المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
موضوع مغلق |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | ||||
|
||||
|
الغيث: «فلاي دبي» تحلق بـ 29 طائرة إلى 57 وجهة حول العالم قال الرئيس التنفيذي في شركة فلاي دبي غيث الغيث ان الشركة لديها 29 طائرة وستتسلم خلال العام الحالي 5 طائرات ليصل قوام اسطولها من الطائرات مع نهاية 2013 الى 34 طائرة، وذلك من مجموع الـ 50 طائرة التي طلبتها الشركة منذ تأسيسها، مشيرا الى ان الشركة ستتسلم كافة الطائرات المطلوبة بنهاية عام 2015. وقال الغيث في تصريحات لوفد من الصحافيين على هامش مشاركة «فلاي دبي» في معرض سوق السفر العربي الذي اقيم في دبي خلال الفترة من 6 الى 9 مايو الجاري: إن هناك استراتيجية توسيعية تعتمدها الشركة في توسعاتها الاقليمية والعالمية سيكون لها أثرها الايجابي على مستقبلها في صناعة الطيران خلال الفترة المقبلة. وحول تجربة الطيران الخاص في المنطقة وخصوصا الكويت قال الغيث: إن السوق الخليجي متعطش لمزيد من الرحلات لخلق نوع من الترابط الوثيق بين الدول الخليجية، مشيرا إلى أن خطوط الطيران تعتبر مفعلا رئيسيا في التنمية الاقتصادية والتجارية والسياحية، وهذا ما فعلته الإمارات خلال الأعوام الماضية، فكلما قامت الدولة في فتح خط طيران جديد ارتفعت معه التنمية السياحية والاقتصادية والتجارية، لافتا الى أن الحكومة الإماراتية لديها خطة تنموية تمتد حتى العام 2020 من خلال تسهيل إجراءات استصدار تأشيرات الدخول للسياحة وبناء منتج سياحي جاذب واستحداث قوانين تجذب المستثمر.. وفيما يلي التفاصيل. بين غيث الغيث أن حركة الطيران في الكويت لديها دور رئيسي وفاعل في إحداث تنمية مستدامة في البلد، وينبغي أن يكون هناك تطور وتوسع في حركة الطيران بالكويت خلال السنوات المقبلة. و أشار الغيث إلى أن فلاي دبي تسعى الى إثبات ذاتها في كافة المحافل، إذ تسير رحلات حاليا إلى 57 وجهة سياحية حول العالم، وأعلنت الشركة خلال العام الحالي عن 14 نقطة جديدة قامت الشركة بالفعل في تدشين 7 خطوط منها والخطوط المتبقية سيتم تدشينها تباعا حتى نهاية العام 2013. وفي إجابة عن سؤال حول مدى المنافسة في قطاع الطيران الخليجي وتأثيرها على الشركات قال الغيث: «إن المنافسة تضع شركات الطيران على أهبة الاستعداد لتقديم خدمات جيدة ومتميزة، فبدون المنافسة لن يكون هناك حافز للتطوير، وبالنهاية فالمستهلك هو المستفيد من المنافسة، وهذا الأهم لشعوبنا، مشيرا إلى أن دولة الإمارات العربية المتحدة أصبحت مركز الطيران الأول في العالم خصوصا من ناحية التنمية». وأضاف: ان ما حدث في منطقة الخليج من تطور في صناعة الطيران هو طفرة سيقف عندها التاريخ في المستقبل لأن ما حدث شيء عجيب في استقطاب ملايين الركاب لزيارة الإمارات والعبور من خلالها، وأصبحنا مبدعين في التطوير، وهذا جاء من خلال دعم حكام دولنا غير المحدود وأصبحت شركات الطيران الخليجية تنافس كبرى شركات الطيران في العالم. وحول المنافسة الشرسة بين شركات الطيران قال الغيث: إن السوق الكويتي خاصة والخليجي عامة متطور ويستوعب الجديد، لذلك كلما قدمنا رحلات طيران أكثر وطرحنا خدمات أفضل فإن المحصلة ستعود بالنفع على شركات الطيران وعلى الدول الخليجية في إحداث نوع من الترابط الوثيق في دول الخليج العربي. وأشار الغيث إلى أن الشركة كانت مقصرة في عدد الرحلات خلال السنوات الماضية خاصة لبعض الدول في أوروبا والتي تشهد اقبالا كبيرا من السياح