المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
موضوع مغلق |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | ||||
|
||||
|
مهنةٌ متعتها ساحرة..لكنها تُجردّ صاحبتها "الكثير"
مضيفة الطيران.."أنثى سَحَاب" تركت أحلامها "البرية"! الخميس, 12 مايو, 2011, 12:32 بتوقيت القدسغزة- مريم الشوبكي "فجأة أطلقت الآهات وبدأت تتلوى من الألم، بعد أن باغتها ألم المخاض في الشهر السابع من حملها"..إلى هنا لا غرابة في المشهدُ أليس كذلك، لكن ما ليس عادياً أن يحدث على "متنِ طائرة الخطوط الجوية المصرية" المُتجهة إلى الأراضي الكويتية"..لا بد وأن الفضول قارئي العزيز يدفعك الآن إلى التساؤل عما جرى بعدها؟...المضيفة "مَيسة" التي عايشت "الحدث السابق" ستضعك تماماً في المشهد. لقد أسرَعت "ميسة" إلى السيدة لتطمئنَ عليها، فإذ بالسيدة لا تستطيع التحرك، فـ"جنَينِها" لم يرق له أن يطلّ على الحياة إلا وهو يسافر برفقة أمه جواً، أما ميسة فقد هرعت إلى "كابتن الطائرة"، ليعلن عبر الإذاعة الداخلية عن حاجته لمساعدة طبيب نساء وولادة بشكلٍ عاجل، ولحسن الحظ وجدوا طبيباً –كان أحد المسافرين- حيث تطوع للمساعدة، و"هنا" دار هذا الحوار: ميسه: "عزيزتي لا تقلقي ستكونين بأفضل حال، هناك طبيبٌ سيتولي المهمة الآن". ترد السيدة بنبرة خوفٍ واضحة: كلا أرجوكم.. زوجي لو علمَ أن رجلاً سيُولّدني لن يتوانى عن تطليقي. بعلامة تعجب ترد ميسه: ماذا تقولين؟!..إن وضعك صعب، ورفضك قد يكلفك حياتك وحياة طفلك. الطبيب: حسناً..دعيني أيتها المضيفة، أوجهّك عبر التعليمات الآتية لطريقة الولادة كي تتولي المهمة عني. وهكذا اتبعت "المضيفة" التعليمات بحذافيرها إلى جانب معرفتها بطرق الإسعافات الأولية، لتنقذ حياة السيدة، التي بمجرد وصولها إلى "الكويت" تسلّمها "طاقم الإسعاف" هناك. مضيفاتُ الطيران.. عالمٌ ذو سحرٍ خاص..فيه مغامرة التحليق، ولا مكان للروتين أبداً..إنه حياةٍ أخرى بأتمٍ معنى الكلمة.. وإن كنت ذات يومٍ جربّت السفر بالطائرة فيمكنك أن تتخيل تفاصيل ذلك العالم..حين تجلس على مقعد تتأمل عبر نافذتك "غماماتٍ بيضاء" تعبر من جانبك بطريقةٍ تغريكَ بأن تبقى في الأعلى..ليأتي صوتٌ "ملائكي" يوقظكَ من "سابع أحلامك" لتتحقق صاحبته إن كنت قد راعيت الالتزام بتعليمات ركوب الطائرة..عبر التقرير التالي "فلسطين" حلّقت بواسطة "الهاتف" مع مضيفاتٍ مصريات الجنسية..لتعكس جزءاً من صورة المهنة التي اخترنها بكل حبٍ رغم ضرائبها الباهظة. ليست الضيافة فحسب ميسّة عبد الهادي مضيفة الطيران في شركة مصر للطيران، "صاحبة الموقف" الذي طرحناه في المقدمة، تعمل منذ خمس عشرة سنة في هذه المهنة التي تتحدث عنها بطريقةٍ فيها الكثير من الشغف:"بالنسبة لي كان الأمر "هوايةٌ" أردتُ الدخول في تجربتها الغريبة وغير المألوفة، فقد استهواني كثيراً التحليق في أجواء البلدان، والتعرف على أناسٍ بمختلف ثقافاتهم وعاداتهم الاجتماعية، والتعامل معهم". بعد أن عملت ميسّة كمرشدةٍ سياحية، تقدّمت لـ"وظيفة الضيافة" بعد إعلان الشركة عن حاجتها لمضيفات طيران، فخضعت لفحوصاتٍ، واختبارات ودورات تدريبية مكثفة لمدة ثلاثة شهور، تمكنت بعدها من العمل في الجو بعيداً عن روتين الأعمال الأرضية المعروفة". بادرتها بسؤالٍ قد يخطر على بالك:"مَدام "ميسة" طبيعة عمل المضيفة كما نعرف تتلخص في تقديم الأطعمة والمشروبات للركاب، فهل لها مهام أخرى؟