المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
موضوع مغلق |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | ||||
|
||||
|
وفرت تمويلاً لـ 4 طائرات وتتسلم 6 العام الحالي
596 مليوناً أرباح «العربية للطيران» المتوقعة المصدر:
أكد عادل علي الرئيس التنفيذي لمجموعة العربية للطيران ان ارباح الشركة نمت خلال العام الماضي 10٪ مع عودة الطلب القوي على السفر الجوي وافتتاح المزيد من المحطات على شبكتها الدولية ومقراتها التشغيلية في كل من الشارقة والمغرب ومصر. وكانت الشركة حققت أرباحا صافية في العام 2009 بلغت 542 مليون درهم، ما يعني ان الارباح المتوقعة للعام المالي 2010 تصل الى 596,2 مليون درهم. وقال علي في تصريحات صحفية في دبي امس، ان الناقلة تتوقع نمو ارباحها بنسبة 13 بالمائة مع نهاية العام الجاري، مع توالي تسلمها لمزيد من الطائرات وافتتاح وجهات جديدة والتي يتوقع ان تصل الى 75 محطة في مراكزها التشغيلية الثلاثة، اضافة الى شركة العربية عمان التي يتوقع ان تبدأ العمل يونيو المقبل. واضاف ان الشركة لم تواجه أي مشاكل في تمويل طلبياتها، حيث نجحت في حشد 13 مؤسسة مالية ومصرفية لتمويل 4 طائرات ايرباص ايه 320 تسلمتها العام الماضي ضمن الصفقة التي وقعتها قبل اعوام مع شركة ايرباص لشراء 44 طائرة من هذا الطراز، فيما ستتسلم 6 طائرات أخرى خلال العام الجاري 2011 . https://www.albayan.ae/economy/first/...1-25-1.1002567 تسعى إلى تحقيق نمو في الأرباح بنسبة 13٪ خلال العام الجاري بدء تشغيل «العربية للطيران ــ الأردن» يونيو المقبل المصدر:
الطيران الاقتصادي يستحوذ على 7٪ من مجمل حركة الطيران في الشـــــــــــــــــــــــــــــــــــرق الأوسط. تصوير: تشاندرا بالان قال الرئيس التنفيذي لشركة «العربية للطيران»، عادل علي، إن «الناقلة ستتسلم ست طائرات، خلال العام الجاري، من طراز إيرباص A320»، مضيفاً أن «شركة العربية للطيران ـ الأردن من المقرر أن تبدأ عملياتها في يونيو المقبل». ويعني ذلك أن «العربية للطيران» سيكون بإمكانها اتخاذ الأردن مقراً لانطلاق الرحلات إلى دول أخرى، لتكون بذلك رابع نقطة للشركة تؤدي المهمة نفسها، بعد المقر الرئيس في الشارقة، والمغرب، والاسكندرية. وذكر علي خلال «قمة الشرق الأوسط للطيران والإعلام 2011»، التي عقدت في دبي، أمس، أن «السوق الأردنية سجلت نمواً جيداً في عدد المسافرين، وهي مركز انطلاق لمقاصد عدة»، لافتاً إلى أن «هناك خططاً توسعية، إذ نأمل بأن يكون لدينا مطارات ونقاط أكثر، وخدمات أشمل للإسهام في نمو سوق السفر». وأضاف أن «الناقلة سجلت نمواً في أرباحها بنسبة 10٪ خلال عام 2010»، متوقعاً أن «تتجاوز نسبة النمو في الأرباح خلال العام الجاري 13٪». وأوضح أن «(العربية للطيران) انتقلت، خلال الأسبوع الماضي، إلى مبنى جديد في مطار برج العرب في الاسكندرية، لتعزيز عمليات الناقلة في إفريقيا والمنطقة»، مشيراً إلى أن «الناقلة تستهدف زيادة عدد وجهاتها خلال العام الجاري إلى 75 من 72 وجهة حاليا»، ولم يستبعد تأجير طائرات لدعم عمليات الشركة خلال الفترة