر 61 مطاراً في 11 دولة. ومن المتوقع أن تتضاعف إيرادات دناتا في السنة المالية 2011- 2012 مقارنةً بالسنة المالية 2009- 2010 لتصل إلى 6 مليارات درهم/6 ر1 مليار دولار أميركي عندما يتم إدراج النتائج المالية لشركة ألفا ضمن نتائج دناتا في السنة المالية المقبلة. وعلى الرغم من تأثيرات عمليتي استحواذ دناتا على شركتي بلاين هاندلينج وألفا على نتائجها على مدار العام فقد نجحت دناتا في تحقيق ثاني أكبر ربح في تاريخها والذي بلغ 560 مليون درهم /6 ر152 مليون دولار أميركي/ في حين بلغت التكاليف التشغيلية خلال السنة المالية 2010- 2011 نحو 9 ر3 مليار درهم/ 1 ر1 مليار دولار أميركي/. وارتفع عدد الطائرات التي تولت دناتا خدمات المناولة الأرضية لها بنسبة 1 ر21 في المئة ليصل إلى232 الف و585 طائرة وجاء معظم هذا النمو من العمليات الدولية وقد قفز إجمالي حجم الشحنات التي قامت بمناولتها بنسبة 3 ر33 في المئة ليصل إلى مليون و494 ألف طن. وقد شكل التوسع الاستراتيجي لأعمالها حول العالم أحد أهداف دناتا الرئيسية خلال السنة المالية 2010- 2011.. ويعد الاستحواذ على "ألفا" أكبر عملية دولية لها حتى الآن حيث أدى إلى مد نطاق أعمالها ليشمل 94 مدينة في 37 دولة عبر 5 قارات. ومن واقع ريادتها في مجال الابتكار أضافت دناتا إلى خدمات السفر تطبيقات جديدة لأجهزة آي باد خلال السنة المالية صممت خصيصاً لدناتا وتتيح لعملائها وسيلة سريعة وسلسة لإجراء ترتيبات السفر بغض النظر عن موقعهم الجغرافي. ومن أجل زيادة إنتاجيتها وتعزيز كفاءة عملياتها قامت دناتا أيضاً بابتكار نظام تحديد مواقع فائق الحداثة لتحسين استغلال أوقات تخصيص معدات المناولة الأرضية ضمن مطار دبي الدولي. ونجحت دناتا أيضاً في أن تصبح أول مزود لخدمات المطارات في سويسرا يحصل على اعتماد برنامج التدقيق لسلامة العمليات الأرضية من اتحاد النقل الجوي الدولي "أياتا" وقد صمم هذا البرنامج لتحسين معايير الجودة والسلامة في العمليات الأرضية. وقد حازت دناتا في باكستان على الاعتماد ذاته خلال السنة المالية 2010- 2011. وزاد عدد العاملين في دناتا بنسبة 35 في المئة ليصل إلى 18 ألف موظف نظراً لاستحواذها مؤخراً على مجموعة ألفا وبهذا أصبح موظفو دناتا الذين يتولون حالياً إدارة عمليات الشركة خارج دبي يشكلون نحو 9 ر46 في المئة من إجمالي الموظفين. وبحلول 31 مارس 2011 بلغ إجمالي عدد العاملين في مجموعة الإمارات وشركاتها التابعة نحو 57 ألف موظف من 163 جنسية مختلفة. |
|||
مشاركة [ 9 ] | |
|
شكراً للجميع على النقل وبالتوفيق لطيران الامارات
|
مشاركة [ 10 ] | ||||
|
||||
|
هذه رسالة للشركات الأوروبية عن مدى قوة طيران الإمارات
|
|||
مشاركة [ 11 ] | ||||
|
||||
|
المرونة والقدرة على التكيف وراء الأداء الاستثنائي للعام الثالث والعشرين على التوالي والنتائج القياسية 5.9 مليارات درهم أرباح طيران الإمارات بنمو 42.9 % وملياران حصة حكومة دبي أعلنت مجموعة الإمارات التي تضم طيران الإمارات ودناتا والشركات التابعة عن تحقيق أرباح قياسية بلغت 5.9 مليارات درهم خلال السنة المالية 2010-2011 وهي الأعلى في تاريخ الناقلة الذي يمتد لأكثر من 25 عاما. وسجلت إيرادات طيران الإمارات خلال العام المالي الماضي نمواً قوياً نسبته 25% مقارنة بالعام السابق لتصل إلى 54.4 مليار درهم بينما ارتفعت أرباح الناقلة إلى 5.4 مليارات درهم بزيادة نسبتها 