إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 24-04-2009, 09:31 PM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية EMAD321
EMAD321 EMAD321 غير متواجد حالياً
Capt. Emad
RC Expertise
 
تاريخ التسجيل: 21 - 10 - 2007
الدولة: الكويت
المشاركات: 1,682
شكر غيره: 2
تم شكره 6 مرة في 4 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 1000
EMAD321 يستحق الثقة والتقديرEMAD321 يستحق الثقة والتقديرEMAD321 يستحق الثقة والتقديرEMAD321 يستحق الثقة والتقديرEMAD321 يستحق الثقة والتقديرEMAD321 يستحق الثقة والتقديرEMAD321 يستحق الثقة والتقديرEMAD321 يستحق الثقة والتقديرEMAD321 يستحق الثقة والتقديرEMAD321 يستحق الثقة والتقديرEMAD321 يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

EMAD321 EMAD321 غير متواجد حالياً
Capt. Emad
RC Expertise


الصورة الرمزية EMAD321

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 21 - 10 - 2007
الدولة: الكويت
المشاركات: 1,682
شكر غيره: 2
تم شكره 6 مرة في 4 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 1000
EMAD321 يستحق الثقة والتقديرEMAD321 يستحق الثقة والتقديرEMAD321 يستحق الثقة والتقديرEMAD321 يستحق الثقة والتقديرEMAD321 يستحق الثقة والتقديرEMAD321 يستحق الثقة والتقديرEMAD321 يستحق الثقة والتقديرEMAD321 يستحق الثقة والتقديرEMAD321 يستحق الثقة والتقديرEMAD321 يستحق الثقة والتقديرEMAD321 يستحق الثقة والتقدير
Searchgogle الإمارات أحد محاور انطلاق الرحلات الفضائية


الطائرة الفضائية تتحدى الأزمة الاقتصادية
ربما يعتقد البعض أن الأزمة الاقتصادية التي يعيشها العالم قد قضت على معظم أحلام البشرية، لكن ذلك لا يبدو أقرب إلى الصحة، حيث تتجه الأنظار أخيرا نحو عهد جديد من ريادة الجو والفضاء من خلال الرحلات السياحية الفضائية التي ستنطلق عبر طائرات صاروخية طورت بتكاليف منخفضة من قبل مؤسسات صغيرة أتاحت الفرصة نحو تحقيق ذلك. ومنذ مدة قصيرة، كشف البنتاغون عن اهتمامه بتلك المشاريع المدنية ذات التكلفة المنخفضة، إلى درجة جعلته يتجه نحو اعتمادها في التطبيق العسكري. فهل يمكن للطائرات الصاروخية أن تعيد للنقل الجوي بريقه؟
الطائرة «المدارية» هي حلم لم يتمخض في يومنا الحاضر، بل كان حلم عدد من الرواد الأوائل منذ بزوغ عصر الطيران. لقد كان السفر عبر الطائرات الصاروخية مشروعا قائما منذ ثلاثينات القرن الماضي، وتاريخ الطيران يؤكد كل تلك الجهود الرامية نحو تحويل ذلك الحلم الى حقيقة. واليوم، في مقابل تذكرة بمبلغ 200 ألف دولار اميركي يمكن لأي شخص أن يلمس عتبة الفضاء، ولو لدقائق معدودة والعودة الى الأرض مرة أخرى، وهذا بفضل طائرات فضائية خاصة أعدت لذلك الهدف، ومع مزيد من الراغبين نحو تحقيق ذلك الحلم ستنخفض التكلفة ليصبح معها السفر من نقطة إلى أخرى في مدار حول الأرض ممكنا مستقبلا.