المقبلة إذا دعت الحاجة. وقال إن «الشركة تطير إلى أفغانستان، إذ إن المطار آمن جدا، وتتم إدارته بشكل جيد»، لافتاً إلى أن «هناك الكثير من النقاشات مع السلطات في العراق، باعتبارها سوقاً واعدة للحصول على حقوق نقل»، مؤكداً أن «الشركة ستغطي المنطقة العربية». مؤشرات رئيسة استعرض خبراء وعاملون في القمة، أمس، المؤشرات الرئيسة لقطاع الطيران، في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا». وقال أستاذ الاقتصاد المساعد في كلية علوم الأعمال بجامعة زايد، شريف اللبودي، إن دول الخليج تنظر نظرة بعيدة المدى بشأن مسألة الوقود، على ألا يتم الاعتماد فقط على الوقود الأحفوري، وإنما البيولوجي وعلى بدائل أخرى، فهناك ضرائب تفرض على الانبعاثات التي تسببها الطائرات». وأشار إلى أهمية أن تنخفض كلف التشغيل على شركات الطيران أيضاً، مثل الخدمات الأرضية ومسألة الرسوم. وأضاف أن «هناك العديد من الإمكانات والفرص أمام قطاع الطيران، مقابل حالة الإشباع في أسواق أخرى»، لافتاَ إلى أن «الحمائية وإغلاق الأجواء وحماية الناقلات الوطنية في بعض الدول، من أبرز التحديات التي تواجه قطاع الطيران». من جانبه، ذكر رئيس قسم الأبحاث وكبير الاقتصاديين في «كاب إم للاستثمار»، الدكتور مهدي مطر، أن «الأداء الاقتصادي تحسن خلال عام 2010 في دول الخليج، وسجل نمواً بنسبة 4٪، ومن المتوقع أن ترتفع النسبة إلى 5٪ خلال العام الجاري»، وأضاف «وجدنا أن قطاع الطيران قاد النمو الاقتصادي بشكل كبير في الإمارات، فضلاً عن القطاعات المتربطة به كالقطاع السياحي». وأشار إلى أهمية الأسواق غير المستغلة في إفريقيا من حيث الطيران، إضافة إلى الأسواق الآسيوية، التي تشهد نمواً كبيراً في مختلف القطاعات الاقتصادية». بدوره، قال مدير التسويق في «إيرباص الشرق الأوسط»، بيتر بارسن، إن «إذا بقيت أسعار الوقود غير مستقرة، فهذا سيكون له تأثير كبير في شركات الطيران ويزيد من تكاليفها التشغيلية»، لافتاً إلى أن «(إيرباص) تراعي في برامجها بعيدة الأمد أن يؤخذ في عين الاعتبار كفاءة الطائرات، والعمل جنباً إلى جنب مع الشركات المصنعة للمحركات لتقليل استهلاك الوقود، ومراعاة النواحي التقنية، ونفكر دائماً في الجيل الجديد من الطائرات، لتقليل الاستهلاك وإيجاد حلول تقنية للموضوع». وأضاف أن «السوق الإفريقية كبيرة، إلا أن كل بلد بحاجة إلى دراسة خاصة». أسعار الوقود وأشار علي إلى أن «ارتفاع أسعار الوقود إلى أكثر من 100 دولار للبرميل، سينعكس بالدرجة الأولى على المسافرين»، لافتاً إلى أن «الصناعة مرت بظروف ارتفاع أسعار الوقود خلال عام ،2008 عندما وصل سعر البرميل إلى 140 دولارا». وأضاف أن «قطاع النقل الجوي يتأثر كثيراً بارتفاع أسعار الوقود، إذ إن الوقود يمثل من 25 إلى 45٪ من الكلفة التشغيلية»، منبهاً إلى أن «المحللين يتوقعون ارتفاع الأسعار إلى 150 دولاراً للبرميل، بحلول عام ،2015 وهذا أمر غير مستبعد الحدوث». وقال إن «هناك العديد من الفرص في قطاع النقل الجوي في المنطقة العربية»، مؤكداً أنه «على الرغم من تقارب عدد سكان المنطقتين العربية