51.9% مقارنةً بالسنة المالية 2009-2010 حين بلغت أرباحها 3.5 مليارات درهم. نجاح كبير وأكد سمو الشيخ احمد بن سعيد آل مكتوم الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة أن تحقيق هذه النتائج القياسية والأداء الاستثنائي جاء بفضل المرونة والقدرة على التكيف ومواكبة ظروف السوق وذلك على الرغم من التحديات التي شهدها قطاع الطيران خلال العام وبهذا تكون المجموعة قد واصلت تحقيق الربحية للعام الثالث والعشرين على التوالي. وقال سموه في مؤتمر صحفي أعلن فيه النتائج المالية للمجموعة في المقر الرئيس للشركة ان نتائجنا القياسية لهذا العام تجسد سعينا الدؤوب لتحقيق إنجازات أكبر ضمن قطاع الطيران ونهجنا المرتكز على الابتكار وتجاوز المألوف والدعوة إلى منافسة مفتوحة ونزيهة موضحا انه وعلى الرغم من التحديات غير المتوقعة التي شهدها العام والتي شملت اضطرابات سياسية وكوارث طبيعية متعددة إلا أننا نجحنا في تحقيق أفضل نتائجنا على الإطلاق اعتماداً على عزيمتنا القوية وحصافتنا ومرونتنا العالية في التعامل مع مختلف التطورات والمحافظة على تميز وتفوق منتجاتنا وخدماتنا. تعدد التحديات وأضاف سموه انه ورغم تعدد التحديات السياسية والبيئية التي شهدها العام فقد ارتفعت إيرادات المجموعة بنسبة 26.4% لتصل إلى مستوى قياسي جديد قدره 57.4 مليار درهم وشكلت هذه الإيرادات القوية المحرك الرئيس لتمتع المجموعة بأداء مالي قياسي جديد يتجسد في مختلف بنود ميزانيتها بما فيها ارتفاع الرصيد النقدي للمجموعة بشكل ملحوظ ليسجل هو الآخر رقماً قياسياً قدره 16 مليار درهم. النصف الأول وقال سمو الشيخ أحمد بن سعيد ان النصف الاول من السنة المالية 2010-2011 تميز بنمو قوي في الطلب استفادت منه طيران الإمارات اعتماداً على التغطية الواسعة لشبكة رحلاتها وتميز خدماتها عالمية المستوى. وفي النصف الثاني من العام تعاملت الإمارات بكفاءة مع التحديات الناجمة عن اندلاع الاضطرابات السياسية في مناطق متفرقة من العالم من خلال المبادرة سريعاً إلى تعديل جداول رحلاتها وإعادة توزيع طائراتها على الوجهات المختلفة الأخرى لتحقيق التوازن المطلوب في شبكة الرحلات وتعظيم إيراداتها موضحا سموه أن قدرة طيران الإمارات على زيادة إيراداتها في ظل بيئة أعمال مضطربة ساهمت في تمكينها من تعويض الكلفة الإضافية المرتبطة بالزيادة الكبيرة في أسعار الوقود خلال النصف الثاني من العام. أداء استثنائي وفي الوقت ذاته حققت دناتا تطورات نوعية خلال السنة المالية مع مواصلتها تنفيذ خطط توسع دولية طموحة من خلال إستراتيجية استحواذ مدروسة بعناية قامت بموجبها بتملك "ألفا فلايت غروب ليمتد" الرائدة في مجال تموين الطائرات والتي تشمل عملياتها 61 مطاراً دولياً. وقد ساهمت استراتيجية التوسع الرامية إلى استغلال فرص الأعمال الجديدة وتحقيق نمو مستمر، في ترسيخ مكانة دناتا كرابع أكبر مزود لخدمات الطيران في العالم. وقال سموه ان النتائج المالية لهذا العام المالي ثمرة الجهود الدؤوبة لمختلف العاملين في المجموعة البالغ عددهم 57 ألف شخص فقد تمكنا كفريق من مواجهة الظروف غير المواتية على أكثر من صعيد ومواصلة تحقيق نتائج قياسية من دون الحصول على أي دعم حكومي، معتمدين في ذلك على نموذج أعمال مدروس بعناية. رفض القيود وأكد سموه ان طيران الامارات تواصل رفضها للقيود المفروضة على صناعة الطيران ودعواتها المستمرة إلى اعتماد بيئة أجواء