، تجيب:"قبل البدء في العمل الجوي نخضع لدورات تتقيد بمقاييس ومحددات تدريبية عالمية تتوازي مع شركات الطيران العالمية، فمثلاً يتم تدرينا على الشق الفني للطائرة وأجزائها والجانب الهندسي فيها". وتمضي في حديثها:"بالإضافة إلى ذلك يتم تدريبنا على كيفية المحافظة على أمن وسلامة الركاب خلال رحلتهم، في حالة حدوث أي طارئ أو خلل فني قد يصيب الطائرة، والأهم من ذلك كله فقد اجتزنا دورة إسعافات أولية للتعامل مع الحالات المرضية للركاب، كما أن دورات العلاقات العامة تعتبر من أساسيات عمل المضيفة داخل الطائرة، من حيث لباقتها في الحديث والتحكم بأعصابها". المتاعب "ضريبة" حبها حب الشخص لمهنته يجعله يتغاضى كثيراً عن عيوبها وسلبياتها، فهو يرى متعتها في متاعبها، وضيافة الطيران كغيرها من المهن الأخرى، حيث تكون المتاعب هي ضريبة يدفعها الشخص كـ"عربون" حب لمهنته_كما تقول "ميسه". وتشير إلى أن الحياة الأسرية للمضيفة تكون شبه معدومة، فرحلات الطيران تزداد في المناسبات الاجتماعية والأعياد والإجازات، وهذا ما تفتقد إليه المضيفة لأنها تحلق في الجو لتوصل الركاب إلى ذويهم للاجتماع بهم و قضاء أفضل أوقات العطلات، بينما في المقابل هي لا تستطيع أن تفعل ذلك مع أهلها. ولا تقف سلبيات مهنة الضيافة عند هذا الحد لدى "ميسه" بل تأخذ منحى الإضرار بحالتها الجسدية، تفصح عن ذلك بصوت يشبه المناديل المعطرة التي تغلّفها "ورقة الخطوط الجوية":"إن الجهاز العصبي يصاب باضطرابات كبير لدى طاقم الطيران، لأن طبيعة عملهم تضطرهم إلى قضاء ساعات الليل مستيقظين، مما يدفعهم خلالها لتناول الطعام لمدّهم بالطاقة في الوقت الذي تكون فيه المعدة في حالة خمول، وهذا ما يجعل كثيراً منا لديه مشكلة في القولون العصبي". فرص الزواج قليلة ووفق شروط العقد الصعبة التي تحكم عمل مضيفات الطيران في "الشركة المصرية الرسمية"، فإن المضيفة تُمنع من الزواج في أول عامين من العمل، وفي السنة الثالثة تمنع من الإنجاب، وكما توضح مدام "ميسه" أن هذه الشروط لها أسباب لدى شركة الطيران، لأنها تنفق أموالا كبيرة لتدريبنا، حيث من المعروف أن رواتب المضيفات عالية جداً، مما يجعل من الصعوبة بمكان أن تضحي أي مضيفةٍ "بالامتيازات المادية" الممنوحة. وتجدر الإشارة أنه في بلدانٍ عربية أخرى مثل سورية..