والأوروبية، إلا أن عدد شركات الطيران الاقتصادي العاملة في المنطقة تصل إلى سبع شركات، أربع منها تستخدم أقل من 10 طائرات، في حين يعمل في السوق الأوروبية 62 شركة طيران اقتصادي تمتلك أكبر شركاتها أساطيل تصل إلى 180 طائرة، وأصغرها أساطيل تصل إلى 50 طائرة». وذكر أن «حصة الطيران الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط تصل إلى نحو 7٪، مقارنة بنحو 25٪ بالمنطقة الأوروبية». نمو قويّ وبحسب «العربية للطيران»، فإن من المتوقع أن تصل الطاقة الاستيعابية السنوية لأعداد المسافرين في الإمارات وقطر وحدهما، إلى 200 مليون نسمة بحلول عام ،2018 لافتةً إلى أن الأسواق الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا توفر فرصاً قوية للنمو، إذ يعيش مليارا نسمة على بعد أربع ساعات طيران من منطقة دول الخليج، ومع ذلك، فإن هذه الأسواق الصاعدة سريعة النمو لا تحظى بالخدمات المطلوبة عموما، لاسيما من قبل شركات الطيران الاقتصادي، على الرغم من أنها تشكل فرصاً هائلة للتوسع. وذكرت الشركة في بيان لها أن «شركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط سجلت نمواً بلغ نحو 20٪، خلال النصف الأول من عام ،2010 مقارنة مع 12٪ بالنسبة لشركات الطيران الإفريقية والآسيوية، و15٪ لشركات الطيران في أميركا اللاتينية، و4.8٪ في أميركا الشمالية، ونحو 2.3٪ بالنسبة لشركات الطيران الأوروبية». وأشارت الشركة إلى أن «أسطول الطائرات العربية مجتمعة يضم نحو 900 طائرة، ومن المتوقع أن يزداد هذا العدد إلى نحو 1200 طائرة، بقيمة تبلغ نحو 200 مليار دولار في السنوات الـ15 المقبلة، بحسب تقديرات الاتحاد الدولي للنقل الجوي». ولفتت إلى أن «دول الخليج، خلال العقد الماضي، استثمرت أكثر من 25 مليار دولار في إنشاء مطارات جديدة وتوسعة المرافق القائمة، كما جرى تخصيص 103 مليارات دولار لاستثمارها في عمليات توسعة المطارات، في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، خلال السنوات الـ15 المقبلة، ومن المتوقع أن يتم إنفاق أكثر من نصف الأموال من قبل كل من دبي وأبوظبي». https://www.emaratalyoum.com/business...01-25-1.346604 التعديل الأخير تم بواسطة عاشق A380 ; 25-01-2011 الساعة 03:42 PM سبب آخر: وضع عنوان أكثر شمولية |
|||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
السلام عليكم
تسعى إلى تحقيق نمو في الأرباح بنسبة 13٪ خلال العام الجاري بدء تشغيل «العربية للطيران ــ الأردن» يونيو المقبل المصدر:
الطيران الاقتصادي يستحوذ على 7٪ من مجمل حركة الطيران في الشـــــــــــــــــــــــــــــــــــرق الأوسط. تصوير: تشاندرا بالان قال الرئيس التنفيذي لشركة «العربية للطيران»، عادل علي، إن «الناقلة ستتسلم ست طائرات، خلال العام الجاري، من طراز إيرباص A320»، مضيفاً أن «شركة العربية للطيران ـ الأردن من المقرر أن تبدأ عملياتها في يونيو المقبل». ويعني ذلك أن «العربية للطيران» سيكون بإمكانها اتخاذ الأردن مقراً لانطلاق الرحلات إلى دول أخرى، لتكون بذلك رابع نقطة للشركة تؤدي المهمة نفسها، بعد