مفتوحة تحفز على المنافسة ما سينعكس إيجاباً على الركاب الذين يشكلون محور عملياتنا ولعل أكبر دليل على ذلك هو عدد المسافرين على متن طائراتنا خلال السنة المالية الذي بلغ 31.4 مليون مسافر، بزيادة نسبتها 14.5% أو ما يعادل 4 ملايين مسافر مقارنةً بالعام السابق، حيث ساهم استمرار تفضيل العملاء السفر مع طيران الإمارات في تحقيقها لمعدلات نمو حادة في المبيعات، وتسجيل إيرادات قياسية، إلى جانب تسجيل مستوى قياسي جديد في عدد المسافرين. وقال سموه " يشكل تصميمنا على التمسك بتقاليدنا القائمة على الإبداع والابتكار واعتمادنا نهجاً منفتحاً تجاه المنافسة، وإستراتيجية تركز على تميز الخدمات لتحقيق النمو المستقبلي ضمانة لنا لأن نكون في المقدمة.. فنحن نؤمن بأن قدرتنا على مواصلة تقديم خدمات تنال رضاء عملائنا وتحفيز قدرات موظفينا هي المقياس الحقيقي لنجاحنا. وليس لدينا أية نية للتخلي عن إستراتيجيتنا المرتكزة على الاستثمار في أعمالنا وعلى جوهر الخدمات المقدمة لعملائنا. ففي الوقت الذي نواصل فيه نمونا، فإن لدينا الطموح الكافي للإيمان بقدرتنا على تحفيز التغيير في سياسات الطيران من أجل صالح هذه الصناعة والعملاء الذين تخدمهم. الوفاء بالالتزامات وضمن الانجازات التي حققتها الناقلة خلال هذا العام سداد مبلغ 1.8 مليار درهم إماراتي قيمة سندات مالية حل أجلها في 24 مارس الماضي. وكانت هذه السندات المدرجة في بورصة لوكسمبورغ قد أصدرت في عام 2004 وكانت مدتها سبعة أعوام. وبلغت نسبة إشغال المقاعد نحو 80% وهي النسبة الأعلى على الإطلاق في تاريخ الناقلة. وارتفعت تكاليف التشغيل لتصل إلى 48.9 مليار درهم بزيادة نسبتها 22.7% مقارنةً بالسنة المالية 2009-2010. وترتبط هذه الزيادة بارتفاع أسعار الوقود وتحقيق نمو قوي في مستويات الأنشطة بالإضافةً إلى نمو شامل في أعداد العاملين وتصاعد التكاليف التشغيلية المباشرة وتحديداً المرتبطة منها بعمليات إنجاز إجراءات السفر وكلفة الخدمات الجوية وصيانة الطائرات. شهدت الإمارات للشحن الجوي زيادة نسبتها 27.6% في الإيرادات لتصل إلى مستوى قياسي قدره 8.8 مليارات درهم بفضل الانتعاش الذي سجلته حركة الشحن الدولية. كلفة الوقود وقد شهدت السنة المالية 2010-2011 زيادة حادة نسبتها 41.2% في كلفة الوقود لتصل إلى 16.8 مليار درهم لتستأثر وحدها بنحو 34.4% من إجمالي التكاليف التشغيلية للناقلة، ولتقترب من المستويات القياسية التي بلغتها في السنة المالية 2008-2009. وقد نجمت هذه الزيادة بشكل مباشر عن ارتفاع متوسط سعر الجالون الأميركي من الوقود بنسبة 26.5%. ارتفاع الوقود منع المجموعة من أرباح بـ 7 مليارات درهم أكد سمو الشيخ احمد بن سعيد ان الارتفاعات التي طرأت على اسعار الوقود ساهمت بزيادة تكلفة الوقود بمعدل 200 الى 250 مليون دولار شهريا موضحا ان هذه الزيادة حالت دون الوصول بالارباح الى حاجز 7 مليارات درهم. وقال ان السعر العادل المقبول للنفط بالنسبة لقطاع الطيران يتراوح بين 80 الى 90 دولارا للبرميل. وقال سموه في معرض اجابته عن اسئلة الصحفيين ان الناقلة لا تواجه أي مشاكل في التمويل وتمتلك سيولة كافية تمكنها من تنفيذ التزاماتها المالية. واضاف ان الشركة كانت تخطط لطرح سندات ولكنها تراجعت بسبب ارتفاع التكلفة موضحا انه وعند تحسن ظروف السوق ستدرس دخول سوق السندات مرة اخرى. وقال ان الناقلة تنجز عادة برنامج تمويل طلبيات الطائرات