فإنه على مدار عقودٍ ثلاثة خلت كانت المضيفة تمنع من الزواج، مما كان يؤدي بالكثير إلى الزواج العرفي، ومؤخراً تم إصدار مرسوم يسمح بالزواج لهن لكنه لم ير النور. ويشاع كثيراً أن فرص الارتباط أمام المضيفة قليلة جداً، نظرا لطبيعة المهنة التي تعمل بها، وقد لا يستوعب الرجال فكرة الزواج من امرأة دائمة السفر لوحدها، وترك بيتها لساعات أو قد تمتد لأيام، حول هذا المحور تعقّب ميسة:"فرص الزواج قليلة جداً أمام المضيفة، فالرجل لا يقبل أن تسافر زوجته وتعود لوحدها، فنجد الكثير منهن يتزوجن من مضيفين يعملون معهم في نفس المجال، لمعرفتهم الدقيقة بطبيعة العمل بصورة أكبر من غيرهم". وتتابع:"هناك نظرة نمطية سيئة عن طبيعة عمل المضيفة بأنها تعمل بدون رقيب ولا حسيب عليها، إذ يمكنها بأن تعمل ما تريد لأنها بعيد عن الأنظار، ولكن هذا غير صحيح فالمضيفات لديهن"ولي أمر" وهو كابتن الطائرة، بالإضافة إلى ذلك فإن البعض منهن حافظات القرآن، وتخرجوا من معهد الدعاة، الذي أتعلم فيه الآن، فمهنة المضيفة هي وظيفة محترمة وهامة". كل رحلة..تجربةٍ مستقلة وفي جولة جوية أخرى، تصطحبنا المضيفة مها شاهين، التي أحبت الطيران والترحال كصفات مكتسبة من والدها الذي كان يعمل في شركة الطيران، ووالدتها التي عملت في هيئة التنشيط السياحي في مصر. عملها كمضيفة طيران جاء بخلاف دراستها الجامعية للتجارة، فهي أحبت الضيافة، لأنها مهنة تختلف فيها الوجوه في كل رحلة، بالإضافة إلى أريحية العمل مع أشخاص يختلفون في كل مرحلة فيجعلك هذا الأمر لا تصادف مشاكل روتينية معهم، كالوظائف الأرضية التقليدية. استفززتُ ذاكرتها للعودة إلى الوراء، حيث تستذكر أول رحلة جوية قامت بها كمصيفة لطيران قبل خمسة عشرة عاماً:"أول رحلة طيران كانت إلي مدينة "حلب" السورية ذهاباً وإياباً عندها انتابني شعور غريب، فأنا أركب الطائرة كمضيفة وليست كمسافرة عادية، لقد تمتلكني رهبةً استشعرتُ فيها بأن ضيوف سيزورون بيتي وعلىّ أن أستقبلهم في أبهى صورة". ومن الحقائق البارزة في حياتهن أن كل رحلة طيران تعيش بها المضيفة تجربةً من طرازٍ جديد، إذ تكون غنيةً بالمواقف المزعجة والمحزنة، وإن كان الأمر لا يخلو من بعض المواقف الطريفة. توشك المضيفة "مها" على الضحك وهي تحكي موقف طريفاً واجهته في إحدى رحلاتها الجوية، قائلةً:"بعض السيدات ترى أن طفلها بإمكانه اللعب في أي مكان في الطائرة، وهذا ما فعلته سيدة تركت ابنها يصول ويجول كما يريد، وإذ به يذهب للعب في طاولة تقديم الطعام، لنجده نائماً بها بعد أن أُجهد". وما تلخصه "شاهين" في الخطوط العريضة لعملها أن "المضيفة سفيرة بلدها"، حيث تعكس أخلاقيات وأدبيات التعامل مع الركاب لتعطي صورة في قمة الذوق عن بلدها. ركّاب مزعجون كان شيئاً غريباً بالنسبة لي أن تكون رنة هاتف "مضيفةٍ ما" عبارة عن دعاء كما حدث مع "عبير علي" التي دخلت المهنة بناءاً على هوايتها في السفر..لتخدم في هذا الحقل أربعة عشرة عاماً، وقد وجدت بأن أبرز شروط عملها هي القدرة على التحمل والصبر إزاء المواقف العصيبة التي تمر بها. وبما أن "للصبر حدود"..سألتُها عن كيفية تعاملها مع المواقف المزعجة..فقالت:"التحمل والصبر لا بد وأن يبلغ أقصى درجاته لدى المضيفة لأنه من الأساسيات التي يتم تدريبهن عليها قبل العمل". وبالتطرق إلى المواقف المزعجة..