المقر الرئيس في الشارقة، والمغرب، والاسكندرية. وذكر علي خلال «قمة الشرق الأوسط للطيران والإعلام 2011»، التي عقدت في دبي، أمس، أن «السوق الأردنية سجلت نمواً جيداً في عدد المسافرين، وهي مركز انطلاق لمقاصد عدة»، لافتاً إلى أن «هناك خططاً توسعية، إذ نأمل بأن يكون لدينا مطارات ونقاط أكثر، وخدمات أشمل للإسهام في نمو سوق السفر». وأضاف أن «الناقلة سجلت نمواً في أرباحها بنسبة 10٪ خلال عام 2010»، متوقعاً أن «تتجاوز نسبة النمو في الأرباح خلال العام الجاري 13٪». وأوضح أن «(العربية للطيران) انتقلت، خلال الأسبوع الماضي، إلى مبنى جديد في مطار برج العرب في الاسكندرية، لتعزيز عمليات الناقلة في إفريقيا والمنطقة»، مشيراً إلى أن «الناقلة تستهدف زيادة عدد وجهاتها خلال العام الجاري إلى 75 من 72 وجهة حاليا»، ولم يستبعد تأجير طائرات لدعم عمليات الشركة خلال الفترة المقبلة إذا دعت الحاجة. وقال إن «الشركة تطير إلى أفغانستان، إذ إن المطار آمن جدا، وتتم إدارته بشكل جيد»، لافتاً إلى أن «هناك الكثير من النقاشات مع السلطات في العراق، باعتبارها سوقاً واعدة للحصول على حقوق نقل»، مؤكداً أن «الشركة ستغطي المنطقة العربية». مؤشرات رئيسة استعرض خبراء وعاملون في القمة، أمس، المؤشرات الرئيسة لقطاع الطيران، في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا». وقال أستاذ الاقتصاد المساعد في كلية علوم الأعمال بجامعة زايد، شريف اللبودي، إن دول الخليج تنظر نظرة بعيدة المدى بشأن مسألة الوقود، على ألا يتم الاعتماد فقط على الوقود الأحفوري، وإنما البيولوجي وعلى بدائل أخرى، فهناك ضرائب تفرض على الانبعاثات التي تسببها الطائرات». وأشار إلى أهمية أن تنخفض كلف التشغيل على شركات الطيران أيضاً، مثل الخدمات الأرضية ومسألة الرسوم. وأضاف أن «هناك العديد من الإمكانات والفرص أمام قطاع الطيران، مقابل حالة الإشباع في أسواق أخرى»، لافتاَ إلى أن «الحمائية وإغلاق الأجواء وحماية الناقلات الوطنية في بعض الدول، من أبرز التحديات التي تواجه قطاع الطيران». من جانبه، ذكر رئيس قسم الأبحاث وكبير الاقتصاديين في «كاب إم للاستثمار»، الدكتور مهدي مطر، أن «الأداء الاقتصادي تحسن خلال عام 2010 في دول الخليج، وسجل نمواً بنسبة 4٪، ومن المتوقع أن ترتفع النسبة إلى 5٪ خلال العام الجاري»، وأضاف «وجدنا أن قطاع الطيران قاد النمو الاقتصادي بشكل كبير في الإمارات، فضلاً عن القطاعات المتربطة به كالقطاع السياحي». وأشار إلى أهمية الأسواق غير المستغلة في إفريقيا من حيث الطيران، إضافة إلى الأسواق الآسيوية، التي تشهد نمواً كبيراً في مختلف القطاعات الاقتصادية». بدوره، قال مدير التسويق في «إيرباص الشرق الأوسط»، بيتر بارسن، إن «إذا بقيت أسعار الوقود غير مستقرة، فهذا سيكون له تأثير كبير في شركات الطيران ويزيد من تكاليفها التشغيلية»، لافتاً إلى أن «(إيرباص) تراعي في برامجها بعيدة الأمد أن يؤخذ في عين الاعتبار كفاءة الطائرات، والعمل جنباً إلى جنب مع الشركات المصنعة للمحركات لتقليل استهلاك الوقود، ومراعاة النواحي التقنية، ونفكر