لعام كامل قبل البدء بتسلم الطائرات الجديدة. واشار الى ان الناقلة لن تدخل في أي تحالفات تجارية وهي تفضل العمل بشكل مستقل الامر الذي يمنحها مزيدا من المرونة في خطط النمو والتوسع برغم استمرار التحديات التجارية والاقتصادية. واستبعد سموه أي خطط لطرح اسهم الشركة للاكتتاب العام خلال العام الجاري او المقبل موضحا ان هذا القرار يعود الى حكومة دبي مالكة الشركة. واضاف ان الناقلة مستمرة في خطط التوسع والنمو مستفيدة من تسلمها للمزيد من الطائرات الجديدة . واستبعد توقيع أي صفقات خلال معرض باريس للطيران. وقال ان الشركة لن تتأثر بأي قرار من الحكومة الالمانية او الكندية تجاه حقوق الطيران في مطاراتها مشيرا الى ان الناقلة تمتلك شبكة وجهات عالمية متعددة ولا تعتمد على سوق محدد في عملياتها. واشار الى انه من السابق لاوانه الانتقال الى مطار آل مكتوم حيث ما زال مطار دبي الدولي قادرا على استيعاب نمو الناقلة مشيرا الى انه وعند وصول اعداد المسافرين عبر المطار الى 98 مليون مسافر يمكن عندها التفكير في الانتقال والتوسع في المطار الجديد. واكد ان الناقلة ستواصل تسلم طلبياتها من الطائرات الجديدة حتى عام 2020 حيث تستكمل عندها استلام طائرات ايه 380 وبوينج 777 اضافة الى الطائرة الجديدة ايرباص 350 والتي يتوقع البدء بتسلمها اعتبارا من عام. https://www.albayan.ae/economy/front-line/2011-05-11-1.1436259 |
|||
مشاركة [ 12 ] | ||||
|
||||
|
محمد بن راشد يشيد بدور المجموعة في دعم التنمية ومتفائل بمستقبل الناقلة
قفزت 51.9% دفعت منها ملياران لحكومة دبي حققت مجموعة الإمارات، التي تضم طيران الإمارات ودناتا والشركات التابعة، أرباحا صافية تاريخية قدرها 5.9 مليارات درهم عن العام المالي المنتهي في 31 مارس الماضي بارتفاع 51,9% عن العام الماضي بعد أن نقلت عدداً أكبر من الركاب وتولت عمليات شحن أكثر. وإشاد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي بالنتائج التي حققتها المجموعة وبدورها في دعم مسيرة التنمية بالدولة. وعبر سموه عن فخره بالمجموعة التي واصلت تحقيق الربحية للعام الثالث والعشرين على التوالي، معربا عن تفاؤله بمستقبل الناقلة وخططها الطموحة، مشيدا أيضا بمساهمتها في ترسيخ مكانة دبي والإمارات كمركز عالمي من الطراز الأول للتجارة والأعمال والثقافة والرياضة، وكحلقة ربط محورية تصل بين قارات العالم الست. كما امتدح سموه فريق العمل وأداء الشركة، مشيرا إلى تمكنها من من اجتياز تحديات عديدة أفرزتها المتغيرات الإقليمية والدولية. وفي مؤتمر صحافي قال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة إن إجمالي أرباح مجموعة الإمارات بلغت 5,9 مليارات درهم مقارنة بنحو 3.5 مليارات درهم العام الماضي بزيادة 51.9% من اصل عائدات قياسية بقيمة 57,4 مليار درهم بزيادة 26.4%. ومن إجمالي الأرباح دفعت مليارين لحكومة دبي. كما ارتفع الرصيد النقدي للمجموعة بشكل ملحوظ ليسجل هو الآخر رقماً قياسياً قدره 16 مليار درهم. وقال سموه انه على الرغم من التحديات غير المتوقعة التي شملت اضطرابات سياسية وكوارث طبيعية متعددة، إلا أن المجموعة نجحت في تحقيق أفضل نتائجها على الإطلاق، لكنه أوضح أن من «حظ الشركة العمل في الشرق الأوسط» حيث اكد تقرير أصدرته منظمة آياتا للطيران ان حركة الركاب ازدادت بنسبة 17,8% العام الماضي. وبالرغم من النتائج التي فاقت التوقعات، لفتت «طيران الإمارات» إلى أنها لا تزال تشعر بوقع ارتفاع أسعار النفط إلى مستويات قياسية. وقال سمو الشيخ أحمد: «فيما ارتفع سعر النفط، دفعت «طيران الإمارات» مبلغاً إضافياً تراوح بين 200 مليون دولار و250 مليون دولار، ما انعكس طبعاً على الربحية. وإلا، فكنّا سنجني أرباحاً فائضة بقيمة مليار درهم». وارتفعت تكاليف التشغيل إلى 48.9 مليار درهم بزيادة 22.7% وترتبط هذه الزيادة بارتفاع أسعار الوقود وتحقيق نمو قوي في مستويات الأنشطة. وقد شهدت السنة المالية زيادة حادة نسبتها 41.2% في كلفة الوقود لتصل إلى 16.8 مليار درهم لتستأثر وحدها بنحو 34.4% من إجمالي التكاليف التشغيلية. كما نجحت دناتا في تحقيق ثاني أكبر ربح في تاريخها والذي بلغ 560 مليون درهم وإيرادات تاريخية وصلت إلى 4.4 مليارات درهم من المتوقع أن تصل إلى 6 مليارات في العام المالي المقبل. https://www.albayan.ae/economy/first/2011-05-11-1.1436255 |
|||
مشاركة [ 13 ] | ||||
|
||||
|
أرباح لافتة لطيران الإمارات حققت مجموعة طيران الإمارات أرباحا صافية قدرها 5.9 مليارات درهم (1.6 مليار دولار) خلال العام المالي المنتهي بنهاية مارس/آذار الماضي. واعتبرت الشركة المملوكة لإمارة دبي أن تحقيق هذه الأرباح يأتي رغم التحديات التي شهدها قطاع الطيران خلال العام المالي الماضي، من كوارث طبيعية في الولايات المتحدة وبريطانيا وزلازل في اليابان ونيوزلندا، إلى جانب الاضطرابات السياسية في المنطقة العربية، وارتفاع أسعار النفط. الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم اعتبر في مؤتمر صحفي أنه بهذه النتيجة تكون المجموعة قد واصلت تحقيق أرباحها للعام الثالث والعشرين على التوالي. وأضاف أن إيرادات المجموعة ارتفعت بنسبة 26.4% لتصل إلى مستوى قياسي جديد قدره 57.4 مليار درهم ( 15.6 مليار دولار)، وارتفع الرصيد النقدي للمجموعة ليسجل رقما قياسيا قدره 16 مليار درهم (4.4 مليارات دولار). وعزا الشيخ أحمد الكثير من الفضل في تحقيق هذا الأداء إلى مرونة وقدرة المجموعة على التكيف ومواكبة ظروف السوق المتغيرة. وخلال العام المالي المنصرم قامت الإماراتية بنقل 31.4 مليون راكب بزيادة نسبتها 14.5%، أو ما يوازي أربعة ملايين راكب عن العام المالي السابق عليه. الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم خلال مؤتمر صحفي لإعلان نتائج طيران الإمارات (الفرنسية) وبلغت نسبة إشغال المقاعد نحو 80%، وهي النسبة الأعلى على الإطلاق في تاريخ الشركة. يشار إلى أن المجموعة سددت مبلغ 1.8 مليار درهم (490 مليون دولار) قيمة سندات مالية حل أجلها في 24 مارس/آذار الماضي. وتنظم مجموعة طيران الإمارات رحلات إلى 111 مطارا في 66 بلدا، وتعتبر من بين الشركات الكبرى عالميا، حيث تمتلك الشركة 148 طائرة في الخدمة، بالإضافة إلى ثلاث مستأجرة. يذكر أن الشركة طلبت شراء 193 طائرة جديدة ثمنها 66 مليار دولار. والإمارات تعد أكبر زبائن شركة إيرباص الأوروبية، خصوصا طائرة أي 380، التي طلبت منها 75 طائرة بينها 15 في الخدمة حاليا. https://www.aljazeera.net/NR/exeres/20DAEC6A-6D77-4DC7-A4C9-74B1D968F05F.htm |
|||
مشاركة [ 14 ] | ||||
|
||||
|