فقد ذكرت: "حين أتعرض للإزعاج من بعض الركاب أتمالك أعصابي حتى النهاية، وإذا شعرت بأنني قد أفقدها، أحول الأمر إلى رئيس طاقم الطيران ليتصرف حين إذن". وتدللّ على ذلك بموقف حدث على متن الطائرة- قبل إقلاعها- حين تشاجر اثنان من الركاب، ووصل بهم الأمر إلى الاشتباك بالأيدي، حينها تطور الأمر وخرج عن نطاق السيطرة، وطُرد الاثنان من الطائرة. الطائرة كمجتمع عالمي مصغر يضم مختلف الجنسيات في العالم، وبالتالي تختلف طبائع تعاملهم مع مضيفات الطيران، فأكثر المسافرين إزعاجاً كما تقول المضيفة عبير، هم العرب وبخاصة المصريين منهم لجهلهم لثقافة الطيران، ويظهرون في مواسم معينة ويسمون بـ"ركاب المواسم". أما المسافر "الغربي" أفضلهم معاملة وحسن تصرف، حيث يستقلّ الطائرة وهو يعلم بأدبيات الطيران، ولديه علم عن مكان جلوسه وأهمية وضع حزام الأمان، ولا يحتاج إلى مجهود كبير في توجيه التعليمات إليه. وبعيداً عن حياة المضيفات الغنية بالمواقف الغريبة، وغير المألوفة للعامة، تطرقت المضيفات الثلاثة للحديث عن الحجاب، لاسيما أن كثير منهن يرتدين الحجاب خارج نطاق العمل، وعند الوصول إليه ينزّعنه عن رؤؤسهن وإلا سيفصلن. وبعد ثورة 25 يناير، وزوال النظام المصري القديم، الذي كان يناهض فكرة ارتداء المضيفات الحجاب _بحسب قول المضيفات الثلاثة_ هناك توجهٌ جديد ينادي بالسماح للمضيفات بممارسة حقهن في ارتداء الحجاب، حيث سيتم تنظيم حملة مليونية لأجل هذا الهدف. وتذكر المضيفة "ميسّة" التي ترتدي الحجاب في حياتها بعيداً عن الطائرة، أن إحدى المضيفات سابقا، أرادت جمع توقيعات من المضيفات اللاتي يردن ارتداء الحجاب، وحينها تعرضت للمسائلة في تحقيقات أمن الدولة..ووجه لها أحد الضابط تهكماً قال فيه:"إذا كانت السيدة الأولى لا ترتدي الحجاب- ويقصد سوزان مبارك-. وطالبن بالسماح لهن بارتداء الحجاب، وذلك من منطلق الحريات الشخصية، فهو لن يعيق العمل، أسوة بالخطوط الجوية التركية والبريطانية والألمانية، التي تسمح لمضيفاتها بارتداء الحجاب. وثلاثتهن قال بحرقة:"هناك أكثر من 200 مضيفة تلبسن الحجاب في حياتهن العادية وقبل الوصول إلى المكتب يخلعنه عن رؤؤسهن". وتساءلنّ بتعجب:"لماذا يتم منعنا من ارتداء الحجاب، وليس هناك أي شرط من شروط العقد، أو حتى قانون، يمنعنا من ارتدائه في العمل..والمفارقة أننا في بلد "الأزهر"..فهل هذا من باب العدل وكفالة الحرية الشخصية!!". "لا ضرر ولا ضرار"..إنه المبدأ الذي أردن تطبيقه في مهنةٍ لن يُسيء إليها ارتداء الحجاب، فماذا يريد الراكب غير اللباقة والحصول على خدماته..إن الحجاب سيزيدنا وقاراً واحتراماً لنكون "أجمل سفيراتٍ" لبلدنا"..هذه الخاتمة التي وضعتها ميسة وعبير ومها في رحلتنا السريعة معهن. المصدر: مضيفة الطيران.."أنثى سَحَاب" تركت أحلامها "البرية" التعديل الأخير تم بواسطة عاشق A380 ; 13-05-2011 الساعة 09:58 PM سبب آخر: وضع عنوان مناسب |
|||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
اخي العربية للطيران اشكرك لنقلك لهذا المقال
