المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
مشاركة [ 1 ] | ||||
|
||||
|
أعلنت هيئة السوق المالية اليوم عن طرح نحو 41 مليون سهم للاكتتاب العام في ثلاث شركات جديدة هي: مجموعة السريع التي ستطرح 9 ملايين سهم، و 24 مليون سهم في مجموعة الطيار للسفر والسياحة، و8.1 مليون سهم في شركة هرفي للخدمات الغذائية. ووفق بيانات منفصلة للهيئة فإن الكميات المطروحة تمثل 30 في المائة من أسهم كل شركة مطروحة. وسيتم الطرح بين شهر يناير وفبراير المقبلين
24 مليون سهم ف الطيار للسفر أعلنت عن طرح 24,000,000سهماً للاكتتاب العام تمثل (30%) من أسهم مجموعة الطيار للسفر ، وسيخصص جزء منها للصناديق الاستثمارية والاشخاص المرخص لهم. وسيتم طرح أسهم الشركة خلال الفترة من 8/3/1431هـ الموافق 22/2/2010م إلى 14/3/1431هـ الموافق 28/2/2010م وذلك بعد إتمام عملية بناء سجل الأوامر. وسوف تعلن نشرة الإصدار الخاصة بالمجموعة قبل موعد بداية الاكتتاب بوقت كاف. وتحتوي نشرة الإصدار على المعلومات والبيانات التي يحتاج المستثمر الإطلاع عليها قبل اتخاذ قرار الاستثمار، بما في ذلك البيانات المالية للمجموعة ومعلومات وافيه عن نشاطها وإدارتها. 9 ملايين في السريع التجارية وحسب البيان فإنه سيتم طرح 9,000,000 سهماً للاكتتاب العام تمثل (30%) من أسهم مجموعة السريع التجارية الصناعية للاكتتاب ، وسيخصص جزء منها للصناديق الاستثمارية. وسيتم طرح أسهم الشركة خلال الفترة من 17/2/1431هـ الموافق 1/2/2010م إلى 23/2/1431هـ الموافق 7/2/2010م وذلك بعد إتمام عملية بناء سجل الأوامر. وسوف تعلن نشرة الإصدار الخاصة في الشركة قبل موعد بداية الاكتتاب بوقت كاف. وتحتوي نشرة الإصدار على المعلومات والبيانات التي يحتاج المستثمر الإطلاع عليها قبل اتخاذ قرار الاستثمار، بما في ذلك البيانات المالية للشركة ومعلومات وافيه عن نشاطها وإدارتها. 8.1 مليون سهم في هرفي للأغذية كما أعلنت عن طرح 8,100,000 سهم للاكتتاب العام تمثل (30%) من أسهم شركة هرفي للخدمات الغذائية للاكتتاب ، وسيخصص جزء منها للصناديق الاستثمارية. وسيتم طرح أسهم الشركة خلال الفترة من 25 / 1 / 1431هـ الموافق 11/1/2010م إلى 2/2/1431هـ الموافق 17/1/2010م وذلك بعد إتمام عملية بناء سجل الأوامر. وسوف تعلن نشرة الإصدار الخاصة بالشركة قبل موعد بداية الاكتتاب بوقت كاف. وتحتوي نشرة الإصدار على المعلومات والبيانات التي يحتاج المستثمر الإطلاع عليها قبل اتخاذ قرار الاستثمار، بما في ذلك البيانات المالية للشركة ومعلومات وافيه عن نشاطها وإدارتها. |
|||
مشاركة [ 2 ] | |||
|
|||
الدرجة الاولى
|
شكرا جزيلا
|
||
مشاركة [ 3 ] | ||||
|
||||
|
مشكور اخي على نقل الخبر
|
|||
مشاركة [ 4 ] | ||||
|
||||
|
|
|||
مشاركة [ 5 ] | ||||
|
||||
|
مشكور اخي على نقل الخبر
العفو أخوي حسونه أشكر لك تواجدك..... |
|||
مشاركة [ 6 ] | ||||
|
||||
|
السلام عليكم
