المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
إضافة رد |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | ||||
|
||||
|
1710 طائرات جديدة ستتطلبها منطقة الشرق الأوسط
الطيران في الخليج يستأنف نموه يبدو أن الأزمة الاقتصادية العالمية لم تحد من تطلعات شركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط، ولا سيما تلك التي لدول مجلس التعاون الخليجي؛ فها هي شركات الطيران بالمنطقة، وعلى رأسها طيران الإمارات، تعلن مرة أخرى استئنافها لخططها الطموحة نحو التوسع والانتشار العالمي، وغزو أسواق الغرب والشرق والمنافسة بقوة في سوق النقل الجوي. والسؤال هنا: لماذا لم تتأثر الناقلات الخليجية وبعض دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بتلك الأزمة، على غرار نظيراتها من الشركات العالمية؟ والجواب يتألف من عدة عوامل، لكن هناك تفاؤل حذر من قبل الأياتا وبوينغ معا، فيما أبدت إيرباص قناعتها باستمرار الكساد؛ فكيف يلقي ذلك بظلاله على انطلاقة الناقلات الجوية في المنطقة تعتبر منطقة الخليج والشرق الأوسط البقعة الوحيدة على مستوى العالم التي تشهد نمواً في حركة الطيران خلال الأزمة المالية العالمية. كما تشير أحدث توقعات السوق أن من المتوقع استمرار نمو صناعة الطيران في منطقة الشرق الأوسط على مدى السنوات العشرين المقبلة. فقد قدرت توقعات عام 2009 قيمة سوق الشرق الأوسط بنحو 300 مليار دولار على مدى العقدين المقبلين، وهو ما يعني حاجة المنطقة إلى 1710 طائرات تجارية. إن المحرك نحو هذا النمو ينبع من غنى المنطقة وحداثة عهدها بالانفتاح على العالم. بوينغ تتوقع تحسناً ترى شركة بوينغ أن قطاع السفر الجوي في منطقة الخليج والشرق الأوسط لا يزال أقوى مما هو الحال في مناطق أخرى حول العالم في ظل الأزمة الاقتصادية الحالية، مما يشكل فرصاً جيدة للمستثمرين المهتمين بتمويل الطائرات؛ فيما يواصل قطاع السفر الجوي في المنطقة نموه، ولو بشكل أبطأ مما كان عليه في الماضي. وأشارت بوينغ إلى أن ظروف السوق الحالية تخلق فرصاً أفضل للاستثمار في مجال الطائرات، حيث تنخفض المنافسة في سوق تمويل الطائرات؛ فهناك فرص كبيرة متاحة لأصحاب رؤوس الأموال الراغبين بالاستثمار؛ ويستطيع الممولون الراغبون بالاستفادة من اختلال السوق على المدى القصير بهدف خلق محفظة استثمار طائرات طويلة الأجل، الحصول على مكافآت سخية لقاء استثماراتهم. وتقوم بوينغ من جانبها بدعم بروز منطقة الشرق الأوسط كمصدر مهم لتمويل الطائرات، حيث ترى أن الطائرات مناسبة جداً لأنشطة التمويل الإسلامي، باعتبار أن المعيار الأساسي هو أن تكون هذه الاستثمارات مبنية على أساس الأصول؛ إذ ان الطائرات تعد أصولاً ذات قيمة كبيرة؛ وكانت بوينغ قد قدرت أن حاجتها لتمويل العملاء خلال هذا العام تبلغ 1 مليار دولار، بينما تشير التوقعات الحالية إلى أقل من ذلك. فبحسب شركة بوينغ أن سوق السفر القوية في منطقة الشرق الأوسط تشكل فرصة استثمار مهمة في مجال الطائرات التجارية. الأياتا يقر بالنمو أكد الاتحاد الدولي للنقل الجوي (الأياتا) من جانبه أن حركة الطيران في دول الخليج والشرق الأوسط وشمال أفريقيا شهدت نموا في الشهور السبعة الأولى من العام الحالي مقارنة مع العام الماضي، وذلك رغم تراجعها على الصعيد العالمي، حيث نمت حركة الطيران بالمنطقة بنسبة 8.2% حتى منتصف هذا العام، في مقابل انخفاض عالمي بلغ 6.8%. وفيما تأثر العالم بمعاودة ارتفاع أسعار الوقود مرة أخرى بعد هبوط دراماتيكي حاد، انعكس ذلك إيجابيا على دول المنطقة لكونها من المصدرين الرئيسيين للنفط، وبالتالي لم تتأثر كثيرا شركات الطيران هناك كما تأثرت الشركات الأخرى لدول العالم. كما أن التحسن الكبير في مستوى الخدمات المقدمة من قبل شركات الطيران الخليجية، جلب معه أعدادا متزايدة من السياح ورجال الأعمال والمستثمرين للسفر عبر مطارات المنطقة بين أوروبا والشرق الأقصى، وهذا أدى إلى زيادة حصة شركات طيران المنطقة. إيرباص ومزيد من القلق من جانبها، حذرت إيرباص من أن نهاية هذا العقد ستشهد استمرار تردي أحوال شركات الطيران والنقل