الازعاج موجود في كل مكان ومن جميع الجنسيات وليس محتكر على جنسية معينة,والصراحة انا ما اشوف ترابط بين عنوان الموضوع والمقال في حد ذاته قد يكون العنوان اللي انت كتبته جزء من المقال,لكن طبعا احتراما لأخواننا المصريين واللي نكن لهم الاحترام والتقدير ارى انه غير الائق ذكر الجنسية في الموضوع كان اكتفيت بوضع عنوان"اكثر المسافرين ازعاجا العرب"واكتفيت ما في داعي تذكر اسم جنسية معينة وتخصصها حتى لو كان الكلام ينطبق عليهم فعلا او لا,وانا اتمنى من الادارة تغيير العنوان او حذف كلمة المصريين احتراما للمصريين وارجو انك تضع خطين تحت كلمة احتراما,سواء للمصريين او اي جنسية اخرى من الدول الشقيقة,واي عضو من الاعضاء الكرام اللي راح يرد بعدي من حقو يعلق على كلامي لو شايفين ان كلامي غلط!! تحياتي |
|||
مشاركة [ 3 ] | ||||
|
||||
|
مع احترامي للصحيفة
قرأت الموضوع كامل و هناك نقاط مهمة و مثرية و استمتعت بقرائتها و لاكن هناك نقاط أهم من (المصريين مزعجين) .. حقا الصحافة لا تبحث الا عن المثير و ليت المحرر يترك لهثات الشهره و يترك إهانة الآخرين و يضع لنفسه رقابة ذاتيه شكرا على الخبر |
|||
مشاركة [ 4 ] | |||
|
|||
مخالف قوانين المنتدى
|
اخي العربية للطيران اشكرك لنقلك لهذا المقال
الازعاج موجود في كل مكان ومن جميع الجنسيات وليس محتكر على جنسية معينة,والصراحة انا ما اشوف ترابط بين عنوان الموضوع والمقال في حد ذاته قد يكون العنوان اللي انت كتبته جزء من المقال,لكن طبعا احتراما لأخواننا المصريين واللي نكن لهم الاحترام والتقدير ارى انه غير الائق ذكر الجنسية في الموضوع كان اكتفيت بوضع عنوان"اكثر المسافرين ازعاجا العرب"واكتفيت ما في داعي تذكر اسم جنسية معينة وتخصصها حتى لو كان الكلام ينطبق عليهم فعلا او لا,وانا اتمنى من الادارة تغيير العنوان او حذف كلمة المصريين احتراما للمصريين وارجو انك تضع خطين تحت كلمة احتراما,سواء للمصريين او اي جنسية اخرى من الدول الشقيقة,واي عضو من الاعضاء الكرام اللي راح يرد بعدي من حقو يعلق على كلامي لو شايفين ان كلامي غلط!! تحياتي
مع احترامي للصحيفة قرأت الموضوع كامل و هناك نقاط مهمة و مثرية و استمتعت بقرائتها و لاكن هناك نقاط أهم من (المصريين مزعجين) .. حقا الصحافة لا تبحث الا عن المثير و ليت المحرر يترك لهثات الشهره و يترك إهانة الآخرين و يضع لنفسه رقابة ذاتيه شكرا على الخبر شكرا لكم
وهذا وان دل يدل علي معدنكم الاصيل واهلا وسهلا بيكم في مصر في او وقت |
||
مشاركة [ 5 ] | |
|
نكتفي بحذف مايثير الجدل
بدلاً من غلق الموضوع أو حذفه وأي رد أوخروج عن صلب الموضوع سيتم حذفه وآمل من جميع الإخوة الأعزاء ممارسة رقابة ذاتية وتعديل مايلزم قبل النقل شكراً لكم |
مشاركة [ 6 ] | |||
|
|||
عضو خط الطيران
|
اخي العربية للطيران اشكرك لنقلك لهذا المقال