محمد بن راشد: أسهمت في ترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً من الطراز الأول «طيران الإمارات» تربح 5.4 مليارات درهم كشفت مجموعة الإمارات، التي تضم «طيران الإمارات» و«دناتا» وغيرهما من الشركات التابعة، أمس، عن تحقيقها أرباحاً صافية بلغت 5.9 مليارات درهم خلال السنة المالية 2010 ـ ،2011 منها 5.4 مليارات درهم أرباح «طيران الإمارات» وحدها، فيما اعتبر صاحب السموّ الشيخ محمـد بن راشـد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبـي، أن «طيران الإمارات» أسهمت في ترسيخ مكانـة دبي والإمارات مركزاً عالمياً من الطـراز الأول، وباتت حلقـة ربط محوريـة تصل بين قارات العالم الست. وبلغت نسبة الزيادة في أرباح المجموعة 43٪ مقارنةً بالسنة المالية 2009 ـ ،2010 فيما حققت «طيران الإمارات» وحدها 5.4 مليارات درهم، بزيادة بلغت 51.9٪ خلال فترة المقارنة نفسها. وفي التفاصيل، أعلنت المجموعة، خلال مؤتمر صحافي عقدته، أمس، أن إيراداتها ارتفعت بنسبة 26.4٪، لتصل إلى 57.4 مليار درهم، فيما ارتفع الرصيد النقدي للمجموعة إلى 16 مليار درهم، وأضافت أنه بحلول 31 مارس 2011 بلغ إجمالي عدد العاملين في مجموعة الإمارات وشركاتها التابعة نحو 57 ألف موظف من 163 جنسيـة مختلفة. إلى ذلك، ارتفعت أرباح الناقلة إلى 5.4 مليارات درهم، بزيادة نسبتها 51.9٪ مقارنة بالسنة المالية 2009 ـ ،2010 إذ بلغت أرباحها 3.5 مليارات درهم، كما تضمنت تسجيل إيرادات «طيران الإمارات» خلال العام المالي 2010 ـ 2011 نمواً قوياً نسبته 25٪ مقارنة بالعام السابق، لتصل إلى 54.4 مليار درهم. من جهته، قال سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لـ«طيران الإمارات» والمجموعة، رداً على سؤال لـ«الإمارات اليوم»، إن «الشركة ستتسلم إجمالي الطلبيات المؤكدة حالياً، التي تصل إلى 193 طائرة، بحلول السنة المالية 2019 ـ 2020». واستبعد سموّه أن يتم طرح الشركة للاكتتاب العام خلال العامين الجاري والمقبل، مؤكداً أن «قرار الطرح العام يعود إلى حكومة دبي بالدرجة الأولى». وأضاف أن «ظروف السوق، وارتفاع الفائدة، حالا دون إصدار الشركة سندات من أجل خطط التوسعة، لكن الناقلة لم تكن بحاجة ماسة إلى ذلك»، لافتاً إلى أن «الشركة من الممكن أن تعود إلى إصدارها في حال تحسن الأسعار في السوق». وأوضح الرئيس الأعلى لـ«طيران الإمارات» والمجموعة أن «الناقلة ستبقى خارج التحالفات، لأن ذلك يعطيها مرونة في التوسع والنمو»، مشيراً إلى أن «الشركة لن تتأثر بأي تغيير في برنامج دعم الصادرات». |
|||
مشاركة [ 15 ] | ||||
|
||||
|
5.9 مليارات درهم أرباح المجموعة للسنة المالية 2010 ــ 2011 محمد بن راشد: «طيران الإمارات» أسهمت فـــي ترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً قال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، إن «(طيران الإمارات) أسهمت في ترسيخ مكانة دبي والإمارات مركزاً عالمياً من الطراز الأول، ليس فقط للتجارة والأعمال بل وللثقافة والرياضة أيضاً، وحلقة ربط محورية تصل بين قارات العالم الست، مستفيدة في ذلك من البنية الأساسية المتطورة للطيران المدني في بلادنا». وكشفت مجموعة الإمارات، التي تضم «طيران الإمارات» و«دناتا» وغيرهما من الشركات التابعة، عن تحقيقها أرباحاً صافية بلغت 5.9 مليارات درهم خلال السنة المالية 2010 ــ ،2011 بزيادة بلغت نسبتها 43٪ مقارنةً بالسنة المالية 2009 ــ ،2010 فيما حققت «طيران الإمارات» وحدها 5.4 مليارات درهم بزيادة بلغت نسبتها 51.9٪ خلال فترة المقارنة نفسها. وأعلنت المجموعة، خلال مؤتمر صحافي