هل يوجد أي معلومات أو تفاصيل أكثر عن مجموعة الطيار (اذا هي شركة قائمه حاليا أو شركه جديده وبعض التفاصيل)؟ الله يوفقهم ان شاء الله وان شاء الله ما تصبح شركه ورقيه لا يوجد لها أي نشاط تشغيلي مثل شركات المضاربه بالأسهم والتي تخسر أموال المساهمين وشكرا لك على النقل |
|||
مشاركة [ 7 ] | ||||
|
||||
|
السلام عليكم هل يوجد أي معلومات أو تفاصيل أكثر عن مجموعة الطيار (اذا هي شركة قائمه حاليا أو شركه جديده وبعض التفاصيل)؟ الله يوفقهم ان شاء الله وان شاء الله ما تصبح شركه ورقيه لا يوجد لها أي نشاط تشغيلي مثل شركات المضاربه بالأسهم والتي تخسر أموال المساهمين وشكرا لك على النقل مرحبا أخوي عبدالعزيز الطيار شركة قائمة وعريقه الطيار على غلاف "فوربز" العربية دبي – الأسواق. نت لا يقبل رئيس (مجموعة الطيّار للسفر) السعودية ناصر بن عقيل الطيّار، الذي يبلغ من العمر 50 عاماً، الاعترافَ بخسارته الأجواء السعودية، وهو الذي أمضى 27 عاماً في العمل في مجال السياحة والسفر. فقد حارب بكل قوّته للفوز بترخيص النقل الجوي الداخلي في المملكة العربية السعودية في العام 2006، ودفع ما يعادل 2.5 مليون دولار كتكاليف لدراسة الجدوى لشركة (Aviation Economist - UK) البريطانية، إلا أن الفوزَ جاء في شهر سبتمبر/ أيلول 2006 من نصيب شركتي (سما للطيران)، و(الوطنية للخدمات الجوية – ناس. وقالت مجلة "فوربز" العربية في تقرير للصحافية خلود العميان نشرته في عدد فبراير/ شباط 2008 أن الشركتين الفائزتين، كانتا إضافة إلى (مجموعة الطيّار للسفر)، من بين 6 شركات مرشحة للحصول على الترخيص، حيث كانت هناك أيضًا شركة (المملكة القابضة)، شركة (إخوان التجارية السعودية)، وشركة (بتروجال) وكلها سعودية. أما منح الترخيص فتمّ على أساس "المفاضلة"، أي حسب تقييم هيئة الطيران المدني في السعودية، كما يقول محمد برنجي نائب رئيس الهيئة لشؤون التراخيص والسلامة الجوية. وأضاف برنجي: "أعلمْنا الشركات التي لم تفزْ بالرخصة، بالحقائق والأرقام التي على أساسها تم رفض طلبها"، لكن الطيّار ينكر ذلك بالقول: "وردَنا إشعارٌ يُعلمنا بعدم حصولنا على الرخصة وعدم اختيارنا من ضمن الشركات المرخص لها، لكن لم يتم توضيح أسباب الرفض". صدمة غير متوقعة "صدمة لم أكن أتوقعها. كنت على أتمّ الاستعداد، ولم يكن ينقصني سوى ساحة المطار"، يقول الطيّار الذي يملك 60% من (مجموعة الطيار للسفر) التي تتخذ من الرياض مقرًّا لها، وتضم 17 شركة تعمل في مجالات السفر والسياحة والشحن والملاحة البحرية والحج والعمرة وتأجير السفن والطائرات، والتي تتوزع النسبة الباقية من ملكيتها على 26 مساهماً من بينهم الأمير سلطان بن محمد بن سعود الكبير، عبد الرحمن الجريسي، فهد العذل، شركة أموال الخليج، ومجموعة عبد الله فؤاد وغيرهم. وبلغت إجمالي مبيعات المجموعة في نهاية 2007 حسب التقديرات الأولية 2.5 مليار ريال (الدولار = 3.75 ريال) كما يفيد الطيّار، فيما بلغ دخلها الصافي 170 مليون ريال (45 مليون دولار)، مقارنة مع 2.2 مليار ريال إجمالي المبيعات، و158 مليون ريال الدخل الصافي في 2006، علماً بأن المجموعة تمتلك اليوم 200 فرع داخل المملكة و10 فروع دولية إلى جانب 500 وكيل سفريات حول