الازعاج موجود في كل مكان ومن جميع الجنسيات وليس محتكر على جنسية معينة,والصراحة انا ما اشوف ترابط بين عنوان الموضوع والمقال في حد ذاته قد يكون العنوان اللي انت كتبته جزء من المقال,لكن طبعا احتراما لأخواننا المصريين واللي نكن لهم الاحترام والتقدير ارى انه غير الائق ذكر الجنسية في الموضوع كان اكتفيت بوضع عنوان"اكثر المسافرين ازعاجا العرب"واكتفيت ما في داعي تذكر اسم جنسية معينة وتخصصها حتى لو كان الكلام ينطبق عليهم فعلا او لا,وانا اتمنى من الادارة تغيير العنوان او حذف كلمة المصريين احتراما للمصريين وارجو انك تضع خطين تحت كلمة احتراما,سواء للمصريين او اي جنسية اخرى من الدول الشقيقة,واي عضو من الاعضاء الكرام اللي راح يرد بعدي من حقو يعلق على كلامي لو شايفين ان كلامي غلط!! تحياتي يس يس |
||
مشاركة [ 7 ] | |||
|
|||
عضو خط الطيران
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحياتي العطرة لشعب المصري العظيم، أنا كاتبة التقرير عن مضيفات الطيران، وأود أن أبين وجهة نظري اتجاه الموضع. لم أقصد الاساءة بتاتا للشعب المصري، بل على العكس فلسطين ومصر ولا سيما أهالي غزة يعتبرون المصريون أهلهم، ونحن شعب واحد بل تأكيد. ولكن ما نقلته في تقريري على لسان مضيفة، ولم أقصد والله العظيم الاساءة الي أى أحد، وقد أزعجني رد احد التعليقات ان الصحفيين يلهثون نحو الشهرة،ولم أقصد الاهانة لأى أحد. وأيضا أسجل اعتراضي على ترك الموضوع بكامله وأخذ جملة أساءت الى الموضوع "اكثر المسافرين ازعاجا العرب "المصريين". وأخيرا تقبلوا اعتذاري لسوء الفهم، وأكرر لم أقصد الاهانة. وأتمنى أن أسمع تعليقات ونقد بناء للموضوع بعيدا عن التجريح |
||
مشاركة [ 8 ] | ||||
|
||||
|
جميل جدا ان تم تغير عنوان الموضوع حتى يكون اكثر موضوعية
تقبلوا تحياتي |
|||
مشاركة [ 9 ] | ||||
|
||||
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
طيب مثل ما تفضلت الكاتبة و اخذت الكلام من المضيفة أنا ايضا مضيف طيران بس احنا اتعلمنا في عملنا اننا لا نسيء للعملاء انا ياما قابت عرب علي الطائرات علما بأنني في شركة اجنبية و ياما قابت غير عرب و ياما حصل مشاكل بشكا او بأخر دائما المشاكل تحدث لأقل الأسباب و ياما رأينا ركاب مزعجين . ليس المصري وليس العربي بل هناك ما هو اكثر بكثير . ولاكن لو كانت مضيفية الطيران متدربة تدريب محترم ماكانت لأن تتحدث هكذا عن اي جنسية لأن شرط من شروط المهنه هو احترام العميل ايا كانت جنسيتة و ده الي انا تدربت عليه . العيب ليس علي المضيفة ولا علي اي عربي .. العيب علي شركة طيران العربية اللي لازم تزرع اسس احترام العميل و كيف تكون و كيفية احترام خصوصية العملاء و عدم استخدام العنصرية ضد اي الجنسيات . عموما الله يهدي الجميع . و اتمني ان شركة طيران العربية ترتقي في اختيار مضيفين الطيران لديها و تختار من يعرف كيف يتحدث بأحترام و لباقه في الحديث . السلام عليكم و رحمة الله و بركاته. |
|||
مشاركة [ 10 ] | ||||
|
||||
|
في الحقيقة اشكر كل ما ساهم في تغير عنوان الموضوع او الابداء برأيه,بالنسبة لكاتبة الموضوع من وجهة نظري اتفهم وجهة نظرك ولكن ضعي نفسك شخص من الجنسية المصرية وقرأ هذا الموضوع ما شعورك؟اترك لك التعليق!!