الجوي في العالم، وأن مسلسل الالغاءات سيمتد حتى ما بعد العام القادم، نتيجة عدم تمكن شركات الطيران من ردم الهوة بسبب انخفاض معدل الركاب نتيجة الأزمة الاقتصادية الحالية، وتحقيق الأرباح، بل حتى تغطية النفقات؛ حتى مع تحسن أحوال البنوك الممولة لصفقات الشراء والاستثمار؛ لكن السبب الرئيسي الذي دفعها للإنتاج بوتيرة مرتفعة، يرجع إلى ارتفاع أسعار الوقود التي تدفع شركات الطيران إلى شراء طائرات جديدة أحدث لاستبدال طائراتها القديمة بها بسبب استهلاكها الشره للوقود، وللعمل باقتصادية أكثر، وهذا بدوره سيحسن من فرص عودة الانتعاش إلى النقل الجوي، لكن، حسب ما صرحت إيرباص؛ بعد أن ينقضي هذا العقد، أي بعد عام 2010، أضف إلى ذلك أن إيرباص تعول بقوة على الأسواق الخليجية، لكونها تشكل حصة هائلة من عوائد الشركة لدرجة تبقيها على قيد الحياة. مقومات النجاح تعتبر شركات الطيران الخليجية فريدة من نوعها؛ فهي تعمل بلا خوف من الوقوع في الدين؛ وفي الوقت نفسه فإنها مستقلة عن الحكومات عمليا، لكن إذا ما جفت منابع أرباحها، تقوم الدولة بانتشالها من مأزقها، وهذا الأمر لا يتوافر مع شركات الطيران الأخرى؛ كذلك تستثمر دول الخليج العربي ما يقرب من 40 مليار دولار لإنشاء وتوسعة مطاراتها، التي تزخر بجميع الخدمات، وتتميز بعض أسواق تلك المطارات الحرة بأسعار بضائعها التنافسية. وعلى سبيل المثال السوق الحرة بمطار دبي الدولي الذي يعد من أكثر الأسواق الحرة بالمطارات دراً للأرباح؛ لذلك تنظر كل من شركتي بوينغ الاميركية وإيرباص الأوروبية إلى منطقة الخليج كمصدر هام لشراء الطائرات، وقد اشترت شركات الطيران بها، خصوصاً شركة طيران الإمارات والقطرية، ما يقرب من 200 طائرة من البدن العريض، هذا إلى جانب تمتع المنطقة بأنها ستكون أكبر مشغل للطائرات العملاقة من طراز إيرباص A380 التي تمتلك طيران الإمارات أكبر عدد مطلوب منها في العالم أجمع، وبالتالي فإن معدل النمو هذا سيكتب له الاستمرار في ظل هذه المقومات. لإزدهار الطيران أسبابه في الخليج تعود أسباب عدم تأثر الحركة الجوية في منطقة الخليج والشرق الأوسط بصورة شديدة كما في العالم إلى عنصر مهم، هو افتقار دول المنطقة إلى وسائل مواصلات برية لائقة تسمح بتنقل المسافرين بواسطتها من بلد إلى آخر بأقل قدر من المشقة. فليس هناك شبكات قطارات بين دولة وأخرى، والطرق المعبدة ذات المواصفات والشروط المناسبة قليلة جدا، وبالطبع للبيئة الصحراوية تأثير كبير على ذلك. لهذا يتركز معظم السفر والتنقل من بلد إلى آخر في الشرق الأوسط على الطائرات بنسبة تفوق 85% من عدد المسافرين. وبما ان أعداد المسافرين في ازدياد مطرد بسبب العوائد النفطية العالية، فإن توقعات الطلب على الطائرات ستبقى في ازدياد مستمر. |
|||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
تسلم على نقل التقرير الجميل
و انا اعتقد ايضا الفرق بينا و بين دول اوربا ان اغلبنا موضفين بوزارات الدوله يعني الحمدلله الراتب ينزل ومافي خووف مو مثل اوربا و دول العالم يشتغلون بشركات و ممكن باي وقت يتفنش من العمل فاغلب الاجانب صار عندهم حذر بصرف الفلووس وجهة نظري تحياتي |
|||
مشاركة [ 3 ] | ||||
|
||||
|
زيادة عدد طائرات = مطلوب طاقم طائرة كامل ... يعني الوظائف بقطاع الطيران بإذن الله متوافرة إن شاء الله ... والشرق الاوسط ازدهر قطاع الطيران فيه ... الله يوفق الجميع :)
|
|||
إضافة رد |
المقالات الصحفية Rumours &News |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
خط مباشر جديد بين أبوظبي وكوالالمبور | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
مسؤول في "بوينغ": 15 % من إيرادات الشركة تأتي من الشرق الأوسط | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
كويستا مدير تنفيذيا ل أماديوس فى منطقة الشرق الاوسط وافريقيا | نظام اماديوس Amadeus System | |||
"العربية للطيران" أفضل شركة طيران اقتصادي في الشرق الأوسط | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
اليمنية» تسعى لضم عشر طائرات بيونغ جديدة لأسطولها | القسم العام |