عقدته أمس، أن إيراداتها ارتفعت بنسبة 26.4٪ لتصل إلى 57.4 مليار درهم، فيما ارتفع الرصيد النقدي للمجموعة إلى 16 مليار درهم. وأضافت أنه بحلول 31 مارس 2011 بلغ إجمالي عدد العاملين في مجموعة الإمارات وشركاتها التابعة، نحو 57 ألف موظف من 163 جنسية . وتفصيلاً، أشاد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بدور مجموعة الإمارات في دعم مسيرة التنمية في الدولة. وقال سموه، في كلمة تصدرت التقرير المالي السنوي لعام 2010 ــ 2011 لمجموعة الإمارات، التي تضم «طيران الإمارات»، و«دناتا» «نعتز بمجموعة الإمارات إحدى أبرز مؤسساتنا الوطنية الداعمة لمسيرتنا التنموية الشاملة، ونفخر بما اجتمع لها من خبرات ومعارف وأداء رفيع اتسم بالكفاءة والمرونة مكّنها من اجتياز تحديات عدة أفرزتها المتغيرات الإقليمية والدولية المتلاحقة». وأضاف «أسهمت (طيران الإمارات) في ترسيخ مكانة دبي والإمارات مركزاً عالمياً من الطراز الأول، ليس فقط للتجارة والأعمال بل وللثقافة والرياضة أيضاً، وحلقة ربط محورية تصل بين قارات العالم الست، مستفيدة في ذلك من البنية الأساسية المتطورة للطيران المدني في بلادنا». واستطرد سموه «يملؤنا التفاؤل بمستقبل الناقلة الإماراتية الفتيّة وبخططها الطموحة التي لم تتخل عنها يوماً، وهو تفاؤل لا يأتي من فراغ بل ينبع من تاريخ حافل بإنجازات نوعية أهّلتها لاعتلاء مكانة مرموقة مستحقة بين مصاف كبريات الناقلات الجوية العالمية العريقة تتويجاً لرحلة تمسكت خلالها بمبادئ المنافسة الشريفة والشفافية والأجواء المفتوحة». وأضاف سموه «إننا على ثقة كاملة بأن كلاً من (طيران الإمارات) و(دناتا)، بما تراكم لديهما من خبرات احترافية فريدة، قادرتان على تكريس رصيد جديد من الإنجازات والنجاحات، ويزيد من ثقتنا وتفاؤلنا حرفيّة والتزام فريق عمل المجموعة وفكرهم المبدع، وسعيهم الدائم للوصول إلى الأفضل، ونحن من جانبنا نشدّ على أيديهم، ونحثّهم على الحفاظ على أرقى المعايير المهنية، ونشجّعهم على مواصلة مشوارهم المحفوف بالنجاح على درب التميز والازدهار». إلى ذلك، ارتفعت أرباح الناقلة إلى 5.4 مليارات درهم بزيادة نسبتها 51.9٪ مقارنة بالسنة المالية 2009 ــ ،2010 إذ بلغت أرباحها 3.5 مليارات درهم، كما تضمنت تسجيل إيرادات «طيران الإمارات» خلال العام المالي 2010 ـ ،2011 نمواً قوياً نسبته 25٪، مقارنة بالعام السابق لتصل إلى 54.4 مليار درهم. وأوضحت الشركة أنها استلمت في الأول من أبريل الماضي طائرة جديدة من طراز «بوينغ 777» ليصل إجمالي عدد أسطولها حالياً إلى 152 طائرة، بما فيها سبع طائرات شحن. وسددت «طيران الإمارات» خلال العام مبلغ 1.8 مليار درهم قيمة سندات مالية حل أجلها في 24 مارس .2011 وبلغت نسبة إشغال المقاعد 80٪، على الرغم من الزيادة الكبيرة في السعة المقعدية التي بلغت 13٪. في الوقت ذاته، ارتفعت تكاليف التشغيل إلى 48.9 مليار درهم بزيادة نسبتها 22.7٪ مقارنة بالسنة المالية 2009 ــ ،2010 وترتبط هذه الزيادة بارتفاع أسعار الوقود وتحقيق نمو قوي في مستويات الأنشطة، إضافةً إلى نمو شامل في أعداد العاملين وتصاعد التكاليف التشغيلية المباشرة وتحديداً المرتبطة منها بعمليات إنجاز إجراءات السفر وكلفة الخدمات الجوية وصيانة الطائرات. وشهد العام أيضاً تعزيز الناقلة شبكة رحلاتها العالمية، مع تدشينها خدمات إلى ست وجهات جديدة، إضافة إلى زيادة عدد الرحلات