النقطة الثانية من مطلق مهنتك المفروض انك عندك علم حتى لو نقلت المقال عن لسان مضيفة لا تنقلي بنفس الشكل غيري في بعض اسلوب الحديث دون تغير الحقائق وحطي تحت الحقائق خطين وذلك لكي يتم حذف ما هو ليس مناسب او تعديل كلمة لا يجب ان تذكر الخ الخ وفي الاول والاخير اشكرك على المقال وهذه القصة واللي تحتوي على كثير من الصبر وروح التعاون وتقدير الذات,شكرا لك كما اشكر صاحب الموضوع مرة اخرى. |
|||
مشاركة [ 11 ] | ||||
|
||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحياتي العطرة لشعب المصري العظيم، أنا كاتبة التقرير عن مضيفات الطيران، وأود أن أبين وجهة نظري اتجاه الموضع. لم أقصد الاساءة بتاتا للشعب المصري، بل على العكس فلسطين ومصر ولا سيما أهالي غزة يعتبرون المصريون أهلهم، ونحن شعب واحد بل تأكيد. ولكن ما نقلته في تقريري على لسان مضيفة، ولم أقصد والله العظيم الاساءة الي أى أحد، وقد أزعجني رد احد التعليقات ان الصحفيين يلهثون نحو الشهرة،ولم أقصد الاهانة لأى أحد. وأيضا أسجل اعتراضي على ترك الموضوع بكامله وأخذ جملة أساءت الى الموضوع "اكثر المسافرين ازعاجا العرب "المصريين". وأخيرا تقبلوا اعتذاري لسوء الفهم، وأكرر لم أقصد الاهانة. وأتمنى أن أسمع تعليقات ونقد بناء للموضوع بعيدا عن التجريح السلام عليكم الاخت مريم أولا شكرا على هذا التقرير الثري بمعلوماته , المهني بطريقة كتابته و نكن لكي كل الاحترام و التقرير مداخلتي كانت استياء بطريقى اختيار النقاط المهمة في التقرير و لا أعرف من إختار العنوان الرئيسي , عوضا أن التقرير يعج بالنقاط المهمة التي هي محل خطف للمعلومة الذكية , ليس على سبيل الكل بل الحصر موضوع حجاب المضيفات و أيضا هموم المضيفة و التدريبات التي تجزاتها هي أهم من وجهت نظري المتواضعه من إزعاج جنسية بلد معينة . و شكرا على متابعتك للتعليقات الخبر هذا ما إن دل على حرصك تحياتي |
|||
مشاركة [ 12 ] | ||||
|
||||
|
لاازل اعتبر هذا الموضوع فيه حساسية حتى لو تغير العنوان بارضه فيه اهانة للعرب لان فيه تعميم وهذا مالا نرضاه كعرب وكيف الازعاج على اصوله لو تقرا عن المشاكل من بعض الاجانب قلت بعض( لالالا تعميم)
|
|||
مشاركة [ 13 ] | ||||
|
||||
|
اتوقع ان الازعاج موجود على كل الخطوط وكل البلدان دون التركيز على بلد معبن احتراما لاهله والشعب المصري من اعز الشعوب على قلبي .... وشكرا اخوك فيصل
|
|||
مشاركة [ 14 ] | ||||
|
||||
|
يمكن العربي مزعج في الطائرات يمكن كل شي جائز
و لكن ارحم من الاجنبي الي دوم سكران و يضايق الي حوله و مهما حاولت تهدأه ما بيسويلك سالفه عموما المشاكل في الطائرات في الدول العربية اقل بكثير من الدول الغربية و تكاد تكون امور سخيفة مثلا واحد مب راضي عن تفريقه عن اهله داخل الطائرة و غيرها لا تشكل خطر على المسافرين و الطائرة تحياتي |
|||
مشاركة [ 15 ] | ||||
|