العالم، فيما يصل عدد الموظفين لديها إلى 2500 موظف داخل السعودية وخارجها. وعلى الرغم من أنه يتحاشى الدخول في التفاصيل حول أسباب عدم حصوله على الرخصة، إلا أنه يؤكّد أن مجموعته استوفت كل الشروط المطلوبة من قبل هيئة الطيران المدني في السعودية، ويقول أن لديها من الخبرة والكفاءة ما يؤهلها للفوز على الشركتين الفائزتين، على اعتبار أن (مجموعة الطيّار) تأسست في العام 1980، في حين أن (ناس) تأسست في العام 1999 و(سما) في العام 2006. الإحباط خلف ظهري لقد وضع الطيّار "الإحباط وخيبة الأمل"، حسب تعبيره، خلف ظهره، وراح يبحثُ عن رخصة أخرى في منطقة الشرق الأوسط؛ كي لا تذهب جهود الدراسات التي أجراها سدى. في ذلك الوقت، التقى في جدّة بسمير عبد المعبود، الرئيس السابق لهيئة الطيران المدني المصري، الذي كان لا يزال في منصبه، أثناء زيارة له إلى السعودية، والذي أبدى استعداد الهيئة لمنحه رخصة طيران خاصة في مصر في حال استوفى الشروط المطلوبة. وهذا ما حصل، حيث عمل الطيّار على تلبية الشروط المطلوبة، ليتمّ بعد ذلك، وتحديدًا في نوفمبر/ تشرين الثاني 2006، الإعلان عن منح (النيل للطيران) رخصة ثاني ناقل وطني في مصر وأول شركة طيران خاص، وهي الشركة التي ما زالت قيد التأسيس، وتملك (مجموعة الطيار للسفر) 40% منها مقابل 60% لمستثمرين مصريين. يسري عبد الوهاب، الذي يشغل منصب نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب في (النيل للطيران)، يقول، إن المجموعة كانت أمام خيارين: إما الحصول على رخصة طيران منتظم شرط أن تكون ملكية الشركة مصرية بنسبة 60% على الأقل، أو رخصة طيران عارض (تشارتر)، يمكن معها أن تكون نسبة الملكية الأجنبية في الشركة أكثر من 40%. "لقد اخترنا رخصة الرحلات المنتظمة، لأنها مجال خبرتنا" يقول عبد الوهاب. تشمل الرخصة، كما يوضح عبد الوهاب، تنظيم رحلات طيران داخلية وخارجية، منتظمة وغير منتظمة، وشحن البضائع، والسماح بتأسيس شركة لصيانة الطائرات الخاصة بها، وأخرى لتموينها في المطارات المصرية. "الخبرة، هي نقطة القوة التي أهلتنا للفوز بالرخصة" يقول عبد الوهاب، مضيفاً أن الطيّار لديه أيضاً 21 شركة في مصر تعمل جميعها في مجالات السياحة والسفر والاستثمار السياحي. بعد تأسيس (النيل للطيران)، لم يضيع الطيّار وقته، إذ قام في الشهر نفسه بزيارة إلى (معرض دبي للطيران) ووقّع مع شركة (إيرباص) صفقة شراء 9 طائرات من طراز (321A) بقيمة إجمالية بلغت 792 مليون دولار، يعتزم تمويل شرائها عبر قروض إسلامية كما يقول. "النيل للطيران" خلال شهور الطيّار الحاصل على شهادة الدكتوراه في إدارة الأعمال والتسويق السياحي بعد انقطاع طويل عن الدراسة، وذلك في عام 2002 من جامعة "النيلين" في السودان، ينشغل حالياً باستكمال الإجراءات الرسمية لتأسيس شركة (النيل للطيران)، وبتوفير التمويل اللازم من البنوك، وأيضًا بمفاوضات استئجار طائرات لبدء التشغيل إلى حين استلام أول دفعة من طائرات (إيرباص) عام 2012. و"ستباشر (النيل للطيران) عمليّاتها في الربع الأول من العام 2008"، حسب ما يقول