الخليجيين مثل باريس ولندن وأصبح هذا الأمر مع تطور شركات الطيران وزيادة الأسطول متاحا بخيارات عديدة انطلاقا من دول الخليج العربي حتى أصبحنا نشاهد الرحلات لهذه البلدان كل دقيقة، مؤكدا أن زيادة شركات الطيران ستضيف وجهات طيران عديدة ليصبح السفر من والى المدن الرئيسية غير معقد وسهلا للغاية. وذكر أن رحلات فلاي دبي شهدت تطورا كبيرا خلال الفترات الماضية خاصة على خط «الكويت- دبي» الذي تطور من رحلتين يوميا إلى 8 رحلات يوميا حاليا ليصل في أوقات الذروة إلى 12 رحلة يوميا، مقدما الشكر والواجب إلى كافة المسؤولين والعاملين في الإدارة العامة للطيران المدني على الدعم اللامحدود الذي قدموه لنا خلال فترة عملنا. وبين أن شركات الطيران الخليجي تعمل على معيار مقبول من التنافسية وهناك أمثلة مقبولة من المنافسة العادلة بين شركات الطيران الخليجية، مشيرا إلى أن شركات الطيران الموجودة في الإمارات لديها انضباط معين في تحقيق الأرباح السنوية من عملياتها التشغيلية. وحول أداء شركة الخطوط الجوية الكويتية ودورها في الطيران في المنطقة ذكر الغيث أن «الكويتية» لها فضل كبير في تأسيس شركة طيران الإمارات في تقديم المشورة والدعم لنجاحها منذ البداية. وحول العوائق التي تواجه شركة فلاي دبي في السوق السعودي قال الغيث: إنه لا يوجد أي عوائق على ارض الواقع في السعودية حيث وجدنا الدعم الكامل من الإدارة العامة للطيران المدني السعودي التي قامت بتذليل كافة العقبات التي واجهت الشركة في بعض الوجهات التي تحط بها، مشيرا إلى أن السعودية بها بنية تحتية عجيبة تنتشر في كافة المناطق وليس كما يعتقد البعض أن البنية التحتية موجودة فقط في الرياض وجدة، ولكن الآن توجد مطارات في حائل والقصيم وينبع وهذه المطارات الجديدة لتلبية كافة المطالب التي يحتاجها المسافر السعودي أينما كان. وأضاف: «نحن نسعى في فلاي دبي إلى إدارة عملياتنا بأنفسنا وان نتماشى مع التطورات الحاصلة في قطاع الطيران المدني وخاصة في تحقيق اعلى انجاز بأقل نسب مخاطر ممكنة». وذكر أن ارتفاع أسعار الوقود التي صعدت من 20% إلى 40% تجعل هناك صعوبة في تحديد تكلفة تشغيل أسطول الطائرات خلال العام الحالي، مشيرا إلى انه في حالة انخفاض أسعار الوقود ستقدم الشركة تذاكر الطيران بأسعار معقولة لتتماشي مع أسعار الوقود. وعزا الغيث نجاح «فلاي دبي» منذ انطلاقتها في خضم الأزمة المالية العالمية إلى الرؤية الواضحة والدعم الكبير اللذين حظيت بهما من قبل حكومة دبي، مثمنا الاستثمار في البنى التحتية والسياحة والتزام الحكومة الكامل بتطوير قطاع الطيران في دبي، مشيرا إلى أن فلاي دبي نجحت منذ بدء عملياتها في العام 2009 في تحقيق نمو قياسي، حيث ضاعفت وجهاتها خلال العامين، وذلك بمعدل أكثر من وجهة جديدة كل شهر تقريبا. وقال: إن فلاي دبي تأسست منذ 4 سنوات واختتمت العام الماضي بنتائج مالية جيدة على كافة الأصعدة، ونحن فخورون بالانجازات التي تم تحقيقها، فالشركة أصبحت الآن شركة طيران منخفضة التكاليف يحتذى بها خلال فترة قصيرة للغاية، خاصة مع الأرباح التي حققتها خلال 2012، متوقعا أن تنمو أرباح الشركة خلال 2013 بنفس الوتيرة. وتابع الغيث قائلا: «نجحت رؤية والتزام حكومة دبي في تحقيق مكانة رفيعة لدبي مركزا عالميا للطيران والتجارة والسياحة، وقد تم إطلاق فلاي دبي قبل ما يربو على 3 سنوات لدعم قطاعات التجارة والسياحة المتنامية في دبي، حيث تستوحي فلاي دبي طموحها ونجاحها من دبي التي تحمل الناقلة