دائماً في الجيل الجديد من الطائرات، لتقليل الاستهلاك وإيجاد حلول تقنية للموضوع». وأضاف أن «السوق الإفريقية كبيرة، إلا أن كل بلد بحاجة إلى دراسة خاصة». أسعار الوقود وأشار علي إلى أن «ارتفاع أسعار الوقود إلى أكثر من 100 دولار للبرميل، سينعكس بالدرجة الأولى على المسافرين»، لافتاً إلى أن «الصناعة مرت بظروف ارتفاع أسعار الوقود خلال عام ،2008 عندما وصل سعر البرميل إلى 140 دولارا». وأضاف أن «قطاع النقل الجوي يتأثر كثيراً بارتفاع أسعار الوقود، إذ إن الوقود يمثل من 25 إلى 45٪ من الكلفة التشغيلية»، منبهاً إلى أن «المحللين يتوقعون ارتفاع الأسعار إلى 150 دولاراً للبرميل، بحلول عام ،2015 وهذا أمر غير مستبعد الحدوث». وقال إن «هناك العديد من الفرص في قطاع النقل الجوي في المنطقة العربية»، مؤكداً أنه «على الرغم من تقارب عدد سكان المنطقتين العربية والأوروبية، إلا أن عدد شركات الطيران الاقتصادي العاملة في المنطقة تصل إلى سبع شركات، أربع منها تستخدم أقل من 10 طائرات، في حين يعمل في السوق الأوروبية 62 شركة طيران اقتصادي تمتلك أكبر شركاتها أساطيل تصل إلى 180 طائرة، وأصغرها أساطيل تصل إلى 50 طائرة». وذكر أن «حصة الطيران الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط تصل إلى نحو 7٪، مقارنة بنحو 25٪ بالمنطقة الأوروبية». نمو قويّ وبحسب «العربية للطيران»، فإن من المتوقع أن تصل الطاقة الاستيعابية السنوية لأعداد المسافرين في الإمارات وقطر وحدهما، إلى 200 مليون نسمة بحلول عام ،2018 لافتةً إلى أن الأسواق الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا توفر فرصاً قوية للنمو، إذ يعيش مليارا نسمة على بعد أربع ساعات طيران من منطقة دول الخليج، ومع ذلك، فإن هذه الأسواق الصاعدة سريعة النمو لا تحظى بالخدمات المطلوبة عموما، لاسيما من قبل شركات الطيران الاقتصادي، على الرغم من أنها تشكل فرصاً هائلة للتوسع. وذكرت الشركة في بيان لها أن «شركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط سجلت نمواً بلغ نحو 20٪، خلال النصف الأول من عام ،2010 مقارنة مع 12٪ بالنسبة لشركات الطيران الإفريقية والآسيوية، و15٪ لشركات الطيران في أميركا اللاتينية، و4.8٪ في أميركا الشمالية، ونحو 2.3٪ بالنسبة لشركات الطيران الأوروبية». وأشارت الشركة إلى أن «أسطول الطائرات العربية مجتمعة يضم نحو 900 طائرة، ومن المتوقع أن يزداد هذا العدد إلى نحو 1200 طائرة، بقيمة تبلغ نحو 200 مليار دولار في السنوات الـ15 المقبلة، بحسب تقديرات الاتحاد الدولي للنقل الجوي». ولفتت إلى أن «دول الخليج، خلال العقد الماضي، استثمرت أكثر من 25 مليار دولار في إنشاء مطارات جديدة وتوسعة المرافق القائمة، كما جرى تخصيص 103 مليارات دولار لاستثمارها في عمليات توسعة المطارات، في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، خلال السنوات الـ15 المقبلة، ومن المتوقع أن يتم إنفاق أكثر من نصف الأموال من قبل كل من دبي وأبوظبي». رابط المصدر https://www.emaratalyoum.com/business...01-25-1.346604 |
|||