||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحياتي العطرة لشعب المصري العظيم، أنا كاتبة التقرير عن مضيفات الطيران، وأود أن أبين وجهة نظري اتجاه الموضع. لم أقصد الاساءة بتاتا للشعب المصري، بل على العكس فلسطين ومصر ولا سيما أهالي غزة يعتبرون المصريون أهلهم، ونحن شعب واحد بل تأكيد. ولكن ما نقلته في تقريري على لسان مضيفة، ولم أقصد والله العظيم الاساءة الي أى أحد، وقد أزعجني رد احد التعليقات ان الصحفيين يلهثون نحو الشهرة،ولم أقصد الاهانة لأى أحد. وأيضا أسجل اعتراضي على ترك الموضوع بكامله وأخذ جملة أساءت الى الموضوع "اكثر المسافرين ازعاجا العرب "المصريين". وأخيرا تقبلوا اعتذاري لسوء الفهم، وأكرر لم أقصد الاهانة. وأتمنى أن أسمع تعليقات ونقد بناء للموضوع بعيدا عن التجريح قرأت الموضوع في المنتدى خلال الدقائق الاولى لعرضه, و لم ارغب بالرد لان ردي سيكون قاسي, و لكن طالما حضرتك تفضلتي بتبرير موقفك فاسمحي لي تبريرك مرفوض, على اعتبار انك اعلامية فالمفروض انت على دراية بمجال مهنتك اكثر من اي شخص آخر, تعلمي ما هو الصحيح و ما هو الخطأ, واسمحي لي اختي الكريمة, فمثل تلك العناوين اما هي بحث عن شهرة او ان الصحفي قد جهل و فقد اهليته لتلك المهنة, و اعتراضك على ترك الموضوع بمجمله و التركيز على العنوان غير مبرر, تلك طبيعة البشر و انتي ادرى بها و لولا ذلك لما اخترتي ذلك العنوان. ألم تعلمي بأن عدد المصريين يفوق عدد عدة دول عربية مجتمعة, و من الطبيعي ان يظهرر عدد المزعجين كبير, مثلا 1000 عدد كبير, و لكن لو قارناه بالاساس 100000 يصبح عدد ضئيل. تعلمنا يا عزيزتي بأن الكلمة اذا خرجت من فم قائلها فلا يمكن ردها بتاتاً سواء اكانت مقصودة او غير مقصودة, موضوعك جميل و غني بنقاط هامة جدا كان من الممكن التركيز عليها كعنوان, و عنوان جذب اقوى من ذلك العنوان السخيف الذي لا يمكن ان يبرر الا توجيه الاهانة. للصحفي بابين للشهرة, باب المهنية بمواضيع تحاكي واقع مجتمعه و تلامس همومه, و باب لا ارغب بذكره هنا, ولكل يختار كيف يحب ان يذكره التاريخ, و انتي ادرى بقصة الاعرابي. يعاني المجتمع العربي بغالبيته الساحقه من داء العنصرية, و الإعتزاز بالنفس و الاصل بناءً على التقليل من شأن الآخرين, نعتز باسلامنا و نتعامل مع بعضنا البعض بأخلاق الجاهلية, قلت ذلك مرارا و تكرارا و لكن قد أسمعت اذ ناديت حيا, و لكن لا حياة لكن ينادي. |
|||
مشاركة [ 16 ] | |
|
خرج الموضوع عن مساره
يغلق |
موضوع مغلق |
المقالات الصحفية Rumours &News |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
طيران الإمارات تتصدر أكبر عشر شركات في المنطقة | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
«الجزيرة» أكبر مشغّل كويتي على أغلب الخطوط في مايو | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
%90 نسبة إشغال المقاعد على رحلات طيران الإمارات | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
طيران الجزيرة تعرض الإجراءات التي اتخذتها للعودة إلى الربحية خلال عام 2010 في إجتماع جمعيتها العامة | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
لأول مرة وقبل إعلانها توسعاتها الأخيرة بمعرض برلين للسياحة..الخطوط القطرية ضمن أكبر 25 شركة طيران على مستوى العالم | المقالات الصحفية Rumours &News |