اسمها. لذا، نجحت فلاي دبي خلال عمرها القصير في ترسيخ اسمها في المنطقة والوصول إلى أسواق جديدة، وأسهمت في تعزيز قطاع السياحة في دبي، ودعم مكانة الإمارة كمركز عالمي لقطاع الطيران من خلال ربطها بأسواق جديدة، وأنا اليوم فخور بالاحتفال بهذه الناقلة الشابة الطموحة وأثرها الإيجابي على دولة الإمارات». وبيّن أن الشركة حققت نموا بنسبة 50% خلال العام الماضي مقارنة مع نسبة نمو مرتفعة للغاية وصلت إلى أكثر من 80% خلال 2011 ونتوقع أن نحقق نموا متضاعفا خلال 2013، مشيرا إلى أن شبكة خطوط الشركة متنامية وأصبح منتج الشركة متنوعا مقارنة بالشركات المنافسة الأخرى من خلال تقديم خدمات فريدة من نوعها مثل نظام الترفيه في الشركة والذي يعتبر الأفضل على مستوى العالم، سواء من حيث التكنولوجيا واستخدامه الألياف المعدنية وشاشات العالية الوضوح والأفلام المتوافرة والحديثة. وأضاف أن الشركة ستطرح منتجات جديدة على متن طائرات الشركة خلال الفترة المقبلة وهي خدمة حجز قوائم الطعام على الرحلات، وهذا الخدمة ستتيح تنوع قوائم الطعام وسيتم طلبها بالحجز المسبق ويختار الزبون نوعية الطعام وموعد تقديمه على الطائرة، وهذه الخدمة ستضيف مميزات إضافية للركاب. وقال: إن فلاي دبي تمتلك إدارة ملتزمة ونموذج عمل مستداما واستراتيجية واضحة للنمو، وتتسلم الناقلة 6 طائرات جديدة خلال العام الحالي لتتمكن من تلبية الطلب المتزايد على وجهاتها ولمساعدتها على توسيع شبكة عملياتها. وفي ظل التوقعات الإيجابية حول نمو الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات، ومكانة دبي الإقليمية والتي تعد مركزا للنقل للجوي والتجارة والسياحة في الشرق الأوسط، وفي ظل استمرار حكومة دبي في الاستثمار في تطوير جودة المطارات وشركات الطيران، فإن فلاي دبي واثقة بالمؤشرات الإيجابية في العام 2013 وما يليه من أعوام. وعن مدى استعداد الشركة لتسيير رحلات انطلاقا من الكويت والسعودية إلى مصر، وذلك لخدمة شريحة كبيرة من الوافدين العاملين في هذه البلدان قال الغيث: إن فلاي دبي تركز حاليا على الإقلاع والهبوط من مطار دبي الدولي، مشيرا إلى أن الشركة لا تفكر في الوقت الحالي في تسيير رحلات انطلاقا من مطارات أخرى غير دبي. واضاف أن الشركة كانت تسيّر رحلات منتظمة إلى مدينتي الأقصر وسوهاج في مصر من دبي قبل اندلاع الثورة المصرية لان الخطين كانا عليهما طلب متزايد من العمالة الوافدة في دبي بالإضافة إلى حركة كبيرة من السياحة، ومع عدم الاستقرار في مصر قررت الشركة وقف الرحلات للخطين. وحول مشاركة فلاي دبي في ملتقي سوق السفر العربي قال الغيث: إن الملتقي ليس سياحة لدولة الإمارات العربية المتحدة فقط، وإنما ملتقى سياحي يهم كافة الدول العربية وخاصة دول الخليج العربي، مشيرا إلى أن الملتقى يقدم خدمة سياحية متطورة لكافة العملاء الراغبين في الحصول على عروض سياحية وتذاكر طيران بأسعار مقبولة. وذكر أن مشاركة فلاي دبي في الملتقى تأتي لمواكبة الشركة تطورات السياحة العالمية والتعرف على المنتج السياحي المتميز في دول الخليج العربي وكافة دول العالم، وهو فرصة جيدة أيضا للتفاعل مع العالم في التعرف على التطورات في قطاع السياحة لان الزبون العربي أصبح مهما لكل الدولة من الناحية السياحية. تجربة«الجزيرة» ناجحة بكل المقاييس وحول تجربة شركة طيران الجزيرة في الكويت قال الغيث: إن تجربة «الجزيرة» ناجحة بكل المقاييس، مشيرا الى أن مجموعة بودي لديها وعي كامل وخبرة ساهمت بشكل كبير في