مشاركة [ 3 ] | ||||
|
||||
|
تسعى إلى تحقيق نمو في الأرباح بنسبة 13٪ خلال العام الجاري
بدء تشغيل «العربية للطيران ــ الأردن» يونيو المقبل ويعني ذلك أن «العربية للطيران» سيكون بإمكانها اتخاذ الأردن مقراً لانطلاق الرحلات إلى دول أخرى، لتكون بذلك رابع نقطة للشركة تؤدي المهمة نفسها، بعد المقر الرئيس في الشارقة، والمغرب، والاسكندرية. وذكر علي خلال «قمة الشرق الأوسط للطيران والإعلام 2011»، التي عقدت في دبي، أمس، أن «السوق الأردنية سجلت نمواً جيداً في عدد المسافرين، وهي مركز انطلاق لمقاصد عدة»، لافتاً إلى أن «هناك خططاً توسعية، إذ نأمل بأن يكون لدينا مطارات ونقاط أكثر، وخدمات أشمل للإسهام في نمو سوق السفر». وأضاف أن «الناقلة سجلت نمواً في أرباحها بنسبة 10٪ خلال عام 2010»، متوقعاً أن «تتجاوز نسبة النمو في الأرباح خلال العام الجاري 13٪». وأوضح أن «(العربية للطيران) انتقلت، خلال الأسبوع الماضي، إلى مبنى جديد في مطار برج العرب في الاسكندرية، لتعزيز عمليات الناقلة في إفريقيا والمنطقة»، مشيراً إلى أن «الناقلة تستهدف زيادة عدد وجهاتها خلال العام الجاري إلى 75 من 72 وجهة حاليا»، ولم يستبعد تأجير طائرات لدعم عمليات الشركة خلال الفترة المقبلة إذا دعت الحاجة. وقال إن «الشركة تطير إلى أفغانستان، إذ إن المطار آمن جدا، وتتم إدارته بشكل جيد»، لافتاً إلى أن «هناك الكثير من النقاشات مع السلطات في العراق، باعتبارها سوقاً واعدة للحصول على حقوق نقل»، مؤكداً أن «الشركة ستغطي المنطقة العربية». مؤشرات رئيسة استعرض خبراء وعاملون في القمة، أمس، المؤشرات الرئيسة لقطاع الطيران، في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا». وقال أستاذ الاقتصاد المساعد في كلية علوم الأعمال بجامعة زايد، شريف اللبودي، إن دول الخليج تنظر نظرة بعيدة المدى بشأن مسألة الوقود، على ألا يتم الاعتماد فقط على الوقود الأحفوري، وإنما البيولوجي وعلى بدائل أخرى، فهناك ضرائب تفرض على الانبعاثات التي تسببها الطائرات». وأشار إلى أهمية أن تنخفض كلف التشغيل على شركات الطيران أيضاً، مثل الخدمات الأرضية ومسألة الرسوم. وأضاف أن «هناك العديد من الإمكانات والفرص أمام قطاع الطيران، مقابل حالة الإشباع في أسواق أخرى»، لافتاَ إلى أن «الحمائية وإغلاق الأجواء وحماية الناقلات الوطنية في بعض الدول، من أبرز التحديات التي تواجه قطاع الطيران». من جانبه، ذكر رئيس قسم الأبحاث وكبير الاقتصاديين في «كاب إم للاستثمار»، الدكتور مهدي مطر، أن «الأداء الاقتصادي تحسن خلال عام 2010 في دول الخليج، وسجل نمواً بنسبة 4٪، ومن المتوقع أن ترتفع النسبة إلى 5٪ خلال العام الجاري»، وأضاف «وجدنا أن قطاع الطيران قاد النمو الاقتصادي بشكل كبير في الإمارات، فضلاً عن القطاعات المتربطة به كالقطاع السياحي». وأشار إلى أهمية الأسواق غير المستغلة في إفريقيا من حيث الطيران، إضافة إلى الأسواق الآسيوية، التي تشهد نمواً كبيراً في مختلف القطاعات الاقتصادية». بدوره، قال مدير التسويق في «إيرباص الشرق الأوسط»، بيتر بارسن، إن «إذا بقيت أسعار