مشاريع طموحة وغير مكلفة
شكل نجاح المخضرم «برت روتان» عام 2004 في صنع طائرة محمولة بواسطة طائرة أخرى تطلق نحو مدار منخفض حول الأرض، ثم العودة والحط كالطائرة العادية، خطوة مهمة في تاريخ الطيران لا يجب الاستهانة بها أو اهمالها. فقد كانت الخطوة الأولى نحو بناء مركبات جو فضائية ذات تكلفة منخفضة لكن بجودة عالية، فالمركبة الأولى التي صنعها «روتان» كانت من المواد المركبة كليا، وهو ما يبين على أن بوسع المؤسسات الصغيرة بالمقارنة مع الشركات أو المؤسسات العملاقة للصناعات الجو فضائية، أن تنتج معدات ومركبات متطورة وفي الوقت نفسه بأسعار غير مبالغ فيها. لقد كلف بناء المكوك الفضائي مبالغ ضخمة وتضاعفت مع مرور الوقت، بينما تتسم المركبات الجوية التي تنتجها تلك المؤسسات بالبساطة والتطور والتكلفة المعقولة، وهذا بحد ذاته يعد ميزة مهمة خصوصا في الوقت الحاضر، حيث يمر اقتصاد العالم بحالة حرجة مريرة.

اهتمام عسكري
منذ وقت قريب أبدت وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» اهتماما شديدا بمشاريع المركبات الفضائية السياحية، وقامت بدعوة الأطراف المتنافسة كشركة «فيرجن غلاكتيك» و«اكسكور» وغيرها الى مؤتمر خاص يناقش فيه امكانية التعاون في مجال انتاج طائرات فضائية عابرة للقارات بتكاليف منخفضة بحيث تبنى على أساس المركبات المطورة حاليا، والجدير بالذكر أن مركبة شركة «فيرجن غلاكتيك» «سبيس شب - 2» بنيت على شكل تصميم طائرة اختبارية لوكالة الفضاء «ناسا» تم اختبارها في الستينات أطلق عليها اسم «اكس - 20» التي اعتبرت المكوك العسكري الاميركي الأول، وعهد الى بوينغ كي تصنعها آنذاك قبل أن يتم الغاء المشروع برمته، وكان الهدف من تصميمها هو القيام برحلات استكشافية وتجسس بعيدة المدى على ارتفاعات عالية، وتفحص الأجسام المشبوهة في الفضاء وتدميرها عند الحاجة، وتطوير طراز للاستعمال المدني مثل ناقلة ركاب عابرة للقارات للنقل السريع. أما من الناحية العسكرية فان البنتاغون يبحث عن مركبة فضائية قادرة على نقل مجموعة من الجنود أو العتاد الى أي بقعة في العالم في أقل من ساعتين. ولهذا فان تركيزه يصب حول ايجاد النموذج المناسب من تلك المركبات المطورة بتكاليف منخفضة، ومن ثم التعاقد مع الشركة الصانعة للنموذج وأخرى كبرى لصنع نموذج أكبر مطور ذي خصائص وميزات فائقة للاستعمال الحربي.

مطارات فضائية خاصة
مع تزايد الاهتمام بسياحة الفضاء، تعكف شركات على اعداد مشاريع مقترحة لمطارات فضائية في كل من دبي ورأس الخيمة بدولة الامارات، وكاليفورنيا وأوكلاهوما ونيومكسيكو وفلوريدا وفرجينيا ونيفادا وألاسكا بالولايات المتحدة وروسيا والسويد والبرتغال واليابان واستراليا وجزر البهاما وماليزيا وأخيرا سنغافورة بحيث تخدم تلك المطارات الفضائية الرحلات السياحية الفضائية، وربما مستقبلا ستشكل نواة انطلاق رحلات عابرة للقارات بين دول العالم، ومن شان تلك المرافق الفضائية أن تثور نمط السفر للعقود المقبلة.

التنافس حاد
ليست الولايات المتحدة وحدها التي تبني نماذج لطائرات صاروخية فضائية، بل يتبنى الاتحاد الأوروبي مشاريع طموحة هو الآخر، لانتاج مركبات فضائية ضخمة لنقل الركاب، والأخرى للشحن أيضا من شأنها أن تغير معالم نمط التنقل جوا في المستقبل، وبينت الدراسات التي أجريت في بداية تطوير تلك المشاريع عام 2002 أن حوالى ما يزيد عن 15 ألف مسافر سيسافرون بواسطة الطائرات الفضائية من بقعة لأخرى على الأرض عام 2021 وأن ذلك سيؤمن عوائد تقدر بما يزيد عن 700 مليون دولار، وكان مقياس ذلك المبيعات التي أمنتها «فيرجن غلاكتيك»، أخيرا من بيع تذاكر سفر لرحلات فضائية ستقوم بها في القريب العاجل دفع أصحابها نفقاتها مقدما، واثقين من امكانية تأمين الشركة لهم تلك الرحلات.