الطيّار. ويوضح أن الشركة ستتخذ من مصر مقرًّا لها وستبدأ رحلاتها بفتح خطوط إلى المملكة السعودية، ثم تباعاً إلى دول الخليج الأخرى، كما تعتزم الشركة طرحَ 30% من أسهمها في البورصة المصرية بعد مرور سنتين على بدء التشغيل. ولا يقتصر التوجّه نحو طرح الأسهم أمام الجمهور للاكتتاب العام، على شركة (النيل للطيران) وحدها، إذ إن لدى الطيّار خططا لتحويل مجموعته ككل إلى شركة مساهمة عامة، وهي الخطط التي أعلن عنها في 2005، إلا أنّ سباقه على رخصة النقل الجوي السعودية شغله عن تنفيذها. ينظر الطيّار إلى التطورات المتلاحقة التي شهدتها مجموعته خلال الأشهر الأربعة الماضية، على أنها بداية تحقيق حلم راوده طويلاً منذ أن ترك قريته النائية "الزلفى" في شرق شمال المملكة. لقد تعلّق يومها وهو صبيّ في سنّ التاسعة، بشاحنة نقل مكشوفة كانت متوجهةً إلى الرياض التي تبعد مسافة 250 كيلومترًا عن قريته، بحثًا عن حياة جديدة وأفضل مع شقيقيه أحمد (57 عامًا) وسليمان (55 عامًا). يصفُ رحلته الأولى تلك بـ"رحلة اليوم العاصف"، حيث كادت الرمال تعمي بصره. فطول الطريق لم يرف له جفن وهو يتابع مسار الشاحنة لشدة شغفه بمعرفة ما في نهاية الرحلة. بيت طيني في 1967، وبعد مضي عام واحد على استقراره وشقيقيه في الرياض، التحق بهم باقي أفراد العائلة. والدان وخمسة أبناء، عاشوا في بيت طيني متواضع في أحد أحياء الرياض، حيث كان والده يعمل موظفًا في شركة (أرامكو)، وكانت والدته تحرص على تلقي أبنائها التعليم، على الرغم من أنها لم تحظَ بمثل هذه الفرصة طول حياتها. لقد كان ناصر، وهو الابن الأصغر، شديدَ التعلق بأخيه الأكبر غير الشقيق، محمد، الذي يكبره بـ15 عامًا، والذي كان صحافيًا آنذاك، حيث حاول إشراك أخيه الصغير في بعض الكتابات الصحافية. أما في المدرسة، فرفاقه كما يقول اليوم "كانوا من عائلات ثرية. ولكم رغبت في أن أكون مثلهم". لقد اضطره الفقر و"الحاجة" آنذاك، إلى العمل في سن الـ14 في (First National City Bank) وهو أحد البنوك التي كانت تعمل في الرياض، حيث عمل وهو طالب بدوام مسائي بوظيفة كاتب حسابات (1974 – 1975) براتب شهري قدره 900 ريال، ويقول: "كثيرًا ما كان يدفعني الإجهادُ إلى النوم على مقعد الدراسة". لقد فتحت تلك المرحلة من حياته عينيه على معنى الثراء، إذ كان راتبه يعادل 3 أضعاف راتب أخيه الصحافي، ومع ذلك، كان مديرُه يأتيه بملابس جديدة بدلاً عن تلك التي كان يلطخها بالحبر. بعد ذلك، في 1977، حصل على وظيفة في (الخطوط الجوية السعودية) بالراتب ذاته، حيث كانت مهمته تقضي بإجراء تعداد للمسافرين على متن الطائرات، قبل أن يتم نقله إلى مكتب الحجوزات الذي أتاح له اختبار السفر بالطائرة للمرة الأولى، وهو الأمر الذي نمّى لديه رغبة في العيش خارج المملكة. لذلك قرّر أن يدرس، وهو على رأس عمله، العلوم الإدارية والسياسية في جامعة الملك سعود التي تخرج منها في 1982، على أمل أن يصبح سفيرًا خارج المملكة في يوم من الأيام. خلال تلك الفترة، وتحديدًا في 1980، انتقل من (الخطوط الجوية السعودية) إلى شركة طيران (كاثي باسيفيك