الوقود غير مستقرة، فهذا سيكون له تأثير كبير في شركات الطيران ويزيد من تكاليفها التشغيلية»، لافتاً إلى أن «(إيرباص) تراعي في برامجها بعيدة الأمد أن يؤخذ في عين الاعتبار كفاءة الطائرات، والعمل جنباً إلى جنب مع الشركات المصنعة للمحركات لتقليل استهلاك الوقود، ومراعاة النواحي التقنية، ونفكر دائماً في الجيل الجديد من الطائرات، لتقليل الاستهلاك وإيجاد حلول تقنية للموضوع». وأضاف أن «السوق الإفريقية كبيرة، إلا أن كل بلد بحاجة إلى دراسة خاصة». أسعار الوقود وأشار علي إلى أن «ارتفاع أسعار الوقود إلى أكثر من 100 دولار للبرميل، سينعكس بالدرجة الأولى على المسافرين»، لافتاً إلى أن «الصناعة مرت بظروف ارتفاع أسعار الوقود خلال عام ،2008 عندما وصل سعر البرميل إلى 140 دولارا». وأضاف أن «قطاع النقل الجوي يتأثر كثيراً بارتفاع أسعار الوقود، إذ إن الوقود يمثل من 25 إلى 45٪ من الكلفة التشغيلية»، منبهاً إلى أن «المحللين يتوقعون ارتفاع الأسعار إلى 150 دولاراً للبرميل، بحلول عام ،2015 وهذا أمر غير مستبعد الحدوث». وقال إن «هناك العديد من الفرص في قطاع النقل الجوي في المنطقة العربية»، مؤكداً أنه «على الرغم من تقارب عدد سكان المنطقتين العربية والأوروبية، إلا أن عدد شركات الطيران الاقتصادي العاملة في المنطقة تصل إلى سبع شركات، أربع منها تستخدم أقل من 10 طائرات، في حين يعمل في السوق الأوروبية 62 شركة طيران اقتصادي تمتلك أكبر شركاتها أساطيل تصل إلى 180 طائرة، وأصغرها أساطيل تصل إلى 50 طائرة». وذكر أن «حصة الطيران الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط تصل إلى نحو 7٪، مقارنة بنحو 25٪ بالمنطقة الأوروبية». نمو قويّ وبحسب «العربية للطيران»، فإن من المتوقع أن تصل الطاقة الاستيعابية السنوية لأعداد المسافرين في الإمارات وقطر وحدهما، إلى 200 مليون نسمة بحلول عام ،2018 لافتةً إلى أن الأسواق الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا توفر فرصاً قوية للنمو، إذ يعيش مليارا نسمة على بعد أربع ساعات طيران من منطقة دول الخليج، ومع ذلك، فإن هذه الأسواق الصاعدة سريعة النمو لا تحظى بالخدمات المطلوبة عموما، لاسيما من قبل شركات الطيران الاقتصادي، على الرغم من أنها تشكل فرصاً هائلة للتوسع. وذكرت الشركة في بيان لها أن «شركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط سجلت نمواً بلغ نحو 20٪، خلال النصف الأول من عام ،2010 مقارنة مع 12٪ بالنسبة لشركات الطيران الإفريقية والآسيوية، و15٪ لشركات الطيران في أميركا اللاتينية، و4.8٪ في أميركا الشمالية، ونحو 2.3٪ بالنسبة لشركات الطيران الأوروبية». وأشارت الشركة إلى أن «أسطول الطائرات العربية مجتمعة يضم نحو 900 طائرة، ومن المتوقع أن يزداد هذا العدد إلى نحو 1200 طائرة، بقيمة تبلغ نحو 200 مليار دولار في السنوات الـ15 المقبلة، بحسب تقديرات الاتحاد الدولي للنقل الجوي». ولفتت إلى أن «دول الخليج، خلال العقد الماضي، استثمرت أكثر من 25 مليار دولار في إنشاء مطارات جديدة وتوسعة المرافق القائمة، كما جرى تخصيص 103 مليارات دولار لاستثمارها في عمليات توسعة المطارات، في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، خلال السنوات الـ15 المقبلة، ومن المتوقع أن يتم إنفاق أكثر من نصف الأموال من قبل كل من دبي وأبوظبي». |