واستخدام طائرات ذات سعة أكبر على عدد من الخطوط التي تشهد إقبالاً كبيراً في مختلف أنحاء العالم. وواصلت «طيران الإمارات» الاستفادة من التنوع الكبير في القاعدة الجغرافية لإيراداتها، وجاءت منطقة شرق آسيا وأستراليا في الصدارة بنمو 30.9٪، ووصلت إيراداتها منها إلى 3.7 مليارات درهم، تلتها أوروبا في المركز الثاني بإيرادات قدرها 2.8 مليار درهم بزيادة قدرها 24.3٪ عن العام السابق. وارتفع عدد العاملين لدى الناقلة بنسبة 5.5٪ ليصل إلى 39 ألف موظف، إذ التحقت أعداد كبيرة من العاملين الجدد بإدارات أطقم الخدمات الجوية وأطقم الطيارين وذلك لمواكبة الزيادة في أسطول الناقلة التي تسلمت ثماني طائرات جديدة خلال السنة المالية، واستعداداً لتلقي المزيد من الطائرات التي سيتم تسلمها خلال العام 2011 ــ .2012 إلى ذلك، شهدت «الإمارات للشحن الجوي» زيادة نسبتها 27.6٪ في الإيرادات لتصل إلى مستوى قياسي قدره 8.8 مليارات درهم، وارتفع إجمالي الحمولات بنسبة 11.8٪ مقارنةً بالعام السابق ليصل إلى 1.767 مليون طن، فيما ارتفع معدل عائد الشحن للطن بنسبة 11.3٪. وشكلت إيرادات الشحن نسبة 17.4٪ من إجمالي إيرادات النقل، وأضافت «الإمارات للشحن الجوي» خلال العام إضافة أربع وجهات جديدة مخصصة للشحن فقط، هي ألماتا، باغرام، كامبيناس وأربيل. من جانبها، حققت دائرة العطلات والرحلات في «طيران الإمارات» مبيعات بقيمة 1.1 مليار درهم خلال السنة المالية 2010 ـ ،2011 بزيادة قدرها 10٪ مقارنةً بمبيعات العام السابق. بدورها نجحت «دناتا» في تحقيق ثاني أكبر ربح في تاريخها، بلغ 560 مليون درهم، في حين بلغت التكاليف التشغيلية خلال السنة المالية 2010 ـ 2011 نحو 3.9 مليارات درهم. وشكل العام المالي الماضي عام التوسع الدولي القوي بالنسبة لـ«دناتا»، ما أتاح لها أن تصبح رابع أكبر مزود لخدمات السفر والشحن الجوي في العالم، إذ أسهم هذا التوسع القوي في تحقيق نمو كبير في الإيرادات لتتخطى حاجز أربعة مليارات درهم لأول مرة في تاريخها، إذ بلغت 4.4 مليارات درهم بزيادة نسبتها 39.4٪ مقارنة بالإيرادات المحققة في العام السابق. وارتفع عدد الطائرات التي تولت «دناتا» خدمات المناولة الأرضية لها بنسبة 21.1٪ ليصل إلى 232.5 ألف طائرة، وجاء معظم هذا النمو من العمليات الدولية، وقفز إجمالي حجم الشحنات التي ناولتها الشركة بنسبة 33.3٪ ليصل إلى 1.49 مليون طن. https://www.emaratalyoum.com/business/local/2011-05-11-1.391296 |
|||
مشاركة [ 16 ] | ||||
|
||||
|
موتي قهر يا لوفتهانزا و عصابتها
|
|||
موضوع مغلق |
المقالات الصحفية Rumours &News |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
شركات طيران تسيِّر 200 رحلة إضافية لمواجهة ضغط السفر خلال موسم الصيف | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
تصاعد أرباح طيران أبو ظبي بنسبة 25% خلال الربع الأول من عام 2011 | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
طيران الجزيرة تعرض الإجراءات التي اتخذتها للعودة إلى الربحية خلال عام 2010 في إجتماع جمعيتها العامة | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
طيران رأس الخيمة تدرس زيادة رحلاتها إلى جدة | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
الحركة الجوية العالمية تسجل نمواً قوياً في شهر يناير/ كانون الأول الماضي | المقالات الصحفية Rumours &News |