المحدودة) التي عمل فيها كممثل مبيعات لمنطقة الرياض حتى 1982. مكتب حجوزات صغير ويقول الطيار: "جمعت من أصدقائي العرب الذين لم يكن بينهم أيُّ سعودي، مبلغ 250.000 ريال لأبدأ المشروع. كنت محرجًا ولم أطلب المال من أقربائي". افتتح في 1982 مكتب حجوزات سفر صغير في شارع التخصصي وسط العاصمة الرياض، مساحته لا تتجاوز 200 متر مربع – مازال يملكه حتى اليوم، حيث عمل فيه مع موظفَين آخرين، أحدهما محمد عمرو، الذي ما زال يعمل كمساعد شخصي له حتى الآن. وبعد عام واحد، أي في 1983، افتتح فرعًا آخر في منطقة السويدي في مدينة جدة على أمل أن يمكّنه ذلك من الحصول على وكالة مبيعات عامة من (الخطوط الجوية السعودية). يقول الطيّار مستهزئًا "من كثرة حبّهم لي! لم أحصل على تلك الوكالة حتى العام 1988". التوسعات اللاحقة التي أجراها في عمله، لم تتعدّ الـ10 منافذ للبيع حتى العام 1990. بعد ذلك العام، جاءته القفزة الكبيرة وغير المتوقعة؛ جرّاء حرب الخليج الثانية (غزو الكويت) عامي 1990 – 1991، فمع تعرّض الرياض لقصف صواريخ صدّام حسين وإغلاق مطارها، أخذ العرب والأجانب المقيمون في السعودية يتدافعون هربًا من المملكة، في وقت أُغلقت أيضًا أبواب كثير من مكاتب السفر في وجه المسافرين. فاستغلّ الطيّار الفرصة، وأخذ يوفر للمسافرين وسائل نقل بديلة مثل الباصات، التي أحضرها من الإمارات، كما كان ينقل المسافرين عبر البواخر من جدة وإلى قطر. "لقد زادت في تلك الفترة التكلفة التشغيلية ولم أحقق أرباحًا، بل تعرّضتُ للخسارة. ولم أصبح أحد أثرياء حرب الخليج". كان يتوقع دخلاً صافيًا في العام 1990 يصل إلى مليوني دولار، غير أن النتيجة كانت خسائر بـ200.000 دولار. لكنّه ليس نادمًا على ذلك، إذ تمكن خلال الحرب من بناء سمعة جيدة في السوق أكسبته ثقة عملائه، وهو الأمر نفسه الذي تكرر ثانيةً في فترة الحرب على العراق في 2003. ثلاث صفقات اعتباراً من العام 2005، بدأ الطيار ينشَط من خلال مجموعته في عمليات استحواذ هنا وهناك، فوضع يده على عدد من منافسيه في السوق السعودية من خلال شراء 80% من شركة (الصرح للسياحة)، وشراء شركتي (المكتب الوطني للسياحة) و(حجوزات آخر دقيقة) بالكامل، وهي الصفقات الثلاث التي يرفض الكشف عن قيمتها. وفي 2007، استحوذت (مجموعة الطيّار) على 75% من (Wire Connection) الشارقة، ثم اشترت (ويلانتري هوليدان - ماليزيا)، لتلي ذلك صفقة شراء 40% من شركة (Grand Travel) الأمريكية في 2007، والتي تعتبر أكبر وكيل سفريات لـ(الخطوط الجوية السعودية) في أمريكا الشمالية حاليًا. أما العام 2008، فقد رصد له الطيار 150 – 200 مليون ريال (40 – 53 مليون دولار) لعمليات استحواذ مشابهة حول العالم. وقد أنهى الطيار عام 2007 بشرائه من (بنك التنمية الإسلامي) 20% من شركة طيران (السعيدة)، وهي شركة طيران يمنية داخلية، يملك البنك 75% منها مقابل 25% لـ(الخطوط الجوية اليمنية). يحلم الطيّار اليوم بأن يفرد جناحيه في سماء منطقة الشرق الأوسط كلّها، وهو يقول "شغفي هو الذي يقودني دائمًا. تمامًا كما في رحلة اليوم العاصف".