|||
مشاركة [ 4 ] | |
|
اعتقد أن على طيران العربية التوسع في دول عربية مثل السودان وسوريا (إذا لم يكن هناك مانع سياسي)
لأن قطاع النقل الداخلي فيها واعد والناقلات الوطنية لهذه الدول لاتستطيع تلبية احتياجات السوق الداخلي. شكراً على الخبر وبالتوفيق لطيران العربية |
مشاركة [ 5 ] | ||||
|
||||
|
جباره يا العربية
شكرا على الخبر عزيزي |
|||
مشاركة [ 6 ] | ||||
|
||||
|
بسم الله الرحمن الرحيم العربية للطيران تعلن إضافة ثمانية خطوط بحلول نهاية العام قال عادل علي الرئيس التنفيذي للعربية للطيران وهي شركة طيران منخفضة التكلفة مقرها دولة الإمارات العربية المتحدة إن الشركة تتوقع نمو حركة نقل الركاب بنحو 15 في المئة في الأربعة أعوام القادمة وتخطط لإضافة ثمانية خطوط بحلول نهاية العام قال علي للصحفيين على هامش مؤتمر في دبي أمس الاثنين إنه يأمل في نمو الإيرادات مع زيادة عدد الطائرات في أسطول الشركة والمقاعد وأعداد الركاب تتوقع العربية للطيران أكبر ناقلة عربية مدرجة في البورصة زيادة عدد خطوطها إلى 75 خطا بحلول نهاية العام وتقوم الشركة حاليا بتسيير رحلات على 67 وجهة في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا تخطط الشركة التي أنشأت في الشارقة بدولة الإمارات في 2003 أيضا لفتح مركز جديد في الأردن في يونيو هذا العام ولديها مركز في المغرب وأطلقت أنشطتها في ثالث مركز لها في مصر العام الماضي، وقال علي إن الشركة لديها أربعة مراكز حاليا من بينها الأردن وتسعى للتوسع في أنشطتها من خلال هذه المراكز في 12-18 شهرا القادمة، وتواجه العربية للطيران ضغوطا من منافسين من بينهم الجزيرة الكويتية وفلاي دبي المملوكة لحكومة دبي وأيضا من ناقلات أكبر مثل طيران الإمارات وتحاول التكيف مع هبوط حركة السفر على مستوى العالم. وقالت العربية للطيران في نوفمبر إن صافي أرباح الربع الثالث من العام الماضي انخفض 5.6 في المئة لكن النتائج لا تزال تتجاوز توقعات المحللين تحيـ سماوي ـاتي
|
|||
موضوع مغلق |
المقالات الصحفية Rumours &News |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
زيادة حركة الركاب بنسبة 8 في المئة في مطار الكويت الدولي خلال يونيو 2011 | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
اياتا: أرباح شركات الطيران ستهوى فى 2011 | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
طيران الإمارات يحقق زيادة في مكاسبه السنوية بنسبة 51,9% | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
44.2 مليون درهم صافي أرباح العربية للطيران للربع الأول من العام 2011 | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
طيران الجزيرة تعرض الإجراءات التي اتخذتها للعودة إلى الربحية خلال عام 2010 في إجتماع جمعيتها العامة | المقالات الصحفية Rumours &News |