هل يعني ذلك رواجها؟
على سبيل المقارنة من ناحية سعر التذكرة على طائرة العابرة القارية A2 التي وضعت مقترحها المفوضية الأوروبية بالتعاون مع شركة بريطانية، وبين التذكرة على الطائرة التقليدية الحالية، يرى المحللون أن هناك فرصة كبيرة لرواج طائرة الركاب الفضائية تلك، حيث إن سعر تذكرتها ستكون كسعر تذكرة درجة رجال الأعمال على شركات الطيران الحالية، التي بدأت في الرواج اخيراً وبالتالي سيكون معظم ركاب تلك الطائرة من مشتري تذاكر درجة رجال الأعمال والدرجة الأولى الذين يشكل عامل الوقت أموالاً طائلة لهم. لهذا فان 300 مقعد هي سعة العابرة القارية ستكون مجزية من الناحية الاقتصادية لشركة الطيران التي ستقتنيها مستقبلا، وهذا منوط بمدى اتقان شركة الطيران في استعمال هذا النوع من الطائرات.

«هوتول» الطائرة الفضائية
كشفت وثائق سرية أُفصح عنها أخيرا أن البنتاغون كان مهتما بمشروع الطائرة الفضائية المكوكية البريطاني «هوتول ـ HOTOL» الذي كانت شركة بريتيش إيروسبايس قد طرحته في الثمانينات من القرن الماضي، لكن أجهضته بعد ذلك الحكومة البريطانية التي أوقفت التمويل. ويعتبر مشروع هوتول أحد المشاريع الطموحة التي كان يمكن تنفيذها آنذاك، حيث تتميز الطائرة بقدرتها على الانطلاق أفقيا على غرار الطائرات التقليدية والحط بواسطة محركات نفاثة، بينما تندفع نحو مدار حول الأرض عبر محركات صاروخية، وكان الفارق الأساسي بين «هوتول» والطائرات الصاروخية الأخرى المنافسة، أن «هوتول» تستخلص الأوكسجين من الجو لتغذية وقودها الصاروخي من الهيدروجين السائل. ويمكن لهذه الطائرة المكوكية أن تضع حمولة تقدر بــ 7 أطنان في مدار حول الأرض على غرار المكوك الفضائي الأميركي، لكن بتكلفة أقل بأضعاف. بيد ان مشروعها لم ير النور كغيره من المشاريع البريطانية الطموحة. يذكر أن أعضاء من الشركة الصانعة لها قد وضعوا مقترحا لمكوك فضائي مطور على غرار «هوتول» أطلق عليه «A2» قد يرى النور في العقد القادم.
التوقيع  EMAD321
EMAD321 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
محاور, ميج, الرحلات, الفضائية, الإمارات, انطلاق
المقالات الصحفية Rumours &News


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
[درس] الموسوعة الكاملة اليومية لتعلم الطيران بطائرة Cessna 172 .. أدخل لعمل Type Rating. Cpt.Mohammed دروس وشروحات لبرامج الطيران التشبيهي 144 08-06-2015 10:01 PM
«الخارجية» تنفي السماح لـ «إسرائيل» باستخدام مجالات البحرين الجوية -|[طاح حظي]|- المقالات الصحفية Rumours &News 0 28-08-2009 11:11 PM
المحــاور المستخــدمــة Flying Way هندسة وصيانة الطائرات Engineering & Aircraft Maintenance 1 07-02-2007 05:48 PM


الساعة الآن 12:42 PM.
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
حق العلم والمعرفة يعادل حق الحياة للأنسان - لذا نحن كمسؤلين في الشبكة متنازلون عن جميع الحقوق
All trademarks and copyrights held by respective owners. Member comments are owned by the poster.
خط الطيران 2004-2024

 
Copyright FlyingWay © 2020