|
|||
مشاركة [ 8 ] | ||||
|
||||
|
السلام عليكم
نعم أتذكر أني قرأت هذه المقاله من قبل صراحه بناء على ما كتب في المقاله وعلى الخبرات التي يمتكلها مؤسس المجموعه و الشهادات العلميه كان هو الأجدر في الحصول على التجاريه لشركه نقل جوي دائم من عدة سنوات |
|||
مشاركة [ 9 ] | ||||
|
||||
|
الطيار السعودية تسعى لطرح أولي بقيمة 320 مليون دولار
رويترز 20/12/2009 قالت مجموعة الطيار للسفر السعودية انها تنوي جمع 1.2 مليار ريال (320 مليون دولار) من طرح عام أولي وتسعى لشراء حصة 30 في المئة في شركة بريطانية في اطار توسع. وتعتزم الشركة ومقرها الرياض طرح أسهم في ابريل نيسان المقبل وهو أول طرح أولي لشركة خدمات سفر في بورصة الاسهم السعودية وهي الاكبر في العالم العربي. وصرح رئيس المجموعة ناصر الطيار لرويترز في ساعة متأخرة من مساء يوم السبت أن الشركة ستطرح 24 مليون سهم وتتوقع جمع حوالي 1.2 مليار ريال. وتقوم الشركة بتنظيم برامج رحلات ولديها شركة لخدمات تأجير السيارات وتقدم خدمات حجز تذاكر الطيران وأماكن الاقامة. وتنوي الشركة طرح الاسهم من 22 الى 28 ابريل من بين أسهم المساهمين الحاليين. وتنوي المجموعة ولها مكاتب في الشرق الاوسط وتايلاند والهند وماليزيا وكندا والولايات المتحدة انفاق 500 مليون ريال على مدى العامين المقبلين من أجل التوسع. ويمول التوسع من رأس المال الحالي والقروض المصرفية. وأضاف رئيس المجموعة أن الشركة تنوي الاستثمار خاصة في ظل الظروف الحالية التي تمر بها شركات السياحة والسفر. كما تريد الشركة الاستثمار في بريطانيا وتدرس الاستثمار في أستراليا. وقال ان المجموعة تجري مفاوضات حاليا مع مجموعة شركات بريطانية تعمل في نفس المجال مضيفا أن شركته تفكر في شراء حصة 30 في المئة. وفي السعودية تريد الشركة زيادة عدد مكاتبها العام المقبل الى 277 من 250 حاليا فضلا عن زيادة اسطول السيارات المخصصة للتأجير الى المثلين في غضون ثلاثة أعوام موضحا ان الشركة لديها حاليا 800 سيارة. وتتوقع الطيار زيادة صافي الربح أكثر من سبعة في المئة ليتجاوز 300 مليون ريال مقارنة مع 280 مليون في عام 2008. وبدأت الطيار كشركة عائلية في عام 1979 برأس مال مليون ريال رفعته الى 800 مليون. وتمتلك المجموعة نسبة 30 في المئة في شركة الشامل الدولية وهي شركة سفر كويتية و30 في المئة في شركة طيران السعيدة اليمنية وشركات أخرى تعمل في نفس المجال. |
|||
مشاركة [ 10 ] | ||||
|
||||
|
مشكوور وجزاك الله خيراً
|
|||
مشاركة [ 11 ] | |||
|
|||
عضو خط الطيران
|
سبحان الله
كان رجل بسيط ورغم مروره بسلسلة من الخسائر والمحاولات الغير ناجحه لكن ربي كان بعونه اتمنى له مزيد من التوفيق ولا يأس من رحمة الله |
||
موضوع مغلق |
المطارات ( أخبار وإستفسارات ) Airports News & Comments |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
49 ر1 مليار درهم أرباحا صافية لمجموعة الامارات عن السنة المالية 2008 / 2009 | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
الطيار: الشركة أنهت ترتيبات الاكتتاب والهيئة ستحدد موعد الطرح | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
لكي تكون طيارا بارعا | دروس خط الطيران | |||
أرباح مجموعة الإمارات تنمو 23.5% إلى 942 مليون دولار | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
الخطوط السعودية أمام هيئة السوق المالية لطرح 30% من أسهمها للاكتتاب ... | القسم العام |