إنجاح استراتيجية الجزيرة. واستطرد: «ان ما قدمه مروان بودي من خلال طيران الجزيرة ينبغي ان يفخر به كافة الخليجيين، فقد لمسنا جهدا جبارا يبذل من قبل رئيس مجلس الإدارة مروان بودي الذي تربطني به علاقة شخصية وطيدة استمرت لسنوات». الشركة نقلت 5.1 ملايين مسافر في 2012 شهدت اعداد المسافرين على متن شركة فلاي دبي من شبكتها في دول مجلس التعاون الخليجي نموا بنسبة 63% في 2012، فيما شهد قطاع الطيران بشكل عام نموا بنسبة 21% في ذلك السوق، أما أعداد المسافرين مع فلاي دبي من دول الكومنولث المستقلة فقد ارتفعت بنسبة 72%، فيما كان النمو الذي شهده قطاع الطيران في تلك المنطقة بنسبة 28%، وتدل هذه البيانات على الدور الفعال لفلاي دبي في دفع النمو في هذه الأسواق من خلال التشجيع على السفر، بدلا من استقطاب العملاء الحاليين للناقلات الأخرى. وتحلق أكثر من ألف رحلة لفلاي دبي أسبوعيا لوجهات عديدة في الشرق الأوسط وأفريقيا وشبه القارة الهندية ودول الكومنولث المستقلة وشرق ووسط أوروبا، ويكمن نجاح فلاي دبي في تميزها في تلبية احتياجات عملائها من المسافرين سواء للعمل أو السياحة، من خلال قدرتها على الربط بين الوجهات المختلفة، وأسعارها المعقولة وخدماتها الموثوقة، فحققت الناقلة منذ اطلاقتها نموا قياسيا في أعداد المسافرين، حيث نقلت الشركة 5.1 ملايين مسافر في العام 2012، من إجمالي 10.4 ملايين مسافر. 9 محطات لـ «فلاي دبي» في السعودية وذكر غيث الغيث أن السعودية تعتبر الأخ الأكبر لكافة دول الخليج العربي وعملت المملكة خلال الفترة الماضية على افتتاح عدد من المطارات الداخلية التي ساعدت شركة فلاي دبي على تسيير مزيد من الرحلات إليها لتصبح عملية التواصل كبيرة مع كافة المدن السعودية، مبينا أن عدد الوجهات التي تطير إليها فلاي دبي إلى مدن السعودية وصلت إلى 9 محطات. لا تأثير على الشركة من ثورات الربيع العربي وحول تأثير ثورات الربيع العربي في إستراتيجية فلاي دبي قال غيث الغيث: إن الشركة تأثرت عاطفيا ولكنها لم تتأثر من الناحية الاستثمارية لان الشركة لديها مرونة في إعادة جدولة بعض الخطوط التي لم تحقق عائدا جيدا من التشغيل، وهذا ما حدث بالفعل في بعض بلدان الربيع العربي مثل سورية، مؤكدا أن شركات الطيران لديها مرونة وقابلية كبيرة في التحول ونقل خطوط الطيران من منطقة لأخرى حسب المردود المادي. شكراً.. «تراكس الكويت» تتقدم «الانباء» بجزيل الشكر والتقدير لشركة تراكس للعلاقات العامة وعلى رأسها العضو المنتدب والمدير العام في الكويت ريما ترمس وطاقم العاملين في الشركة، وذلك للجهود المبذولة وحسن التعاون مع وفد الكويت خلال الزيارة التي قام بها الوفد لمعرض سوق السفر العربي وتسهيل العمل الاعلامي لرجال الاعلام والصحافة. المصدر |
|||
موضوع مغلق |
المقالات الصحفية Rumours &News |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
... تقرير خط الطيران Boeing 747 ... | ارشيف قسم الطائرات للمواضيع المميزة | |||
«فلاي دبي» تدرس إصدار صكوك والتوسع إلى 100 وجهة و 50 طائرة جديدة | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
«فلاي دبي».. طائر يجوب العالم لـ52 وجهة.. ويحط في 32 دولة | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
قائمة حوادث الطائرات المدنية من عام 1922 الى عام 2010 موثقة بالصور | السلامة الجوية Flight Safety | |||
«فلاي دبي» تتوقع تحقيق أرباح العام المقبل | المقالات الصحفية Rumours &News |